Telegram Web Link
الليلة الثالثة من شهر محرم الحرام :
ليلة حزن وفقد فاطمة العليلة (عليها السلام) الشديد لأبيها أبي عبد الله الحسين (عليه السلام) ..
البُعْدَ عن الإمام الحُسين بالنسبة لـ العليلة چان اكبر من كُلّ الآلام والأمراض،
والشوقَ للمحبوبِ قاتلٌ دون رحمة،
فكيف بمن ودعت أبيها الحسين واهل بيته برحلة لا رجوع لها ؟
بيوم الوداع ودع الامام الحسين ابنته العليله فنادت "ابتاه امسح على رأسي كما تمسح على رأس اليتامى"
،وعبالك تدري بأن مراح تشوفه مرة ثانية ،اخذ الحسين فاطمة العليلة لحظنه واخبرها بأن الله دائمًا معها ووصاها بصلاتها وحجابها وصحتها

ودعت فاطمة العليلة الامام للمرة الأخيرة وقالت" بأمان الله يا أبتي
وراها الامام الحسين چَان يريد يروح فأوقفته فاطمة ونادته
-ابتاه ابا يا حسين

التفت لها الحسين واكملت كلامها"ابتاه خُذني معك فأنا لا اطيق العيش وحدي بدونك ارجوك
فجاوبها الامام "ابتاه لستِ وَحدة فأن الله معكِ وان الطريق طويل ومُتعب ،حينها وعدها ان وصل بسلام سيبعث علي الاكبر او عمها العباس لكي يأخذوها اليهم
احنااا أهل المصيبة 😔💔💔💔💔
وآه حسيناا
وآه إماماه
وآه مظلوماه
الحُسيِن فكرة والفكرة لا تموت 🪐
لذتُ بِفاطمة🤍🪴
Photo
إجوك الـ مالهُم غَيرَك يَبعد الماي
كِلمَن حاجتَه الـ بس انتَ تگضيها
وادِم شاردَة مِنْ الليل، شوف تريد
وادِم مَرضىٰ وتريد الـ يداويها
الإجوا مِثل المَناجِل يَمَّك محَدبين
ترِد مِثل النَخل لبيوت أهاليها !
Forwarded from رســـم رســـل (🔺نَـشـّـــمـــيــــــة🔺)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نشرتها 🔥❤️
في غدٍ نسافر مالنا مقام 💔
‏"اللهمَّ زِدنًـا حُزنًـا وجزعًـا وبُكـاءً علَىٰ الحُسَيـن💔
لذتُ بِفاطمة🤍🪴
Photo
شِنو من قوة وارتباط بالله عند العقيلة !
تگول مخاطبة الله سبحانه
: ان كان هذا يرضيك فخذ حَتى ترضى
-ما رأيت الا جميلاً !

شنو شافت البومة
حتى هيچ تهجرت وتغربت؟


،شنو الي دفع فرس يلّطخ نفسه بدم الحسين
ويركض لخيمة السيدة زينب عليها السلام حَتى يخبرها؟
اتسائل،مَا الذي جرى في واقعة الطف ؟،وكل مَرة افكر فيها اجد نَفسي عاجزة عَن التفكير واقول هل من الممكن ان تكون واقعة الطف اسوء بكثير من التي وَصلت لنا؟ ،هَل فقط الخيول هشمت اضلاع الحسين؟ ،ام هل فقط قُطعت يد العباس وضربوا الرضيع بسهمٍ ،نحن لا نتحمل سماع واقعة الطف ونبقى صامدين ،فكيف بصَاحب الزمان وكل يوم تعرض عليه هذه الوَاقعة ،ساعد الله قلبك يا مولاي
2024/09/21 22:45:51
Back to Top
HTML Embed Code: