قال النبي ﷺ : "من قال حين يصبح وحين يمسي: سبحان الله وبحمده مائة مرة غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحرً

واجعلني راضيًا بالقدر الذي يجعلني أحبُّ السَّعي، وأتقبّل عواقب خطواته بنفسٍ قانِعةٍ دون تَبَرُّمٍ أو سَأمٍ.

ولا تجعلني أتخبَّطُ بوجهاتٍ ليست لي، ولا تُشبهني من الأساس،
ويسِّر عليَّ تلك الخطوات نحو أبواب الوجهات الصائبة.

وامنن عليَّ أنا الضعيف بالقوة،
حتى لا يعترِيني تهاون أو توانٍ؛
كي لا يغلبني الخوف يومًا، أو يهزمني الإخفاق.

إلهي أنت السميع القريب!

إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا﴾
‏- ثُلث الليل الأخير موصول برب السماء فأرحلوا عن ضجيج الحياة بصلاة الوتر
قيام الليل ❤️

أشد ما يُختَبر فيه المرء.. هو الرّضا في مواضع الحرمان، وفي الأقدار التى خالفت كل توقعاته، في كل موقفٍ أُجبر عليه، وكل ما يعيشه ويخالف هواه.. فيهتز داخله، ويحاول مجاهدة قلبه، وترويضه، حتى يلين ويهدأ ويقنَع، مهما أغرقهُ الغضب، فيصبح على يقين أن ما قُضِي هو الخير ..

ما أجمل تنهيدة "الحمد الله" التي تقولها لا شعوريا بعد تحقيق أمر انتظرته طويلًا، تلك النبرة التي نبعت بصوت مرتفع عاكسة صدى أفراح قلبك، تقولها مرة وكأنك تشكر الله ألف ألف مرة، ليس هنالك شيء أعظم من أن يكون حمد الله هو ردة فعلك الأولى بعدما جبر قلبك.

عن أبي هريرة قال رسول الله ﷺ: لا تقوم الساعة حتى تخرج نار من أرض الحجاز تضيء أعناق الإبل ببصرى.

‏رواه البخاري

‏ليس كُل غنيّ سعيد
‏ولا كل فقير شقيّ
‏فإذا كان غناك بمالك فأنت فقير
‏و إذا كان غناك بقلبك فأنت غنّي
‏و إذا كنت غنيًا بالله فأنت لا تعرف الفقر
‏⁧ ⁩

المؤمن مُفتّن تواب، قد يُبتلى بالذَّنب يُؤرّقه، ثم يُقبل على الصالحات: تلاوة القُرآن بالتدبّر، ونوافل الصيام، والصدقات المُستحبات، فتغمر حسناته تِلك السيّئات، فيقوى إيمانه، وتزداد عزيمته، فلا يضعف أمام نزعاتِ الشيطان وهوى النَّفْس الأمّارة.

‏" وكل شي بالدعاء آتٍ "

‏اللهُمّ إني صابر كما أمرتني فبشرنِي كما وعدتني .

‏'' عندما تؤمن بعوض الله يأتيك عظيمًا ''

‏"فَليحدُث شَيء يُعِيد الشَّغفَ لروحي يا الله.♥️"

لَحظة العَوَض فقط، ‏
سَتفهم حكمة الأبواب المُغلَقة ..💙

‏- لان كل عام جديد في احداث وأشخاص و ايام مختلفه عن الماضي , ف لازم تنهوا الاشياء الماضيه و تستقبلون عامكم بثقه بالله و حب و رضى 🤍-

يارب
ثكلى تخاطب ابنتها التي فارقت الحياة فتقول:
أخذت فيك مئات الإبر حتى رزقت بك
وشاب يجمع أشلاء والده في كيس
وشيخ يقول: هذه روح الروح
مشاهد زلزلت قلوبنا؛ وأججت أحزاننا؛
ولا نملك إلا الدعاء
اللهم غوثا لعبادك؛ فليس لهم اليوم إلا أنت

اللهم نصرا تعجب له الخلائق
وتمكينا من عندك
وسكينة تنزلها على قلوب الضعفاء
وحقنا للدماء
ونصرا على الأعداء
يا مجيب الدعوات.. عجل بمدد من عندك
ونصر يفرح به عبادك الصالحون المرابطون

ٰ
صَباح الخَير..

يوم جديد.. ردّ اللّٰه إليك رُوحك.. وأذن لك بفرصة جديدة لذكره.

صفحة بيضاء جديدة فاكتب فيها ما تَعْمُر به آخرتك الباقية، ولا تُسوّدها بهموم دنياك الفانية.

فاللهم وجّهنا لما خلقتنا له، واصرفنا عمّا نهيتنا عنه،

#أذكـار_الصبـاح

أوّل بشائر الدعاء أن تُساق له؛ فمن حرك فيك الحاجة، وأيقظ بك الرغبة، وهيأ لك المواطن الموائمة، وسخّر قواك وأنطقك، وأجرى بعينك حرارة الرجاء؛ قد أعطاك لمّا يسّر لك السؤال.