-
لَنْ يَبلُغَ المَجدَ إلَّا مَن بِهِ أنَفٌ
وَلَيسَ تَسمُو إلَىٰ العَليَاءِ أقزَامُ!

'
‏﴿وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا﴾

اللهُمَّ تكفل بي إلي بيتكَ الحرام ومدينة رسُولك "
بحجة من حيث لا أدري ولا أحتسب "‌🕊

‏أنا كفتاة مسلمة أُدرك أنّ ربي أوجدني في هذه الدنيا لغاية عظيمة، ولم يخلُقني لأعيشَ هكذا عبثا؛ أترفّع عن مُشاهدة يوميّات أناس سفهاء!
وأرى نفسي أعزّ ووقتي أجلّ من متابعة وترقّب حياة الفارغين المتصنّعة، ومقالبهم الكاذبة، وهذا فضلا عن أن أهبط إلى مستوى: التعليق والدّعم والاشتراك..
التركيز على حَياتي والاهتمام بمسؤولياتي ومتابعة أهلي وأحبائي أنفع وأوْلى!
‎#مقاطعة_التافهين
‎#مقاطعة_المشاهير

-

قُرَّ عينيَّ بالخير، وإذا قضيت لي أمرًا فبعزتك ارضِني به . فلا ألتفت خطوة للوراء أعض أصابع الندم علىٰ ما فاتني، وأظن أني بغباءٍ قد أضَعتـه.

-
قالَ رَسُولُ اللّٰهِ ﷺ :

« أَربَعٌ إِذَا كُنَّ فِيكَ فَلاَ عَلَيكَ مَا فَاتَكَ مِنَ الدُّنيَا حِفظُ أَمَانَةٍ، وَصِدقُ حَدِيثٍ، وَحُسنُ خَلِيقَةٍ، وَعِفَّةٌ فِي طُعمَة »بـ📸🌿

‏( وَحَنانًا مِن لَدُنّا )

يا ربّ حَنانًا من لدُنكَ وَرحمةً.

‏يُقال أنَّ رجلاً كانَ له بقرةٌ ، وكانَ يَشوب لبَنها بالمَاء ليبيعهُ فجاءَ سيل في بَعض الأوديَة التي كانَت ترعىٰ فيه فجرفَها السيل وأغرَقها
ثمَّ إن صاحبها جَلس حَزيناً عليهَا

فقالَ له بعض بَنِيْهِ :

يا أبت لاتَحزن فإنَّ الميَاه التي كنّا نَخلطها بلبَنها اجتَمعت فأغرقتهَا .

إحياء علوم الدين 🤎

وإِنَّ الشَّيءَ ليتضَاعَف حُسْنه، فِي عَيْنِ مُسْتَحسِنِه.

- ابن حزم الأندلسيّ |🫀

ـ

دين الله لا يوجد فيه حرية شخصية "سمعنا وأطعنا"

فاستقم كما أُمرت لا كما رغبت او كما تمليه عليه افكارك..

أسعد الله صباحكم أمّا بعد:

"في حال راوَدكَ شعور أنّكَ قادرٌ على صُنعِ طاقَة أو ابتسامَة أو صباح شخصٍ ما، فَلا تبخَل!"💗

لولا أنَّ القلوبَ تُوقنُ باجتماعٍ ثانٍ؛ لتفطَّرت المَرائرُ لفِراقِ المُحبّين!

- ابن عُقيل -رحمه الله-.

_قال الشّيخ ابن عثيمين -رحمه اللّٰه-:

«لا يكنْ أحدُكم بين أهلِه كالمفقود، لا يأمرهم بالخير والرّشاد، ولا ينهاهم عن الشّرّ والفساد»

الضّياء اللّامع .

'
‏"فانسفْ جبالَ الهمِّ منكَ بدعوةٍ
إنّ الذي قصدَ المُهيمِنَ لم يَخِبْ"

‏وأنتُم تُتابِعُونَ الأخبَار..

لا تتوقفُوا عَن سمَاع القُرآن كيْ تثبُت أفئدتكم وتطمئن.

والزَموا المحارِيب والهَجوا بالذكر والدُّعَاء لإخوانِكُم، واسعُوا لنُصرتهم ما استطعتُم..

وإن كانت تلك الاستطاعة هيّ فقط الدُّعَاء الصَّادِق، والتوبَة النَّصُوح -حتىٰ لا يُهزمُوا بذنُوبك أنت!

ـ

‏ومَا اعتَاد قومٌ الإختلاط ؛ إلَّا وذَهب فِيهم مُروءة الرِّجال، وحَياء النِّسَاء ..