Telegram Web Link
-
‏أَصْعَبّ عَملِيّة حِسآبِية يُمكِنْ أنّ تَقومْ بِهآ عَلىٰ ٱلـإطْلـآقّ هِيَّ حِسَآبْ ٱلنِعَمْ ٱلتِي وَهبَک ٱللّهُ إياهَا. 
اللّٰه يرضى عَنِّكِ

جُملة وَنيسة ينشَرح لها الصَّدر ، أن يَرضى
اللّٰهُ عنِّي ماذا أُريدُ سِوى ذلِك!

جَزى اللّٰهُ عنَّا من يطيِّب خواطرَنا بِهذا
الدُّعاء المؤنِس خَيرَ الجَزاء .⊰ 🌿
-
غدونَا معَ الإصباحِ بالحَمدِ والرّضا
فسُبحانَ من أحيَا وأسد‏ىٰ ويسّرا .🤎
فِي أيّ عَلاقة خُذها قَاعدة ..

أنتَ تُعامِل الله فِي هَذا الإنسَان.!

_ محمّد خيري •|🪞
إنَّ العِبرَةَ بروحِ النّعمةِ لا بمقدارِها!

الرَّافعي
🕊
-
•﴿وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُّقْتَدِرًا﴾
مُقتدرًا على تحقيق حُلمك المستحيل, وتقريب أمنياتك البعيدة, مُقتدرًا على كشف كربك, وتيسير عسرك🌱'
-
وطالبُ اللّٰه ما خابَت مطالبهُ ..🤎
-
إنَّ الإيمَانَ مُستقرٌّ فِي أعماقِ كلّ قلب، ولكنّه يحتَاج إلىٰ هزّة شَديدة تُبديه و تُظهِره، لذَلكَ كانتِ المَصائب والأَزَمات سَببًا لظُهور الإيمَان.

-الطنطاويّ • 🛋🤎
-
مَنزلتُك عنْدَ الله كَمَنزِلتهِ عندكَ إذَا خَلوْت..

- الطريفيّ • 🫧🤎
"الصديق = أبو بكر الصديق
الفاروق = عمر بن الخطاب
ذو النورين = عثمان بن عفان
ابا تراب = على بن ابى طالب
حمامه المسجد = عبد الله بن الزبير
ذو الجناحين = جعفر بن ابى طالب
أسد الله = حمزه بن عبد المطلب
ترجمان القران = عبد الله بن العباس
جامع القران = زيد بن ثابت
آمين الأمه = ابو عبيده عامر بن الجراح
ابي المساكين = جعفر بن أبي طالب
سفير الأمة = مصعب بن عمير
خير البرية = سيدنا محمد بن عبد الله
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد ﷺ
'
"وَليسَ في الخِمارِ وَالنّقابِ تَشَدُّدٌ
وَلَكن السترَ في عَينِ العُراة ثَقيِلُ"
سُيروا إلىٰ اللهِ عُرجًا ومكاسِير، فإنّ انتظارَ الصحةِ بطالة!

الشافعيّ - رحِمَهُ الله - 🌿
«فلا طاقة لمخلوق بعذاب الله ، ولا غنى عن رحمته».

شيخ الإسلام بن تيمية
كانُوا إذَا أرَادوا ذكر السَيِّدة عائِشة قالوا:

"حدّثتنا حَبيبة حبيب الله المبرّأة ".💙
‏ومعنى " اللَّهُ الصَّمَدُ" :

‏هو وَحْدَه المقصود في الحَوائج.
-

‏اللهُم طمأنينة ونوراً يمكُثانِ في قلوبنا
اللهُم أزهر على ضِفاف صُدورنا كلِ خير

-
-

‏فصبرًا في مجال العلمِ صبرًا
‏فـما نيـل الـمُنى سـهلُ المُرادِ

﴿وَأَنَا اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِمَا يُوْحَىٰ﴾

- قَالَ سُفيانُ بنُ عُيَينَة:
"أوَّلُ العِلمِ الإستِمَاعُ، ثُمَّ الفَهمُ، ثُمَّ الحِفظُ، ثُمَّ العَمَلُ، ثمَّ النَّشرُ..
فَإذَا استَمَعَ العَبدُ إلىٰ كتَابِ اللَّهِ تَعَالىٰ وَسنَّةِ نَبِيِّهِ ﷺ بِـنِيَّةٍ صَادِقَةٍ عَلَىٰ مَا يُحِبُّ اللَّهُ، أَفهَمَهُ كَمَا يُحِبُّ، وَجَعَلَ لَهُ فِي قَلبِه نُورًا..!"
2024/09/29 18:16:41
Back to Top
HTML Embed Code: