عزيزٍ كل ما سقت الخطاوي حفّني الترحاب،
‏ولكن لا دُفو يشبه لقـاك مشرّع كفوفك .

_




إن امتلاك الإنسان لنعمة الوقت، ساعة حرية يستطيع أن يفعل بها ما يشاء، ونعمة الصحة لا يقف أمامه عائق مرض أو عجز... ومن ثم امتلاك موهبة صغيرة، هدف يشغله، ويقين يعمر فؤاده أن ...طريق حياته محفوف بالعنايات والحكمة الإلهية مهما ضاق واشتد

إن من يدرك هذه الأمور تمتلئ روحه غنى عن الدنيا بما فيها... فلا همه الاستحواذ على كل شيء، ولا مقارنة حياته بأحد، ولا التدقيق في تفاصيل الآخرين... وهذا من أنواع الغنى الذي يغفل عنه كثيرون، وهو الأكثر لذة والأعمق أثرا في النفس.

مو أمر ، نداء استغاثة ..

سيرة ذاتية:"لا زعل خاطري على شخص تزعل عيني معي تستكثر عليه حتى اللمحة ولا تشوفه شوفه.

بيعزّ علي

"إلهي كل ما أرجوه أن لا أعتاد على الأذى وأحسبه ضرورة، وأن لا أفقد حرية الرفض وأنسى أنه حق، وأن لا تكون كل الخيارات متشابهة المذاق، وأن لا أسعى لشيءٍ قد فوّتني منذُ زمن".

إنني هنا أحمل أيامًا، كنت أحسبها ستمضي.
تصويري 🤍🌿

والله لأنسّيك الزعل لين ترضين

و أمهد لك الدنيا فجوج فضيّه"

وأحماتس مثل حمايّة الجفن للعين

وكلّش فداتس ليّا بغيتي شريّه .

العقاد تكلم عن الحب بوصف رائع جداً قال فيه: "إنَّكَ لا تَختار حينَ تحبّ ولا تحبُّ حينَ تختار ، وإنَّنا مع القضاءِ والقدر حينَ نُولد وحينَ نحبّ وحينَ نموت ، وإذ يسألونكَ عنِ الحبّ قل: هو اندفاعُ روحٍ إلي روح ، ويسألونك عن الرُّوح فماذا تقول؟،قل هيَ من أمرِ ربي".

i love you & i always will🤍🤍🤍

"إنه الوحيد الذي يحاول
‏وباستمرار أن يدفع عني الأسى
‏الوحيد الذي يجعلني أتجدد
‏وكأن الأرض كلها لي❤️

قرأتُ مرّةً كلمات، ولم أكُن لأُبالي بها، غيرَ أنّ التجربة -والّتي هي خيرُ برهان-، جعلتني أبحثُ عنها وأوقنُ -حقًّا- بمدى صدقِ كلّ عبارةٍ قيلت فيها:
"أن تَسعى على مَهْلٍ بثقة القانِع، خيرٌ من أن تسعى على عَجَلٍ بِحَيْرةِ المُتردّد!
أن تكسب احترام النّاس لأنّك على حقّ، خيرٌ من أن تكسب مَوَدّتهم لأنك شديد الطيبة!
أن تُخطئ وتطحنك مرارة الخطأ فتمنحُكَ الخِبرة، خيرٌ من ألّا تُخطئ وتظلّ غافلَ البصيرةِ رقيق العُود في أمورٍ كثيرة!"

هَذبني الإمتنان وَ جنبني السَخط و جعل عيني أوسع وَ نفسِي أهدأ اصبحت اُسعد بأصغرِ الأشياء و أتحفى بِاليوم العادِي و انعمٌ بالذي بيديَ و أعيشٌ اللحظة و أحفل بِها .

دعوة اليوم "يا مسكّن الروعات في قلب مرتاع / عبدك على درب الهداية .. تدلّه"