اللهمّ حبًّا و سكونًا اللهمّ عونًا منك و قوّة اللهمّ رحمةً و لطفًا تسقي بهِ قلوبنا.
"وإني لا آتيك بفضل طاعة ولا فائض عبادة، وإنما تسبقني إليك رجاءات المتطلع لرأفتك وآمال الطامع في نوالك، أضع عند جلال قدرتك إقراري بعجزي وسقوطي في وحشتي وتعثري وأقف لعظمتك مملوءًا بالنقص في اكتمالي، وبالوهن في طيني أضيق، ولم أزل أتحرى لطفك، أتهشم وأظل آمُل أن تصلح يا ربي كل شيء"
"الله وحدة يغيثُ ملهوفا هنا، ويُجيب مضطرا هناك، ويلبّي داعيا هنالك، سبحانه ربُّ الزمان والمكان لا يَشْغله شيءٌ عن شيء."
"طرقتُ بابكَ يامن لستَ تغلقهُ
ولايردّ عطاك الذنبُ والصلفُ
فامدد إليّ إلهي كفّ مرحمةٍ
وامنح فؤادي يقينًا منه أغترفُ
واطمس بعفوكَ زلاّتٍ لمنكسرٍ
ما عاد يأملُ أنّ الحزنَ منصرفُ
فأنت أنت عظيم الشأن أكرم من
باح الأنام له بالذنب واعترفوا"
ولايردّ عطاك الذنبُ والصلفُ
فامدد إليّ إلهي كفّ مرحمةٍ
وامنح فؤادي يقينًا منه أغترفُ
واطمس بعفوكَ زلاّتٍ لمنكسرٍ
ما عاد يأملُ أنّ الحزنَ منصرفُ
فأنت أنت عظيم الشأن أكرم من
باح الأنام له بالذنب واعترفوا"