ودي انّه كلما ضاقت بي دياري ولا لقيت لي فيها مكان قدرت ابعد عنها نفس السهوله اللي بهالبيت "وألا يا سعد ما عاد يلزمني المجلاس / ابنهج لدارٍ فيه ونسي على ودي".
لن تتعرف علي بشكل تام ما دمت لا أرغب في ذلك ،ستتعرف دائمًا على الجزء الذي لا يشبهني ، وفضلت بإرادة كاملة أن تراه ، غير هذا جهد من خيالاتك الواسعة.
"رغبةٌ ملحّةٌ في التوقف، التخفف، القفز من الحصان، تعطيل الوقت والركض حافي القدمين بلا أحد"