"كم مرّةً كان تقديرُك لذاتك واحترامك لها حاميك -بعد الله- من تردٍّ مُخيف وسقوطٍ بلا قاع، نصون أنفسنا عن أفعالٍ ومقالٍ ومواقف وأناسٍ وصفاتٍ ورغبات؛ لأنّه لا قيمة للحياة إذا سقطت من عينِ نفسك"
اللهمّ إني أسألُك أُلفة القُرب، وأُنْسَ المناجاة، وراحة التوكّل، وطمأنينة اليقين، وسعادة الوصول. و أعوذ بك من وحشة الإبعاد، وانزعاج المناجاة، وحزن الخذلان، وحيرة الشك، وتعاسة الانقطاع. واهدني سُبُلي، و وجّهني وجهة مباركة ترضاها، واجعلني بها راضيا مرضيّا.
عن الاستفادة من الآخر والانفتاح عليه يقول المسيري:
"ولكن يمكن للاجتزاء أن يكون فعلاً واعياً يقوم به شخص واثق بنفسه له هوية واضحة يدور في إطار رؤيته ويقف على أرضيتها، وله تحيزاته المحددة ثم ينظر إلى العالم ويأخذ منه ما يريد"
"ولكن يمكن للاجتزاء أن يكون فعلاً واعياً يقوم به شخص واثق بنفسه له هوية واضحة يدور في إطار رؤيته ويقف على أرضيتها، وله تحيزاته المحددة ثم ينظر إلى العالم ويأخذ منه ما يريد"
غـيِن.
عن الاستفادة من الآخر والانفتاح عليه يقول المسيري: "ولكن يمكن للاجتزاء أن يكون فعلاً واعياً يقوم به شخص واثق بنفسه له هوية واضحة يدور في إطار رؤيته ويقف على أرضيتها، وله تحيزاته المحددة ثم ينظر إلى العالم ويأخذ منه ما يريد"
"فهو يمسك بالميزان ولا يخاف أن يستورد الأفكار والأشياء من الخارج لكنه يزن ما يستورده بميزانه، ويعيد صياغته بما يتفق مع معاييره، لكنه ضد أن يضع أحدهم ميزاناً مستورداً في يده ليزن به الأشياء، وضد أن يتحدث عن نفسه بضمير الغائب"
"إِذَا الأَمْسُ لَمْ يُرْجِعْ فَإِنَّ لَنَا غَدًا
نُضِيِءُ بَهِ الدُنْيَا وَنَمْلُأهَا حَمْدًا ".
نُضِيِءُ بَهِ الدُنْيَا وَنَمْلُأهَا حَمْدًا ".