"حُلت علي لعنه الحُزن "
كانَ التعب كل ليله ينام تحت عينها، كانَ الحزن يُحب عيونها، وجهها شاحب وعيناها باهته جداً كيف حالكَ أيتها الجميله؟ بخير ،كانتَ دائماً تردد وتقول أنها بخير، لكن اثر التعب والحزن كان يتربى بين عينيها ، عندما تتكلم كانت هناك غصة بين حنجرتها، صوتها مبحوح، هل نظرتي الى نفسك في المرآة مرةٍ، كم انكِ متعبه، التعب هلك عيونها، وجسدها، ويديها الناعمتان، هل سألتي نفسك مرة عن حاله قلبك، كم انه مكسور عن تعبه كل يوم، ؟ إنها لعنه الحزن اصابت احلامي،وقلبي، وجسدي، وعيناي ، شعري المصاب بسلطان،بكيت كثير ألم يشفى قلبي من هذا الألم بعد ،الى متى سيستمر هذا الحزن ! -مِيرال جَركس
كانَ التعب كل ليله ينام تحت عينها، كانَ الحزن يُحب عيونها، وجهها شاحب وعيناها باهته جداً كيف حالكَ أيتها الجميله؟ بخير ،كانتَ دائماً تردد وتقول أنها بخير، لكن اثر التعب والحزن كان يتربى بين عينيها ، عندما تتكلم كانت هناك غصة بين حنجرتها، صوتها مبحوح، هل نظرتي الى نفسك في المرآة مرةٍ، كم انكِ متعبه، التعب هلك عيونها، وجسدها، ويديها الناعمتان، هل سألتي نفسك مرة عن حاله قلبك، كم انه مكسور عن تعبه كل يوم، ؟ إنها لعنه الحزن اصابت احلامي،وقلبي، وجسدي، وعيناي ، شعري المصاب بسلطان،بكيت كثير ألم يشفى قلبي من هذا الألم بعد ،الى متى سيستمر هذا الحزن ! -مِيرال جَركس
أرى صورتي الّتي أحبها في عينيك
صورتي الضّائعة
الّتي قضيت عمري
أفتّش عنها في المرايا 🧡🧡🧡🧡🧡🧡🧡🧡🧡🧡🧡.
صورتي الضّائعة
الّتي قضيت عمري
أفتّش عنها في المرايا 🧡🧡🧡🧡🧡🧡🧡🧡🧡🧡🧡.
إنني وهبتك قلبي،
قلبي أكثر الأماكن دفئاً ،
ليس لدي أعز منه،
و لا أملك مكاناً مليئاً بالحنان غيره،
أحببتُك بكل دوافعي ،
بكل ما أشعر به،
و لا يوجد لدي ما أقوله نحوَّ هذا،
لقد تمكنت مني
دون نجاةٍ أو مخرج
🧡.
قلبي أكثر الأماكن دفئاً ،
ليس لدي أعز منه،
و لا أملك مكاناً مليئاً بالحنان غيره،
أحببتُك بكل دوافعي ،
بكل ما أشعر به،
و لا يوجد لدي ما أقوله نحوَّ هذا،
لقد تمكنت مني
دون نجاةٍ أو مخرج
🧡.
يسعد مساكنن
قررنا نبدا من جديد مع همة جديدة وبدنا دعمم
بتمنى تبعتو هالرابط لك رفقاتكون
بكبر فيكون حبايب قلبيي💜🥺
قررنا نبدا من جديد مع همة جديدة وبدنا دعمم
بتمنى تبعتو هالرابط لك رفقاتكون
بكبر فيكون حبايب قلبيي💜🥺
- الرساله ؛ متى سنلتقي ؟!
فؤادي متعبٌ والبعدُ طال !!
أحببتُك بالتحديد دون سواك
لأنك أوقدْت في روحي بقعًا
لم تكن مضاءة من قبلُ
أحببتُك جدًا ولا زلتُ كذلك
لكنَّ ..
