"اللهُم ألبسني المهابة والمحبة وارزقني الوجاهة والقبول واجعلني عظيم القدر والجاه عندك، ربِّ هبني المكانه السامية والمنزلة العالية والدرجة الرفيعة، اللهم أعزّني في عيون خلقك وأكرمني بينهم وانصرني وسخر لي عبادك كما سخرت الكون لخلقك."
( وَلاَ تَلْبِسُواْ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُواْ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ)
أنت تعرف ماذا فعلتَ ودمّر حياتك فعلًا؛ لا تعد، لا تلتفت، لا تتمسّك من جديد بوهمٍ وسراب.. واصل، ابدأ، غيّر.
إن من تمام حُسنِ الظنِّ بالله
هو الإدراك بأنَّ النِعَم ليست مادية فقط
المزاجُ الهادئ نعمة
اليومُ العادي نعمة
القُدرة على إنجازِ عملٍ في وقتٍ قصير نعمة
القلبُ الرقيق نعمة
سلامة النفسِ تجاهَ الآخرين نعمة
وأنَّ الصِحةَ والعافية هي أكبرُ النِعَم.
هو الإدراك بأنَّ النِعَم ليست مادية فقط
المزاجُ الهادئ نعمة
اليومُ العادي نعمة
القُدرة على إنجازِ عملٍ في وقتٍ قصير نعمة
القلبُ الرقيق نعمة
سلامة النفسِ تجاهَ الآخرين نعمة
وأنَّ الصِحةَ والعافية هي أكبرُ النِعَم.
وآتِ كل ذي سؤلٍ سؤله
وكل قلبٍ مراده
وقُرّ أعيننا بما نتمناه
واجبرنا جبرًا يليق بعظمتك يا ربّ
وكل قلبٍ مراده
وقُرّ أعيننا بما نتمناه
واجبرنا جبرًا يليق بعظمتك يا ربّ
أمقت المنافسة حد أنّني لو مددت يدي إلى
شيء ثم رأيت غيري ينظر إليه، كففت يدي
وخاطري.
شيء ثم رأيت غيري ينظر إليه، كففت يدي
وخاطري.
فئة كبيرة دعيت لها، وقليلة دعيت عليها، وأنت يا ابن آدم اختر لنفسك تكون من أيّ صنف، فلا تؤذي خلق الله وحاذر ذلك !