Forwarded from قناة || عمرو الحداد
غنيمة!
قال رسول الله ﷺ : «كلمتان حبيبتان إلى الرحمن، خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان: "سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم"».
رواه البخاري
قال رسول الله ﷺ : «كلمتان حبيبتان إلى الرحمن، خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان: "سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم"».
رواه البخاري
Forwarded from - فَوَائِد
هذا الساجد تحت سقف الليل بعيدًا عن الأعين، ومعه حقائب الحاجات على بوابة الملك.. أتراه يرده؟ حاشا كرمه العظيم!.
الحصري سوره النجم .... ا...
Ahmed Zakaria
روى البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما:
أن النبي ﷺ سجد بالنجم وسجد معه المسلمون والمشركون والجن والإنس.
أن النبي ﷺ سجد بالنجم وسجد معه المسلمون والمشركون والجن والإنس.
هنا صبٌّ متى وافى نسيمُ
يهيج به لكم وجدٌ مقيمُ
ومشتاق له صبر عديمُ
حديث غرامه فيكم قديمُ
فمهلاً يا كرام الحيّ مهلاً
وليس سواكمُ للجود أهلاً
فكيف نزيل ساحتكم يضامُ
عبد الغني النابلسي
يهيج به لكم وجدٌ مقيمُ
ومشتاق له صبر عديمُ
حديث غرامه فيكم قديمُ
فمهلاً يا كرام الحيّ مهلاً
وليس سواكمُ للجود أهلاً
فكيف نزيل ساحتكم يضامُ
عبد الغني النابلسي
Forwarded from إِتْحَافُ الأَرِيبْ
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from قناة أحمد بن يوسف السيد
ماذا نعمل في أزمنة الاستضعاف؟
وعلى ماذا نربي أنفسنا وطلابنا في البيئات التي تحارب الإصلاح والمصلحين؟
ما هي الأولويات؟
نصيحة مُنذِر ..
https://youtu.be/9YHTLbQCzjc?feature=shared
وعلى ماذا نربي أنفسنا وطلابنا في البيئات التي تحارب الإصلاح والمصلحين؟
ما هي الأولويات؟
نصيحة مُنذِر ..
https://youtu.be/9YHTLbQCzjc?feature=shared
YouTube
ماذا نعمل في أزمنة الاستضعاف؟ وعلى ماذا نربي؟ | نصيحة مُنذِر | أحمد السيد
الموقع الشخصي:
https://ahmadalsayed.net/
حسابات الشيخ أحمد السيد في مواقع التواصل الاجتماعي :
يوتيوب-قناة الدروس العلمية -:
https://www.youtube.com/channel/UCKEZl-LJ-NIfJbLEV_At1pw
Ahmad Alsayed English:
https://www.youtube.com/c/VariousTranslationsfo…
https://ahmadalsayed.net/
حسابات الشيخ أحمد السيد في مواقع التواصل الاجتماعي :
يوتيوب-قناة الدروس العلمية -:
https://www.youtube.com/channel/UCKEZl-LJ-NIfJbLEV_At1pw
Ahmad Alsayed English:
https://www.youtube.com/c/VariousTranslationsfo…
يُسر
ماذا نعمل في أزمنة الاستضعاف؟ وعلى ماذا نربي أنفسنا وطلابنا في البيئات التي تحارب الإصلاح والمصلحين؟ ما هي الأولويات؟ نصيحة مُنذِر .. https://youtu.be/9YHTLbQCzjc?feature=shared
اسمعها في أقرب وقت وتدارك نفسك
واستعن بالله ولا تعجز
واستعن بالله ولا تعجز
اجعل لهذه الآية استحضار دائم وعملاً غير منقطع ، وإلا تشقى ، وإلا تهلك
( وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَ ۖ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا (27)
- سورة الكهف
( وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَ ۖ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا (27)
- سورة الكهف
عليكَ صلاة الله ما هبت الصبا
وما لاح برق الفتح كالنور ينجلي
متى قال مشتاق لمدحٍ بنظمه
صلاة وتسليم على خير مرسلِ
وآل وأصحاب كرام بهم لنا
من الله أمنٌ صاح من كل معضلِ
متى ما صبا صب وحُرِّكَ قَلبُهُ
وَغرَّدَ قمريٌّ وصاح وبلبل
هاشم الميرغني
وما لاح برق الفتح كالنور ينجلي
متى قال مشتاق لمدحٍ بنظمه
صلاة وتسليم على خير مرسلِ
وآل وأصحاب كرام بهم لنا
من الله أمنٌ صاح من كل معضلِ
متى ما صبا صب وحُرِّكَ قَلبُهُ
وَغرَّدَ قمريٌّ وصاح وبلبل
هاشم الميرغني
قال ابن القيم رحمه الله تعالى معرِّفاً باسم الله الودود: «الودود من صفات الله سبحانه وتعالى أصله من المَوَدَّة، واختلف فيه عَلَى قولين: فقيل: هو ودود بمعنى واد، كفَرُوب بمعنى ضارب، وقَتُول بمعنى قاتل، ونؤوم بمعنى نائم، ويشهد لهذا القول أن فعولاً في صفات الله سبحانه وتعالى فاعل كغفور بمعنى غافر، وشكور بمعنى شاكر، وصبور بمعنى صابر .
وقيل: بل هو بمعنى مَوْدُود وهو الحبيب، وبذلك فسره البخاري في صحيحه، فقال: الودود: الحبيب، والأول أظهر، لاقترانه بالغفور في قوله:
( وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ ) [البروج: ١٤]،
وبالرحيم في قوله:
﴿إِنَّ رَبِّي رَحِيمُ وَدُودٌ [هود: ٩٠]
وفيه سر لطيف، وهو أنه يحب التوابين، وأنه يحبّ عبده بعد المغفرة فيغفر له ويحبه كما قال:
﴿إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ﴾ [البقرة٢٢۲]
فالتائب حبيب الله، فالود أصفى الحب وألطفه».
قال ابن القيم رحمه الله تعالى في موضع آخر: وأما الودود، ففيه قولان:
أحدهما: أنه بمعنى فاعل، وهو الذي يُجب أنبياءه ورسله وأولياءه وعباده المؤمنين.
والثاني: أنه بمعنى مودود، وهو المحبوب الذي يستحق أن يُحب الحب كله، وأن يكون أحب إلى العبد من سمعه وبصره وجميع محبوباته».
- شرح الأسماء الحسنى- لابن القيم 📔
وقيل: بل هو بمعنى مَوْدُود وهو الحبيب، وبذلك فسره البخاري في صحيحه، فقال: الودود: الحبيب، والأول أظهر، لاقترانه بالغفور في قوله:
( وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ ) [البروج: ١٤]،
وبالرحيم في قوله:
﴿إِنَّ رَبِّي رَحِيمُ وَدُودٌ [هود: ٩٠]
وفيه سر لطيف، وهو أنه يحب التوابين، وأنه يحبّ عبده بعد المغفرة فيغفر له ويحبه كما قال:
﴿إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ﴾ [البقرة٢٢۲]
فالتائب حبيب الله، فالود أصفى الحب وألطفه».
قال ابن القيم رحمه الله تعالى في موضع آخر: وأما الودود، ففيه قولان:
أحدهما: أنه بمعنى فاعل، وهو الذي يُجب أنبياءه ورسله وأولياءه وعباده المؤمنين.
والثاني: أنه بمعنى مودود، وهو المحبوب الذي يستحق أن يُحب الحب كله، وأن يكون أحب إلى العبد من سمعه وبصره وجميع محبوباته».
- شرح الأسماء الحسنى- لابن القيم 📔