عـروس العاصفة

الفن يعمل ضد الإرداة العمياء التي يصفها شوبنهاور : القوه الهوجاء المحركه للوجود.
وقع أوسكار كوكوشكا في حب ألما ماهلر ، لكنه لم يتعلم كيف أن يحبها بطريقتها ، بأسـلوبها الفريد في الغواية.
أحبها بحنونه وهوسه ورعبه وخوفه
وقسوتة وتهوره وحماقاته ولوحاتة
عام 1913 قام بقياس مساحة سريرها.
اشترى قماشة رسم بنفس الحجم السرير
وغاب يرسم اكثر أعمالة التعبيرية جنوناً
ليس من أجل أن يضع اسمه في التاريخ الفن ، ولا لغرض إعطاء المدرسة التعبرية
جرعة قويه.
الموضع يتعلق بألما وحدها. أراد أن يصنع لها عملاً حقيقياً صادماً بمقاس سريرها و إغفاءتها وأحلامها ، أن يقتلعها من خدر الحياة اليومية ويقربها
من الجنون لعلها توفق علي الزواج منه
من هذا الجنون ولدت
((عروس العاصفة))

من كتاب تُصدّع الجمال الأنثوي

أن تُصبح أصغر ممثل يحصل على الأوسكار بدور بطولي بعمر 29 سنة فقط في تاريخ الأكاديمية فهذا شيءُ لا يأتي من فراغ. أن تتعلم البيانو فقط لأجل دور واحد وكأنك تعزف عليه منذ 20 سنة على الأقل. أن يتم أختبار 1400 شخص غيرك ولا يتم أختيار أي منهم ومن ثم يذهب الدور لك بعد لقاءك بالمخرج وأعجابه بك. أن تقوم بخفض وزنك 14 كيلو جراماً لأن الدور يتطلب أن تعيش الشخصية حالة من الجوع وضعف الجسم ليصبح وزنك 59 كيلو جرام فقط.

ليتقمص الشخصية أكثر قام ببيع شقته وسيارته وقرر عدم مشاهدة التلفاز ليبتعد عن العالم المادي أكثر.

أدريان برودي قدم أداء استثنائي ويصنف من ضمن الافضل في التاريخ في هذا الفيلم.

فيلم The Pianist في المركز 33 كأعلى الأفلام تقييماً على موقع IMDB في تاريخه.

الجزمية أو الدوغماتية (أو دوغمائية) هي حالة من الجمود الفكري، حيث يتعصب فيها الشخص لأفكارهِ الخاصة لدرجة رفضهِ الاطلاع على الأفكار المخالفة، وإن ظهرت لهُ الدلائل التي تثبت لهُ أن أفكارهُ خاطئة، سيحاربها بكل ما أوتي من قوة، ويصارع من أجل إثبات صحة أفكارهِ وآرائهِ، وتعتبر حالة شديدة من التعصب للأفكار والمبادئ والقناعات، لدرجة معاداة كل ما يختلف عنها. وهي تعدّ حالة من التزمّت لفكرة معينة من قبل مجموعة دون قبول النقاش فيها أو الإتيان بأي دليل يناقضها لأجل مناقشته، أو كما هي لدى الإغريق الجمود الفكري. وهي التشدد في الاعتقاد الديني أو المبدأ الأيديولوجي، أو موضوع غير مفتوح للنقاش أو للشك.
يعود أصل الكلمة إلى اليونانية δόγμα والتي تعني "الرأي" أو "المعتقد الأوحد". تمثل الاستبدادية والمعصومية والدمغية أو اللادحضية (الزعم بأن قولا معينا غير قابل للدحض بتاتا)، والقبول الخانع (من قبل الملتزمين) واللاشكية لب فكرة الدوغماتية. إن هذه الأفكار تستدعي عادة الانتقاد من قبل المعتدلين والمنفتحين. ولذلك تستخدم كلمة الدوغماتية غالباً للإشارة إلى عقيدة أو مبدأ لديه مشكلة الزعم ب الحقيقة المطلقة كما أن من سمات الدوغماتية هي القطع برأي أو معتقد بغض النظر عن الحقائق أو ما يحصل على أرض الواقع، وهو ما يسمى في اللغة العربية ب "التعسف". تستخدم كلمة دوغماتية، أيضا، لوصف الرأي غير المدعوم ببراهين.

