‏مؤلم عـندما تـشـتاق لـشخص ..
تـود محادثـته ..تـود الاطـمئنان عـليه ..
تـود إخـباره بتـفاصـيل يـومـك..
ثـم تتراجع لأنـك تشعـر بانـه تـغير ولم يـعد يـحتاج لـسمـٰاعك🧚‍♀💔..

.
تلاشت جميع الكلمات، في محاولة كتابة جملة واحدة تُعبر عن سوء ما أشعُر به.💔

‏يُعاتبونك ويتركونك على أبسط تصرفاتك، أمّا على تصرفاتهم لا عين تبصر ولا ضمير يشعر 💔

_كَان يَشهَقُ بَاكياً..وَقلبّي يَعتصرهُ الألمْ💔.

خلف كل هدوء وكاما من الانهيارات💔

ليت لو بإمكاني الرحيِلُ ، لكِن بُوصلتي لا تشيرني إلى الطريق تاهت درُوبي وأنا عالقّا بذاتي .

بس هالمرّة جرحك كان صعب التئامه..لا عاد تشره!

‏ليت المشاعر تغيب مثل ما تغيب أحبابها.

تُمضي عُمرًا كامِلًا وأنت عالق فِي لحظةٍ ما .

"لا أحد يعلم ما أصابك، ولا أحد يعلم كيف هي معركتك مع الحياة، وما الذي زَعزَع أمانك وطمس عفويتك، وكم كافحت وكم خسرت،
لا أحد يعلم حقاً مَن أنت إلا الله، فلا تشتكي إلا له ولا تطلب المساعده من غيره."

“ إنِّ قلبًا طيّبًا سيساعد على إعطائك وجهًا جميلاً .”

ويبقى السؤال دائماً...
لماذا يؤذينا دوماً من أحببناهم من أعماق قلوبنا🥺🥀

‏عرفتك صدفه بيوم من بين الأغرب
‏و صرت بكل يوم أدور عنك و أحاتي

‏قربت منك و قلبي من الحب مرتاب
‏بسبت جروح التجارب بذكرياتي

‏لكني فتحت للمحبه بصدري الباب
‏و لقيت فيك جميع أوصافي و رغباتي

‏انت الحبيب الاولى يا بعد كل الأحباب
‏و شلون ما احبك وانت كل الأمنيات🤍..!

حبّ الحياة بطريقتك أنتَ، الطريقة التي تلمسك تفاصيلها وتعيشها، حبها عن طريق غيمة أو كوب قهوة او ضحكة أم💜☕️

‏قـــــالوا تغنـــــى بالشعــر قـلت غنيت

ابيات شعــرى   بالغــــزل  يطـــــربني

كتبت  حـــلو  القاف  لجلك  وسويت

عـــــذب  القصيد الى بدى اليوم مني

أصبحت الأيام أكثر من عادية وممله
حتى العلاقات أصبحت باردة جداََ
اما عن الأماكن فجميعها أصبحت
بلا لون بلا حياة بلا امان بلا مشاعر
أتحدث .. عن المشاعر المتحجره
عن اصابة الانسان بعدم الشعور بشيء
لا حزين ولا سعيد ولا اي شيء
يبدوا كأنه متحجر لا يستطيع التعبير
عن أي شيء لا بالبكاء ولا الضحك
ولا حتى الكلام حتى الكلمات تتلاشى
تدريجياََ انه فقط يبقى محدقاََ بما حوله
لا يبدي اي حركة او اي مشاركه او حتى
تعبير.. هدوء.. سكون.. صمت.. ظلام.

قالت: هل وجدت غيري؟ قال: لا وقت لديّ لأبحث عن غيرك ، بعدما افترقنا ... ما أزال غارقًا في رحلة بحثٍ عن نفسي المفقودة ، فأنتِ الوحيدة القادرة على ردّي إليّ ... كنت أظُنّ أنك ستأخذين بيدي معكِ ، لكنكِ أخذتِ قلبي، و أفلتِّ يدي! ... قالت: توقّعت أن تنساني ، أو أن تجد من تنسيك إياني! قال: لقد أخذتِ منّي كلّ شيءٍ ، لم تُبقِ لغيرك شيئًا كي أحبّه فيه ، و هل تظنّين أيضًا أنّ المسافة بيني و بينكِ تُحسب بالأمتار؟ بل تُحسب بالأيام و الدّقائق ، وكلّ ساعةٍ تحمل ستّين دقيقةً ، إلّا ساعة انتظارك تحمل ستّين نبضة ألمٍ!.

🖊.......🥀