أنا شخص اجتموائي ،
اللي هو إنطوائي لحد ما حدا يحاكيني هو بالأول وبعدين بصير اجتماعي .😂💛
اللي هو إنطوائي لحد ما حدا يحاكيني هو بالأول وبعدين بصير اجتماعي .😂💛
المفروض شركات الاتصالات يعملوا أول دقيقتين من مكالمتي مع أمي مجاناً
لأنها بتكون عم تحكي مع اللي جنبها 🚶🤣
لأنها بتكون عم تحكي مع اللي جنبها 🚶🤣
-كُل الدروبِ التي سلكتها ، أعادتْني إليَّ ،
وكأنّني لم أكن يومًا سوى رسالة إلى نفسي|💛👑
وكأنّني لم أكن يومًا سوى رسالة إلى نفسي|💛👑
فاهم السكاشن ❌
فاهم المحاضرات ❌
فاهم بعمل ايه ❌
بروح ارضي ضميري ✅
بروح عشان الغياب ✅
فاهم المحاضرات ❌
فاهم بعمل ايه ❌
بروح ارضي ضميري ✅
بروح عشان الغياب ✅
اللهُمَ لا تُريني في دراسَتي هماً ، اللهُمَ وفَقني وكُن لي عونآ ومُعيناً 💛
- كيف أحب عملي؟!
- كيف أحب فرعي الجامعي؟!
- لم أصل إلى كلية أحلامي؟!
- كيف أتأقلم مع ما كتبه الله لي؟!
أجاب الدكتور أدهم شرقاوي في أحد محاضراته على مثل هذا السؤال فقال: "لا تنظر إلى عملك، ولكن انظر إلى الأثر الذي يتركهُ عملكَ على أرض الواقع، فمثلاً إن كنتَ حلاقًا فلا تقل أنا حلاق هكذا باستخفاف، بل قل أنا أضفي الجمال على وجوه الناس، فلو توقفَ كل الحلاقين عن عملهم، لرأيتَ الحالة الرثة لشعور الناس ولعرفت قيمة عملكَ حينها."
لا يوجد عمل ليسَ لهُ أثر على وجه هذه الأرض، ولا يوجد عمل بلا قيمة، ولا يوجد عمل يخفض من قيمة الإنسان إلّا العمل الحرام..
مشكلة المجتمع اليوم أنّهُ يبحث عن الألقاب متناسيًا الهدف والغاية التي خلق اللهُ الكونَ لأجلها، ورحم الله الأديب الرافعي حينَ قال: "الشعب الذي ليسَ لهُ أعمال عظيمة ليفتخر بها تُخترع له ألقاب عظيمة"، وإذا ما تمحصت جيدًا ستجد أنّ الكثيرَ من الناس غير راضين عن عملهم أو فرعهم الجامعي، والواقع أنّهم ليسوا غير راضين بقرارة أنفسهم، بل المجتمع الذي يلعبُ على القيم والأخلاق والدين هو من يدفعهم لذلك!
وصدقني لن يحبَّ أحدٌ فرعه الجامعي، إن هو لم ينظر إلى أثر عمله، حتى طالب الطب الذي تعتقدُ أنّ فرعه هو فرع الأحلام، فواقع الطبيب اليوم سيء جدًا، وقد تتفاجأ الآن وتعترض وتسأل لِمَ؟!
الطبيب يدرس ست سنوات في الكلية، إضافةً إلى ست سنوات للاختصاص وسطيًا، ومن ثم يحق له أن يمارسَ عمله في المشفى أو في عيادته، ويكون قد بلغَ الثلاثينَ من العمر حينها، وهذا يعني أنّهُ قد وصلَ إلى هذا العمر وهو لم يؤسس نفسه بعد، إضافةً إلى الضغط النفسي الشديد الذي سيعيشهُ بينَ أروقة المشافي وأخبار الموتى..
لكن لكل عمل سلبيات وإيجابيات، فإن نظرَ إلى أثر عمله، ووجدَ نفسه وسيلة رحمة وتخفيف لآلام المرضى وأخلصَ عملهُ لله، هانَ عليه كل هذا التعب، والشقي هو من دخل الطب لأجل المال، فيمكن تحصيل المال بطرق أسهل بكثير من هذا التعب، وشقي أيضًا من دخلهُ لأجل اللقب والشهرة..
يمكن لكل واحدٍ منا أن يحبَ ما يفعلهُ، إن هو نظرَ إلى أثره.
- بشار طيفور
- كيف أحب فرعي الجامعي؟!
