Telegram Web Link
Forwarded from الميس ❤️🍃
‏من حُسن الوِد أن يتوقف الجدال عندما
يحتل الحزن عين الطرف الآخر.⁣
إن كنت سأصف حياتي في كلمة فستكون "المغادرة" .. في كل مكان أحلّ به يجب أن أعد عقلي أن وقت المغادرة آتٍ في لحظةٍ ما.. وأن دوري حينها يتلخص في أن أخفف عني ألم الرحيل.
كل شيء يبدو مؤثرًا هذه الأيام
كل أغنية أشعر بها محملة
كأنها، بشكل ما، تقصدني
كل شعور مضاعف بمقدار عشرة أضعاف؛
أناملك تحرق جلدي.

أعتقد أني أشعر هكذا
- فقط -
عند بداية الأشياء أو نهايتها
وما بيننا، يا حبيبي، بدأ منذ زمن بعيد.
لن أسامحك أبداً
جعلتني أذهب وكلي رغبة بالبقاء!
لم أؤمن بالحب يوماً لكن هذه الفتاة لست أدري لمَ لا أستطيع نسيانها لقد ذهبت،وقد لا أراها ثانيةلكن نظرتها ستظل تنبش في عظامي إلى الأبد.
من أغلى اللحظات على قلبي
الطريقة التي تتنهّد بها حينما نكون جالسَين وتتذكّر أن الحياة كانت صعبة قبل هذه اللحظة

لحسن الحظّ أنّك ولدت
لحسن الحظّ أنّك حبيبي.
اللهم قلبه حتى يطمئن قلبي🖤
تعال!
هذا البعد كثيرٌ على صبري
كنت أبني بداخله بيتاً
لست أنا سيدته
الإنسانُ بمفرده قد يصلُ،
ولكن في حضرةِ من يحبه ويؤمن به يكون طريقه أيسرَ، ووصولُه أسرعَ وخطواتُه أخفَّ.
أن لا يخلو عمري منك
آمين.
سألتها ذات مَرّة
‏ماذا تتمنين ؟
‏فقالت
‏" منزلاً صغيرًا
‏على ضفة النهر
‏أسكنه مع من أُحب "
‏ثم قالت ماذا عنك ؟
‏فقلتُ أن أكون
‏الشَخص الذي تُحبيه
يختلف شكل الحنان من مكان إلى آخر
في السماء على شكل غيمة
وفي الشجرة على شكل ظل
وفي الحياة، أنت
غَيمة
‎للحُبِّ أهلٌ، ولسنا أهلهُ أبداً
نحنُ الظلامُ الذي ما زارهُ قمرُ
‏كانت أمّي..
تبدأ بعض رسائلها بجملة:
"يا أبنتي القوية ، التي تتحمّل أيّ مشقّة بصمت"
وجدت الرجل الذي أستطيع أن أتحدث أمامه عن كسر أظافري،
خصامي وشجاري -الدائم- مع أصدقائي،
رغباتي التي لا أستطيع أن أفصح عنها،
ويقدر آرائي،
طريقة تفكيري،
مشاركتي له،
أخطائي التي قد تؤذيه بعض الأحيان، وهو يعلم أنني لا أقصدها.
يقدر كوني امرأة، ليست حكيمة أو هادئة الطباع، فقط..
امرأة.
لأن حُزن النساء عميق وجرحهُن غائر،
فـ الرجل الذي أسعدَ امرأة كانت حزينة فعلَ شيئًا عظيمًا، كأنَّما قتلَ كل الحزن في هذا العالم
‏كسرت جميع قواعدي من أجلك.
أقف فى المُنتصف بين إثبات أن الحياة بدونك أفضل، وبين انني أفتقدك كُل ليلة.
‏سأتذكر وجهك على هذا النحو دائمًا، الملاذ الذي خدعني وما زلت أحبّه.‌
2024/09/28 22:49:56
Back to Top
HTML Embed Code: