‏يع لـ "تقلبات المزاج".

‏صباح جججدا ثقيل:(

الذي يبعث على التَّفاؤل والرَّهبة في آن واحد، أن
لدينا خطوات عديدة لم نمشها بعد، لا زال لدينا
مواقف ووجوه وأماكن ولحظات تنتظر وصُولنا إليها
في أي لحظة.

‏ ‏



اللهم صلِ على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم. إنك حميد مجيد. اللهم بارِك على محمَد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد🌿.

‏- كَيْفَ رَأَيْتِ صُنْعَ اللَّهِ؟
‏- مَا رَأَيْتُ إِلَّا جَمِيلًا.

‏اللهُم هَذب أرواحنا بتراتيل ذِكرك وسلوىٰ قُربك ومعيةَ لُطفك وتولنا وأزهر أيامنا .

ياربّ من خيرٍ إلى خير ومن جميلٍ إلى أجمل.

" حافظ على المباهج الصغيرة ، قاوم من أجل تلك التفاصيل التي تجوّف لحظاتك بالإخضرار والضوء ، تلك هي الإنتصارات التي تضعك على مسافةٍ بعيدةٍ جدًا وآمنة من الخيبات ".

‏يا لكثافة ما تراه في شرود ذهنك، وأنت تحدّق في شيءٍ صغير.

‏و فوق كلّ ضائقة " الله أكْـبَر ".

أكرم حياتِي بِحُسن الخِتام، ودع لِي على الأرض حُسْنَ الأثَر.

أسألك يا الله خاتمة وأثرًا حسنًا ينمُو بعد رحيلي ، كسَنابلٍ من نُور؛ حتى يصلَ الضياءُ إلى قبرِي.

‏ ‏
‏ليس ثمّة ما يصف صعوبة الأمر، أعني.. أن تبقى دائمًا على أُهبةِ الاستعداد لتلقّي الخيبة من الجميع دون إستثناء أو تمييز، إنّ هذا التيقّظ الحذر ما يُعذّب الروح ويحميها في آن.

‏ ‏


‏اللهُم ياربّي يا سلوى قلبي أُحبّك رُغم عصياني، أنت وحدك الّذي تُمهّد لي دروبي الوعرة، ووحدك الّذي أسير بنوره.. أُصلي لك أن تُنير لي قلبي، أن تهِب لروحي سلامًا من لدُنك، أن تأخذ بعمري نحو الهناء الّذي تُعطيه من فضلك.