اللهّم صلِ وسلم على نبيُنا مُحمد 🌿.

‏

واختر لقلبي سبيلاً غير ذي عوجٍ
وكُن نَصِيري على الدنيا ومن فيها .

‏"الحمدلله على سندٍ يغيّر من شكل السقوط، وقلب يصدّق فكرة الأمل. الحمد لله على كل الولاءات التي قاسمتنا أنفسنا، وتكبّدت معنا ثقل الأيام الصعبة كتفًا بكتف، وقلبًا بقلب."

" نمقت الهزيمة ،لا نقبل بها ،فإن قضت علينا ،نموت كالشجر واقفين ،ننجز أمرين كلاهما جميل :شرف المحاولة وخبراتٌ ثمينة ،تركةٌ نخلّفها بحرص إلى القادمين .هناك إحتمال آخر لتتويج مسعانا بغير الهزيمة ،ما دمنا قررنا أننا لن نموت قبل أن نحاول أن نحيا"

‏" أنا طبعي عزيز النفس مهما دارت الأفلاك / بمشّي نفسي بـ كيفي .. أبد محدٍ يمشيها "

‏حالتي الشعورية تلبس من ثياب القصيد ثياب لأجل تأكيد مدى مصداقية "كلٍ يعرفك سمح خاطر ومزّاح / ما يعرفونك يوم ترخي الستاير"

رَبِّيٌّ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ

‏"مواساة تلامسني دائمًا: الله قادر أن يعوّض الإنسان لدرجة أن ينسى مالذي خسره في البداية".

‏قصائد الفصحى من كبار السن لها لذّة في النفس، فما بالك إذا كانت مثل هذي الجلسة والبساط الأحمدي، وفوق هذا كلّه اختيار "اعتذارية ابن الزِّبَعرى" للنبي ﷺ.
‏فيديو جميل جداً.

‏"محتاج غيمة تنتشلني من الأرض / محتاج أفضفض للمطر عن جفافي" -والله في قمة إحتياجي.

‏"ما أطلب الوادي اللي كفْ عني مسيله
‏لو فياضـه حيا روحي و سيِله علاجي"

‏" ظَهْرِي لغيرك لستُ أُسْنِدُهُ
‏يارب أنت العونُ والسَّنَدُ ".

إنهُم يتأملون نوافِذ الله، و من يتأمل نوافِذ الله لا يسأم .

‏أعظم تعويض ممكن يمنحه الله للإنسان، أن يمدّه بالقدرة الكافية على البدء من جديد.