رَبِّيٌّ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ

‏"مواساة تلامسني دائمًا: الله قادر أن يعوّض الإنسان لدرجة أن ينسى مالذي خسره في البداية".

‏قصائد الفصحى من كبار السن لها لذّة في النفس، فما بالك إذا كانت مثل هذي الجلسة والبساط الأحمدي، وفوق هذا كلّه اختيار "اعتذارية ابن الزِّبَعرى" للنبي ﷺ.
‏فيديو جميل جداً.

‏"محتاج غيمة تنتشلني من الأرض / محتاج أفضفض للمطر عن جفافي" -والله في قمة إحتياجي.

‏"ما أطلب الوادي اللي كفْ عني مسيله
‏لو فياضـه حيا روحي و سيِله علاجي"

‏" ظَهْرِي لغيرك لستُ أُسْنِدُهُ
‏يارب أنت العونُ والسَّنَدُ ".

إنهُم يتأملون نوافِذ الله، و من يتأمل نوافِذ الله لا يسأم .

‏أعظم تعويض ممكن يمنحه الله للإنسان، أن يمدّه بالقدرة الكافية على البدء من جديد.

‏يليق بكِ أن تكونِ حدثاً مهماً، أو مقطوعة طويلة، أو نقش تاريخي رُبما فنجان قهوة لا يصنع بعجل، أو ورد أزرق ينتشي به المّارة أو طريق يوصل للبحر أو حلم كُل ليلة لأحدهم أو دعوة يدسون أسمكِ داخلها بكُل حُب، يليق بكِ كُل هذا الجمال.

‌‏
صِلني يا عظيم بكُلِّ ما يصِل بك، وحَبِّب إليَّ ما حُبب إِليك ... أسألك بأكرمِ لفظ، وأفصح لُغة، وأتم إخلاص، وأشرف نيّة، إليك أصير، وإياكَ أؤمل؛ حبِّب إليّ الخير واستعملني به، وكرِّه إليَّ الشر واصرفني عنه، إنك على كُلِّ شيءٍ قدير .

‏- التوحيدي

‏‌

أحب مرة اللي يتهاونون الشي ويصغرونه، حتى حزنهم يستحقرونه ولا يشوفونه شي. مثل :
‏"حي راسٍ كل ما ضاقت عليه
‏ حجّم الدنيا بفنجال قهوه"

‏ذكرتُك بالدُّعاء في سَجْدَتي
‏حتى نَسيتُ بأنني المَهْمُومُ.