-
الشَّدائد تُرَبّي، وتَصنَع، وتُعيد ترتيب قلب المؤمن، بحسب نظرته للبَلاء، وإيمانه بأنّ الأمر وإن طالَ زائل! يُقاس صَبر المرء بقَدر استحضاره الآخرة، وتثبيت النَّظَر عليها، فتَمُرُّ الآلامُ هَيّنة على قَسوَتها، خفيفةً على ثقلها، وتُبنى الرّوح المؤمنة، والدّواخل المُخلِصة، ويختار الله أهله.. ⊰🕯️

•••
‏"عابُوا سَوادَكِ حِينَ سِرتِ بينَهُم
والبَدرُ يغمُرهُ الظَّلامُ الأســــــودُ

كلُّ الإناثِ كأنجُـمٍ وضّـــــــــاءةٍ
ولأنــتِ وحــدكِ يا تقِـيَّةُ فَرقـدُ' ..

حين سُئِلَ عن أحب الخلق له ،
باح باسمها ، نطق لسانه حروف اسمها أمام الجالسين ،
قال عائشة ، ..

وحين سُئِلَ عن أحب الخلق له من الرجال ، قال : " أبوها " ، لم يقل أبا بكر ، نسَبه إليها ..

#صلى_الله_عليه_وسلم

ـ

أخبروا رِجال هذة الأُمّة، أن الصلاة في البيت

شُرِعت لِلنِّساء ولم تُشرع لهم ..

كلُّ نِعمَة لا تُقرِّب من الله فهي بليَّة.

_ سَلمة بن دينَار •|🫀

••
ـ لو رُزِق العبد الدُّنيا وما فيها..
ثمَّ قال "الحمدُ لله"، لكان إلهام اللّٰه له بالحمدِ أعظم نِعمة من إعطائه الدُّنيا؛ ﻷن نعيم الدُّنيا يَزول وثَواب الحمدِ يَبقى"..🌸.

- ابن القيّم..

والمرءُ يفرحُ بالأيامِ يقطعُها

‏وكلُّ يومٍ مضَى يدنُو من الأجَلِ ..

"‏طَيِّبوا الخواطر طيّب الله قلوبكم وآتوا الناس بالحُسنى"!

تَلطّفوا وكونوا ملاذًا آمنًا تؤجروا🪶

`
«ثمَّ إنَّ الطَّريقَ طَوِيل، والسِّلوانُ مؤقَّتٌ، والصَّبرُ غِنى، والأنسُ بالنَّاسِ يزُول، ومنْ لَمْ يَكُن في معيَّةِ اللّٰهِ فهوَ هالِك.»

"نفحات ربي أقبلت وتواترت
وتهاطلت رحماته رمضانا

في حضرة الطاعات يهفو قلبنا
ونسلّم الأرواح لا نتوانى"..

ـ

"الحمدُ للّٰهِ أنّ الغَيبَ نَجهَلُهُ
حتّىٰ نُعَلِّلَ ضيقَ النَّفسِ بالأمَلِ"

خَيرُ هُمُومِ المَرءِ فِي هَذَا الزَّمَن؛
أنْ يَحفظَ عَقلَه مِن الإنجِرَارِ فِي مَهَاوي الخِفَّةِ والسَّذاجَة، وأن يَصُونَ دِينَه مِن مَزالِقِ الإلحادِ والزَيغِ، وأن يَقِي عاداتِ أُمَّتِه الفاضلة مِن نَتَنِ الغربِ وخباثَتِه، ومَن سَلِمَ له عقلُه ودينُه؛
حازَ كلَّ خير ، ودَحَرَ كلَّ شر!

عَلَيْكَ مُتَوَكِلِيّنَ وَبِكْ نََظُنُ الظَّنْ الجَمِيّلْ
‏اللَّهُمَّ قَدَرًا جَمِيّلًا وَخَيّرًا يَتبَعَهُ رِضَّاكْ
•"🤍🌾

«الإحسان

أن تعبد الله كأنك تراه،
فإن لم تكن تراه فإنه يراك»،

كيفَ نستعد لِ رمَضَان.

​​•
"اعتَزِل مَا يُؤذيك، وَعلَيْكَ بِالخَلِيلِ الصَّالِح وَقَلَّمَا تَجدهُ، وَشَاوِرِ في أمرِك الذِينَ يَخَافُونَ اللَّـهَ ﷻ..!"

- عُمَر بنُ الخطَّاب -رَضي اللَّه عَنه-

ـ

- إِظْهَارُ السُّرُورِ بِحُلُولِ شَهْرِ رَمَضَانَ مِنْ تَعْظِيمِ شَعَائِرِ الْإِسْلَامِ !

- مُجَرَّدُ فَرْحَتِكَ بِرَمَضَانَ وَأَنَّكَ تُمْزِيهِ عَنْ غَيْرِهِ مِنَ الشُّهُورِ فِى مِيزَانِ حَسَنَاتِكَ

﴿ ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوب }

حتّىٰ تَتيَقّن أنّ المَسألة هي مَسألة تَوفِيق، انْظُر إلىٰ الذِّكر مِن أسهَل الطاعاتِ، لكن لا يُوفق لهُ إلّا قَليل.

ابن عُثيمين.. "🌿💙