لا يبلغ الإنسان منزلة الرضا حتى يستقر في قلبه اليقين بأن عطاءات الله تجري في أشياء تُمنع عنه، كما تأتي في أشياء تُمنح له.
من بشائر القرآن
أن الله لا يعذب أهل الأستغفار!
' وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون'
أن الله لا يعذب أهل الأستغفار!
' وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون'
«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أشهد أن لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ»
يغلق الله بابًا ويفتح أبواب أكثر خير وأقربُ مودةً ونفعًا، قد يقطع عليك طريقك ليُيسرك للأيسر والأطيب والأكثر بركة والأطول بقاء .. ليضعك في حيزٍ يُشبهك ..
"وإنّ أعجبَ ما في الإنسان أنه يرى الموت والموتى بين السّاعة والسّاعة ، ثم لا يستشعر من كل ذلك معنى زوالِه ، كأنّ عادة الحياة أخمدَت هذا الحسّ فيه ".
📘اوراق الورد: 156
📘اوراق الورد: 156
بريد الصباح🦢🌸:
- "من باب إن ربي عطاك يوم جديد تعيشه "خل النّور يخرج من قلبك مُش من الشبّاك".
- "من باب إن ربي عطاك يوم جديد تعيشه "خل النّور يخرج من قلبك مُش من الشبّاك".
https://marnous.com/quran/?fbclid=PAZXh0bgNhZW0CMTEAAaZOC26w5yu3hUR7MD_snGDgf3ecHxcMdDbNkskkWzUFIOTs9u-TLSIQ2oA_aem_Ims085nR1pCW-_CSew_onQ
برنامج استماع القران
برنامج استماع القران
Marnous
قرآن | موقع عرنوس
تلاوة القرآن هي سفينة النجاة يوم القيامة وهي التزام بتلاوة كتاب الله وفهمه، يهتم الموقع بنشر الثقافة الإسلامية وتعزيز قيم تلاوة القرآن الكريم.
كن متأكداً أن كل خير تجده في نفسك
هو من توفيق الله كل طاعة تفعلها حبًا وكل معصية تبتعد عنها كرهاً هي من عظيم توفيق الله لك!
ووالله لولاه لكببت على وجهك ولكنت من الخاسرين .. فاعترف بفضل الله دائماً وأبدًا وهذه من أسرار بقاء النعم وزيادتها ودوامها.
هو من توفيق الله كل طاعة تفعلها حبًا وكل معصية تبتعد عنها كرهاً هي من عظيم توفيق الله لك!
ووالله لولاه لكببت على وجهك ولكنت من الخاسرين .. فاعترف بفضل الله دائماً وأبدًا وهذه من أسرار بقاء النعم وزيادتها ودوامها.
لاشيء أوسع للمرء من العافية ،أن يمضي يومه كاملاً بلا حزن بلا خوف أو أسى أو شوق لشي لا يعرف له طريقاً ،هذه الأرزاق التي قلما تنتبه لها الناس وحري بها أن تقدم لها أعظم الشكر وأعظم الإمتنان.
ربما لم تتجلى الحكمة بعد ربما لم تظهر في شكل نهاية سعيدة أو بداية تستحق أن يُحتفى بها.. لكن وحده الإيمان بخيرية الأقدار في أضيق الساعات وأثقلها هو مصداق اليقين.
سورة الكهف
القارئ: حسام الدين
﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلُّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا ﴾
"الحديث عن عوض الله لم يكن مواساة للمتعثرين أو طبطبة على قلوب المنكسرين، لا وربّي؛ بل حقيقة أبصرتها مراراً، ما تأخّر أمر إلا وبعده عوض جميل، وما تعسّر موضوع إلا وبعده يسر عجيب، وما تُرك شيء لأجل الله إلا ورزق المرء بأعظم مما ترك، وما تأخّر عوض الله إلا ليأتيك بصورة أجمل وأكمل"