يدي
التي
لوّحت لك،
ولم
تُعرها
أيّ إنتباه
أسرعتْ
إلى جيبي
كي
تبكي.

لطالما أخبرتك أنه يجب على المرء أن يعرف أين يقف في عاطفتهِ،
ومتى.

الخوف في عينيكِ وليد الفطرة
تنظرين إلى الأشياء برهبة قبل أن تطالك بأذى
كأنك في خصومة مع العالم ولا تأمنيه.

الناسُ يتعِبها المسيرُ فتستريحُ
وأنت يُتعبكَ التوقّف في مكانِك..!

أنا آسف لأنك حزينة ويداي بعيدتان.

تُرهقني فكرة أنني لن أراك مجددًا...
تُرهقني طريقة حبّي لك....

كان ذهابكِ هادئاً مثلكِ..
كلماتكِ الأخيرة هادئة..
لم تنفعلِ ك عادتك..
لم تعاتبينِ كما كلّ مرة..
كانت ابتسامتكِ هادئة..
نظراتكِ في أخر لقاءٍ هادئة..
حينها ادركت أنّ اكثر ما علينا الحذر منه هو الإنسان الهادئ..
غزل حلواني

إن لم نتحدث ثانية أبدًا
أحب أن أعتقد
في أنك - يومًا ما - سوف تنظر إلى ماضيك معي بمحبة
بوصفي شخصًا لم يخش مستقبلًا فيه صورة
تجمعكما معًا

أحب أن أعتقد
في أنك سوف تتذكرني بوصفي شخصًا أحبك
بما في وسعه كله
حتى وإن لم يكن دائمًا بالصورة التي أردت
أو القدر الذي احتجت إليه

أحب أن أعتقد
في أنك سوف تتذكرني بوصفي شخصًا كان من الممكن
أن تقضي حياتك معه
فقط لو أن التوقيت كان مناسبًا
فقط لو أننا بذلنا جهدًا أكثر قليلًا.

ضي رحمي

عند وصولك لمفترق طرق عاطفية تذكّر دائماً أن الحب وحدهُ لا يكفي.

أستغفرالله عدد ذنوبنا حتى تُغفر 🤍.

أحياناً أفتقدك دون أن أدري
أصبح حينها فتاةً غاضبة و مضطربة
أحطم الأشياء
و أفتعل الشجارات
و أصرخ لأتفه الأسباب ،
وفي ذروة الليل
تنهار ركبتيَّ من التعب
و من الندم 
ثم أغرق بعدها في البكاء .
هكذا أنا
أصبح شيطانة
حين أحن إليك
من وراء ظهري .

-قيس عبد المغني

حبيبي الله
شعرت اليوم بأن أحلامي -كلها- تقع من بين يداي
سمعت صوت قلبي وهو يبكي
وأصابعي وهي ترتجف
والأمنية وهي تبتسم وتبتعد عني وتقول وداعًا.

أناديك بضعفي
وكلي أمل في رحمتك.
لو فقط تضع قلبي -المتعب-
في مكان راحته.

وأسألُكَ
بكُل اسمٍ سمَّيت به نفسك
أن تُعيدني إليك
برفقٍ،
كلما ضيّعَتني السُبُل،
وأن تحفظ قلبي
من كُل فجيعة.

- اللهم آمين 🪴.

أعرفُ امرأة كُلما حان سُقوطها
توازَنت بِدمعتين 🎀

في الأيّام التي لا أحد يفكر بي ولا أحد يهتمُّ لغليان روحي العاصية
أنتَ الوحيد الذي تدمع عينيّ لأجله
لأنني أشعر أن عينك من بعيد تراقبني وتنظر إليّ بقلقٍ وخوف

والَّذي أوجعَ قلبَكَ، قَلبُهُ بيَدِ اللَّه.

إلى مكانٍ بعيدٍ حيث لن يطالني حُبّك أو أذاك.
ميس علي محمود 🖤🍀

لكنه لم يمنحني جناحاً هذه المرة
لقد أعطاني السماء.

كان يعجبُني استثنائه لي ومدى اتسّاع
صدره لمزاجيتي ، كنتُ أحب كونه الملجأ
الوحيد لتقلباتي.

نحتُ لكَ قلبّي على مقاسةِ كفةِ يدك
_فرفضّته_
أرجعتهُ لي غريبًا حتّى صدري لم يعد يتقبّله

• مَريم العليّ |🖤