قلبي وحيدٌ الآن
أسيرُ ماضٍ انقضى
ومستقبلٍ آتٍ يمضي وحده
حاملًا معه وحشة الأيام وثقل الليالي
لم يعد هناك من يهتمُّني
وحدةٌ شديدةٌ تحيط بي
والمؤسفُ أني أشعر أنها لن تغادرني
يبدو أنني سأظلُّ وحيدةً للأبد
أكتبُ لك بكلماتٍ مقتولةٍ
لا فرصة لها أن تكذب
أعلم أنني أحبك
وتدرك أنت حقيقة الأمر
لكنّني لا أعلم
كيف أنقذك من قسوة هذا العالم
كيف أعيدُك إليَّ أو ربّما
كيف أعيدُني إليك
الهزيمة بفقدان الأمل
قد هزمت حقًا هزمت
إنني أشبه بطفلٍ صغير
بلِ الطفلُ بعينه
من يحتاجُ حنانًا وأمان
مشاعرٌ كثيرةٌ هُنا سوداءُ حالِكة
تُسيج رأسي
لا نِهاية إلا الموت
لا تتوقف المُحاولات يا أنا
حتى وأنت جالس على طاولتِك تكتُب
تُحاول بطريقةٍ ما التخلّص من اكتئابِك
لكنّها محاولةٌ فاشلة
تسحبك أعمق وأعمق نحو الأرَّق
أشبهُ برمالٍ مُتحركةٍ
لِمَ لا يستطيعَ الإنسان التأقلم مع الألمّ
رغبةٌ ملّحة، أجزاءُ جسد مَحتدَّ
تُطالب بسفينةِ نجاةٍ ترتمي عليها لِتبكي
أجنُّ ..
عقلي مدينة أخرى بائسة
غيرَ الّتي أسكنُ فيها
وثِقلٌ في داخلي
يُفرِغُ منّي قلبي
ربّما هناك نزاعٌ محتدمٌ بينهما
لا نِهاية إلا الموت
قد غابَت البسمةُ عن ذاك الثغرِ
الذي اعتاد الابتسام
وانخفتت الشعلة التي كانت متوهّجة
انحسر الأملُ عن ذاك القلب التوَّاق
بعد أن خبا نوره
الخوف ينخر عظامي قلقًا
وجوارحي تشكو حرقةً
حجرُ بركانٍ متروكٍ على صدري
الحبُّ ..
لا منطقيّة في نهايتِه
موتٌ محتومٌ
مسألةٌ معقدةٌ صدّقني
جنّة و نار في ملامحِ شخصٍ واحدٍ
و الأيام صراطٌ يبقيكَ تائهًا
بين العجزِ عن الوصول وذرة الحياة
عِناقُ من أفنيتَ سنينكَ من أجله
لاشيء يوحي للتّفاؤل
تبتسِمُ على وسادةٍ شهدتْ مآسي وحدتكَ
قدمتُ عدد دموعٍ هائلٍ قربانًا للحبِّ
الحبُّ يعني الألَم
جدرانٌ تَبكي و سريرٌ يأنُّ
لا ذنبَ لَك غير وقوعكَ المُغفّل بالحبّ
أغلقتُ نافذتي أعوامًا
أرفض نورَ الشّمسِ
تركتُ البابَ مفتوحًا
محدّقًا به، أنتظرُ معجزة دخولك
عرفتُ الموتَ بكلِّ أحواله
و شاهدتُ رُوحي تفارقني
تنوحُ ترجو اللقاءَ
أنا هُنا ..
أؤكّد أنني عرفتُ معنى الحبِّ
هُنا، حيثُ أنا بداخل رأسي
هُنا، رُغمَ أنّهُ لا شيء يُكتب
ولا شيء يُحكى ..
فؤادي متعبٌ والبعدُ طال !!
