يَا جَبَّارُ يَا قَهَّار
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ .

الدعاء لأهل لبنان بالنصر..

يُروىٰ أنّ الإمام عليّ الرّضا (عَليهِ السّلام) كان يقول لأصحابه: عليكم بسلاح الأنبياء، فقيل: وما سلاح الأنبياء؟ قال: الدّعاء.

لا تقصّرون بالدُّعاء ..

يا بقية الله أدركنا...

.

" رَبَّنا أَفْرِغْ عَلَيْنا صَبْراً وَ ثَبِّتْ أَقْدامَنا وَ انْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ "

كُـلّ القُـلـوبِ تهـفُو إلـيك .. 💔

( مدد يا صاحب الزمان )

الرواتب راح تنزل خلال يومين
من تتبرع ب١٠ الاف و٢٥ الف مو كلش يأثر ع مصروفاتك

اكو ناس - يحبون علي ويوالوه إلى الرمق الأخير - نزحت بهدومهه .. واكو محتاجين أدوية ضرورية واكو محتاجين حجابات اليوم سمعت من بعض الثقات وهاي ما يقبل بيهه غيور

واعلم أن "من كفارات الذنوب العظام إغاثة الملهوف والتنفيس عن المكروب"

...

أي خسارة لشخصيةٍ قيادية خصوصاً في هذا الظرف الراهن
ستكون خسارة قطعاً.. أحسسنا مرارتها قبل حدوثها.

ولكنها لن تكون "هزيمة"

ولن تكون خسارة لا تعوَّض

فلله تعالى رجالٌ لا تعرفهم فراعنة هذه الأرض، كلما سقط منهم سيِّدٌ قام سيِّد.

فالقضية ليست بالأشخاص والرجال
بل قضية أمة كاملة.

ولا ننسى فوق كل ذلك
أنَّ لهذه الأمة راعياً، وإماماً، حيّاً، رؤوفاً.. بقيةُ الله، ووراث الأنبياء..

أما المهم بالنسبة لنا في هذا الظرف:

الحديث عن دورنا أفراداً وشعوب خارج أرض فلسطين ولبنان
واستمرار تنفيذ ما دعى إليه المراجع الكرام

من دعاءٍ، ودعوةٍ،، ودعمٍ، بالمال، والجهد، والعمل المنظَّم
وإن أفتى مراجعنا: الجهاد.
فالمعركة في بدايتها بعدُ..

والله غالِبٌ على أمرِهِ، ولكنَّ أكثر الناس لا يعلمون

﴿وَلَقَد زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنيا بِمَصابيحَ وَجَعَلناها رُجومًا لِلشَّياطينِ وَأَعتَدنا لَهُم عَذابَ السَّعيرِ﴾

لن يهدأ هذا العالم حتى يحڪمةُ رجلٌ من آل مُحمد..

عن الإمَام الصَّادق (عليه السَّلام) فِي فَضل سُورة الواقعَة :

مَن قَرأ في كُل ليلةِ جُمعة الواقعَة أحبَّه اللّٰه وحبَّبه إلى النَّاس أجمَعين ، ولَم يرَ في الدُّنيا بُؤسا أبدًا، ولا فَقرّا ولا فَاقة، ولا آفَةٍ من آفَات الدُّنيا، وكَان مِن رُفقَاء أميرِ المَؤمنين «صَلواتُ اللّٰه عَليه».

المَصدر : بحَار الأنوار

"عِندما لا تَعرِف إلىٰ مَن تذهب
، اقرأ زِيارة عاشُوراء".

اللّيالي الفاطميّة رغم الألم والوجع الّي بيها والثقل الّي أحِسّه بوقتها بس هم ألگه بيها حنيّة ورعاية الأم الحانيّة الخايفة علىٰ بناتها، الّي تهتم لشؤونا ووجودها حاضر بأيّامنا، وبكلّ لحظة نداء "يا زَهراء" منا نحِسّ بـ مسحة طمأنينة وتوكّل وجبر لـ خواطرنا منها.

كلّ واحد بينا عنده طريقته الّي يعبر بيها عن حُبه وأهتمامه ومواساته ويعرف شنو يقدم علمود يسعد المُقابل ويرضيه ويهون عليه، وأنت هم عندك طريقتك الّي تواسي بيها أهل البيت (عَليهِم السّلام) هٰذي اللّيلة، اسأل نفسك شنو أگدر أقدم للسيّدة الزّهراء بـ أيّامها حتّىٰ أكون من الّي ينصروها وما يأذوها وترضىٰ عني؟.

وتذكر دائمًا: "سِلمٌ لِّمَنْ سَالَمَكُمْ وَحَرْبٌ لِّمَنْ حَارَبَكُمْ وَوَلِيٌّ لِّمَنْ وَالاكُمْ وَعَدُوٌّ لَِمَنْ عَادَاكُمْ".

بِحقِ هَذِهِ الليَالِي ، بِحقِ فَاطِمَة و ضِلعِ فَاطِمَة المَكسُّورِ وَخَدِّهَا المَسّطُور يَا رَبِّ ، إِجعل خَاتِمتِي كَخَاتِمَة أُمِّي الزَّهرَاءِ " مَفقُودَة الأَثَرِ ، مَجْهُولَةُ القَبْرِ " إِله العَالمِينَ آمِين .

- مَجْهُولَةُ القَبْرِ

صادقٌ بعد صادق 🤍