أحدب نوتردام
أحدب نوتردام: رواية رومانسية من تأليف فيكتور هوغو تتناول أحداث روايته التاريخية كاتدرائية نوتردام باريس "Notre-Dame de Paris" والتي تدور فيها الأجزاء الأكثر أهمية من الرواية.الشاعر الكبير ألفونس دي لامارتين (1790-1869) وصف فيكتور هوغو بعد ظهور الرواية بـ "شكسبيرالرواية". اتخذ فيكتور هوغو دائما موقفا ضد الظلم وغياب العدل وأنصت لصوت الضعفاء والمحرومين، وهو كمبدع أصيل لم يعيش حياته بجبن، مطمئن على نفسه بالصمت، ومن أجمل شخصياته الروائية (شخصية الأحدب) وظاهريا وقع الأحدب في حب شابة جميلة محاولا التضحية بحياته عده مرات من أجلها، وبدا أنه حب رجل لامرأة وارتفع الكاتب بمستواه بالقدرة على التصوير، لكن الواقع أن الأحدب بعاهته والنكران والقمع الذين عانى منهما، وقع في حب دفء الجمال الإنساني المحروم منه (والموجود أيضا بأعماقه الداخلية) جمال ظهر أمامه في صورة امرأة، عطفت عليه ولم تسخر من عاهته أو تشويه جسده، وليس مجرد حب رجل لامرأة. كان هدف تضحياته من أجلها إبقاء هذا الجمال الإنساني في الحياة فلا يحرم الوجود منه، لقد أدرك بعظمه (وهو الأحدب) أن فناء جسده القبيح يعني استمرارية أعماقه الإنسانية الجميلة بالبقاء، لقد ظل أحدب نوتردام قابعا خلف جدران الكاتدرائية، منعزلا عن العالم، عاجزا عن أي اتصال خارجي، كرمز لعاهة تبعده عن العالم، وكاتهام لمجتمع يعزل العاهة ويخفيها ويحتقر الضعيف وينهش المحرومين، وما يتحكم في كل ذلك هو منظومة المجال الحاكمة، لقد تحول الأحدب إلى كيان منعدم وعاجز عن الفعل حتى تأتي الشرارة التي أنارت ما بداخله المتمثلة في الجمال الإنساني (المرأة) فيحدث التغير ويمتلك القدرة على تغير مجرى الأحداث، ويصبح مصير القوة في يد المتحكم فيهم، ويتفوق أحدب نوتردام على الجميع بأن يصبح أفضل منهم .

(الإله أو "الله" لا يلعب بالنرد)

أغلبنا سمعنا أو قرأنا هالمقولة، اللي كتبها إينشتاين سنة 1926.. كتبها برسالة رد على ماكس بورن يناقش بيها نظرية ميكانيكا الكم، قال:(لميكانيكا الكم فوائد جمّة، لكنها لا تقربنا من سر الإله، أنا على يقينٍ تام، أن الله لا يلعب النرد)..

طيب ليش كتبها وهو متيقن!؟
ميكانيكا الكم، هي نظرية تدرس الجسيمات الأصغر من الذرة، وهالنظرية قائمة على الاحتمالات والعشوائية، مثل ما قال ماكس بورن اللي يعتبر من أهم مطوري نظريات ميكانيكا الكم قال (ان قلب ميكانيكا الكم ينبض بالشك والعشوائية)…

إينشتاين رفض هذا الاعتقاد، حتى أنه رد عليه بالجملة اللي ذكرتها بالأعلى، سبب الرد هو اعتقاد إينشتاين علميًا أن الكون حتمي بقوانينه، (حتمي يعني غير قابل للاحتمالات)
وقوانينه الطبيعية والفيزيائية ثابتة ومن قننها هو الإله، اعتقد بذلك بعد صياغته لمعادلات النظرية النسبية واعطى دلائل كثيرة على ظواهر الكون، وتم إثباتها فيما بعد..
للعلم، نظرياته، بيها جانب فلسفي في الشرح والمفهوم وليس علمي فقط، وهذا الشي جعل منه يعتقد بالإله الفلسفي وليس الديني، لتأثره بالفلسفة العقلية لإيمانويل كانط…

طيب ليش اختار هالجملة بالتحديد؟!
نعرف أن النرد أو (الزار) هو احتمالات وحظ لما نلعب لعبة يستخدم بيها النرد، فهنا لما نلعب، نهائيا ماراح نعتقد او نتيقن بالعدد والرقم اللي راح يظهر النا، هنا تكمن العشوائية والصدف..
الله بمفهوم إينشتاين، هو لم يرمي النرد بعشوائية، بل هو من اختار احتمالات وقوانين الطبيعة..
—————————————————
❤️❤️

في كل زمان و مكان السيده 🖤

حلو من يذكرك شخص لمجرد سماع الست ❤️

الشحروره صباح 🖤

القديس 🖤

يلا نشوف عظمه جديده

الا عيونك انت