حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم.

‏

ليست صُدف بل هي خُيوط قدرك،كُل هولاء الناس الذين أعَطوك بعض الدروس،وكُل أُءلئك الرائعين الذين أناروا سماءكَ عندما خلت من النجوم،إن خُيوط قدرهم كُتب لها أن تُلامس خُيوط قدرك،قبل البدء وقبل كل شيء،لذلك البعض تشعر معهم وكأنك تودّ قول:مرحباً أنا أعرفك،أين كُنت كل هذا الوقت؟.

‏
‏
ويضيقُ بي صدري فأعجب أنهُ
قد ضاق والقرآن بين يديّا.
يارب فافتح (بالقُرَان) مضايقي،
واشرح بهِ صدري وصل عليّا.

‏يا رّب يا رّب ..

‏- كُن قوياً
‏- إلى متى ؟
‏- إلى الأبد .

‏

‏
‏
‏أشعرُ أنّه من الممتع جدًا أن تكون بهذا العمق أحيانًا، أن تغرق في تفاصيل أشياء صغيرة قد لا يراها الآخرون، أن تعبر من خلالك الأشياء لتخرج أشياء أخرى مختلفة تمامًا، أن تكون لديك هذه المقدرة الهائلة في الغوص عميقًا دون أدنى جهدٍ يُذكر .

‏لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

‏لطُفك يالله منّ كل ثِقلٍ لايُطاقَ.

‏رحماكَ إن دنتِ المنايا وانتهى منّا العمر.

‏نسألك يارب سترك الذي لا ينكشف، وعفوك الذي لا تَعقبه عُقوبه، ومَغفرتك التي لا تتركُ ذنبًا، ورحمتك التي تغنينا بها عن رحمة من سواك 🤍

‏تعود إلى نفسك، بعد يوم مزدحم ومُكتظّ، تعود إليها بشوق، لترتحل معها في آفاقك التي تهوى، أنت الذي تجد في التأمُّل زاد روحك، وفي التفكُّر غايتك من الوجود، وفي القراءة شحن لذهنك، وفي الكتابة ترتيب لأفكارك، أنت الذي تحتفي بعالمك الخاص معتبرًا إياه اثمن ما عندك 🔮🎋

‏يا رب، أُصلي لك صلاة الخاضعين، الخاشعين، الموقنين بك، أن لا تخضرّ روحي إلا بمطرك.

‏

‏لِأنّك سرٌ
وكُل حيَاتي مُشاعٌ .. مُشاع
ستبقين خلف حدُود الحياةِ
‏طريقًا ، وأمنًا ..
‏وإن كان عمري ضياعًا.. ضيَاع ..
وتبقِين سرًا
وعُشًا صغِيرًا
إذا ما تعِبتُ أعُود إليه
فألقاكِ أمنًا إذا عاد خوفي
يُعانق خوفي
ويحنُو عليه ..
فأهفًُو اليكِ وأسمعُ صوتًا
عَذبًا، جمِيلًا ..
شجيَّ النّغم
وتبقِين انتِ الملاذ الأخِير
ولا شيء بعدكِ غير العَدم.
‏
‏

‏بلاءٌ يجعلك تلحُّ على اللهِ بالدُّعاء
‏ هو عطاءٌ وإن أوجعَك.

و مرةً في العمر.. يقفُ الإنسانُ بجوارِ أحدهم ولا يودُّ التحرُّكَ حتى لو فاتهُ العالم.