أحببتُك بالتحديد دون سواك
لأنك أوقدْت في روحي بقعًا
لم تكن مضاءة من قبلُ
أحببتُك جدًا ولا زلتُ كذلك
لكنَّ ..
قلبي وحيدٌ الآن
أسيرُ ماضٍ انقضى
ومستقبلٍ آتٍ يمضي وحده
حاملًا معه وحشة الأيام وثقل الليالي
لم يعد هناك من يهتمُّني
وحدةٌ شديدةٌ تحيط بي
والمؤسفُ أني أشعر أنها لن تغادرني
يبدو أنني سأظلُّ وحيدةً للأبد
أكتبُ لك بكلماتٍ مقتولةٍ
لا فرصة لها أن تكذب
أعلم أنني أحبك
وتدرك أنت حقيقة الأمر
لكنّني لا أعلم
كيف أنقذك من قسوة هذا العالم
كيف أعيدُك إليَّ أو ربّما
كيف أعيدُني إليك
الهزيمة بفقدان الأمل
قد هزمت حقًا هزمت
إنني أشبه بطفلٍ صغير
بلِ الطفلُ بعينه
من يحتاجُ حنانًا وأمان
مشاعرٌ كثيرةٌ هُنا سوداءُ حالِكة
تُسيج رأسي
لا نِهاية إلا الموت
لا تتوقف المُحاولات يا أنا
حتى وأنت جالس على طاولتِك تكتُب
تُحاول بطريقةٍ ما التخلّص من اكتئابِك
لكنّها محاولةٌ فاشلة
تسحبك أعمق وأعمق نحو الأرَّق
أشبهُ برمالٍ مُتحركةٍ
لِمَ لا يستطيعَ الإنسان التأقلم مع الألمّ
رغبةٌ ملّحة، أجزاءُ جسد مَحتدَّ
تُطالب بسفينةِ نجاةٍ ترتمي عليها لِتبكي
أجنُّ ..
عقلي مدينة أخرى بائسة
غيرَ الّتي أسكنُ فيها
وثِقلٌ في داخلي
يُفرِغُ منّي قلبي
ربّما هناك نزاعٌ محتدمٌ بينهما
لا نِهاية إلا الموت
قد غابَت البسمةُ عن ذاك الثغرِ
الذي اعتاد الابتسام
وانخفتت الشعلة التي كانت متوهّجة
انحسر الأملُ عن ذاك القلب التوَّاق
بعد أن خبا نوره
الخوف ينخر عظامي قلقًا
وجوارحي تشكو حرقةً
حجرُ بركانٍ متروكٍ على صدري
الحبُّ ..
لا منطقيّة في نهايتِه
موتٌ محتومٌ
مسألةٌ معقدةٌ صدّقني
جنّة و نار في ملامحِ شخصٍ واحدٍ
و الأيام صراطٌ يبقيكَ تائهًا
بين العجزِ عن الوصول وذرة الحياة
عِناقُ من أفنيتَ سنينكَ من أجله
لاشيء يوحي للتّفاؤل
تبتسِمُ على وسادةٍ شهدتْ مآسي وحدتكَ
قدمتُ عدد دموعٍ هائلٍ قربانًا للحبِّ
الحبُّ يعني الألَم
جدرانٌ تَبكي و سريرٌ يأنُّ
لا ذنبَ لَك غير وقوعكَ المُغفّل بالحبّ
أغلقتُ نافذتي أعوامًا
أرفض نورَ الشّمسِ
تركتُ البابَ مفتوحًا
محدّقًا به، أنتظرُ معجزة دخولك
عرفتُ الموتَ بكلِّ أحواله
و شاهدتُ رُوحي تفارقني
تنوحُ ترجو اللقاءَ
أنا هُنا ..
أؤكّد أنني عرفتُ معنى الحبِّ
هُنا، حيثُ أنا بداخل رأسي
هُنا، رُغمَ أنّهُ لا شيء يُكتب
ولا شيء يُحكى ..