- لم أصل إلى كلية أحلامي؟!
- كيف أتأقلم مع ما كتبه الله لي؟!
أجاب الدكتور أدهم شرقاوي في أحد محاضراته على مثل هذا السؤال فقال: "لا تنظر إلى عملك، ولكن انظر إلى الأثر الذي يتركهُ عملكَ على أرض الواقع، فمثلاً إن كنتَ حلاقًا فلا تقل أنا حلاق هكذا باستخفاف، بل قل أنا أضفي الجمال على وجوه الناس، فلو توقفَ كل الحلاقين عن عملهم، لرأيتَ الحالة الرثة لشعور الناس ولعرفت قيمة عملكَ حينها."
لا يوجد عمل ليسَ لهُ أثر على وجه هذه الأرض، ولا يوجد عمل بلا قيمة، ولا يوجد عمل يخفض من قيمة الإنسان إلّا العمل الحرام..
مشكلة المجتمع اليوم أنّهُ يبحث عن الألقاب متناسيًا الهدف والغاية التي خلق اللهُ الكونَ لأجلها، ورحم الله الأديب الرافعي حينَ قال: "الشعب الذي ليسَ لهُ أعمال عظيمة ليفتخر بها تُخترع له ألقاب عظيمة"، وإذا ما تمحصت جيدًا ستجد أنّ الكثيرَ من الناس غير راضين عن عملهم أو فرعهم الجامعي، والواقع أنّهم ليسوا غير راضين بقرارة أنفسهم، بل المجتمع الذي يلعبُ على القيم والأخلاق والدين هو من يدفعهم لذلك!
وصدقني لن يحبَّ أحدٌ فرعه الجامعي، إن هو لم ينظر إلى أثر عمله، حتى طالب الطب الذي تعتقدُ أنّ فرعه هو فرع الأحلام، فواقع الطبيب اليوم سيء جدًا، وقد تتفاجأ الآن وتعترض وتسأل لِمَ؟!
الطبيب يدرس ست سنوات في الكلية، إضافةً إلى ست سنوات للاختصاص وسطيًا، ومن ثم يحق له أن يمارسَ عمله في المشفى أو في عيادته، ويكون قد بلغَ الثلاثينَ من العمر حينها، وهذا يعني أنّهُ قد وصلَ إلى هذا العمر وهو لم يؤسس نفسه بعد، إضافةً إلى الضغط النفسي الشديد الذي سيعيشهُ بينَ أروقة المشافي وأخبار الموتى..
لكن لكل عمل سلبيات وإيجابيات، فإن نظرَ إلى أثر عمله، ووجدَ نفسه وسيلة رحمة وتخفيف لآلام المرضى وأخلصَ عملهُ لله، هانَ عليه كل هذا التعب، والشقي هو من دخل الطب لأجل المال، فيمكن تحصيل المال بطرق أسهل بكثير من هذا التعب، وشقي أيضًا من دخلهُ لأجل اللقب والشهرة..
يمكن لكل واحدٍ منا أن يحبَ ما يفعلهُ، إن هو نظرَ إلى أثره.
- بشار طيفور
🔴 علمتني الجامعة :
- الدراسة بالوقت بدل الضائع 🥱
- حجم المادة يتناسب طرداً مع ثقالة محتواها 👌🏻
- سرعة دخول المعلومة الى المخ مهملة أمام سرعة خروجها 💔😓
- الدراسة بالوقت بدل الضائع 🥱
- حجم المادة يتناسب طرداً مع ثقالة محتواها 👌🏻
- سرعة دخول المعلومة الى المخ مهملة أمام سرعة خروجها 💔😓
"يا الله كل الأشخاص الذين أحبهم تعرفهم دون أن أسردهم سرداً مطولاً في الدعاء
اللهم قلوبهم وكل ما فيها
أخشى أن تجرحها خشونة الأيَّام
اللهم إني أعرف أن الباب الذي بيننا وبينك عظيمٌ لا يُغلق
أدعوكَ إلهي أن تحفظ من إذا حفظتهم حفظتنا
ومن إذا أسعدتهم أسعدتنا
وإذا أبقيتهم أبقيتنا" ❤️
اللهم قلوبهم وكل ما فيها
أخشى أن تجرحها خشونة الأيَّام
اللهم إني أعرف أن الباب الذي بيننا وبينك عظيمٌ لا يُغلق
أدعوكَ إلهي أن تحفظ من إذا حفظتهم حفظتنا
ومن إذا أسعدتهم أسعدتنا
وإذا أبقيتهم أبقيتنا" ❤️