-- You too are going to die, and that's because you too were fortunate enough to have lived. You may not feel this. But go stand on a cliff sometime, and maybe you will.
(أنت ايضاً ستموت، ستموت لأن الحظ ابتسم لك فعشت. قد لا تشعر بهذا، لكن عليك أن تذهب في وقتً ما فتقف على حافة جرف... فلعلك تشعر به عند ذلك.)

--It's just as though one's second self were standing beside one; one is sensible and rational oneself, but the other self is impelled to do something perfectly senseless, and sometimes very funny ; and suddenly you notice that you are longing to do that amusing thing, goodness knows why; that is, you want to, as it were, against your will; though you fight against it with all of your might, you want to!!.
(في الحقيقة يبدو لي كما لو أن الذات الثانية تقف بجانب الأخرىٰ. الأولى عقلانية و معتدلة، و الذات الأخرىٰ مدفوعة للقيام بأعمال لا معنىٰ لها، وأحياناً تكون سخيفة. وفجأة تلاحظ أنك تتوق إلى القيام بذلك الشيء الممتع، والله وحده يعلم ماهية السبب، فأنت راغب بذلك على هيئة ذلك الشيء الممتع حتى لو كان خلاف إرادتك. على الرغم من أنك تحارب بكل قوتك، فأنت تريد ذلك!!.)

(واقعك أقرب إليك مما تتخليه.....لديك جانب مظلم، جانب لا ترغب في فحصة أو الإعتراف بهِ، تصوراتك الأنتقامية،أعمق مخاوفك، ورغباتك السرية في أذية الناس، بما فيهم المقربين منك،شكوكك حول الآخرين، جوعك لمزيد من الاهتمام والقوة. هذا الجانب المظلم يلاحق أحلامك. يتسرب في لحظات الاكتئاب التي لا تطيق تفسيرها، والقلق غير المعتاد، والحالات المزاجية المفاجئة، والأفكار المشبوهة. يخرج في تعليقات مرتجفة تندم عليها لاحقاً. في بعض الأحيان يؤدي إلى سلوك تدميري، ستميل إلى لوم الظروف أو الاشخاص الآخرين على هذه الحالة المزاجية والسلوكية، لكنهم يستمرون في الأجترار لأنك غير مدرك لمصادرهم. يأتي الاكتئاب والقلق من عدم كون نفسك كاملة. يتطلب منك طاقة كبييرة لإبقاء هذا الجانب المظلم بعيداً عنك، لكن في بعض الاحيان يتسرب السلوك الضار للتخلص من التوتر الداخلي. مهمتك ...هي أن تتعرف على الجانب المظلم لشخصيتك وتفحصه، يمكنك تحويل احتياجك وضعفك إلى التعاطف. ويمكنك توجية دوافعك العدوانية إلى أسباب مجدية. يمكنك أن تعترف بطموحاتك ورغباتك في السلطة والاهتمام ، دون أن تتصرف بذنب وخفاء،...يُمكنك أن ترىٰ أن الدوافع الأنانية والضارة تسكن بداخلك، وأنك لست ملَكاً أو قوياً كما تتصور. سوف يأتي مع هذا الوعي التوازن والتسامح الأكبر مع الآخرين!!!.)

‏حاولت أن أكون طبيعياً ذات مرة ..
‏لقد كانوا أسوأ ثلاث دقائق في حياتي. ☹️

‏(طُز ) بشكل عميق جداً ..💔

(بقيت زمناً طويلاً لا أقول ما أؤمن به ، كما لم أؤمن قط بما أقوله ، وإذا حدث أحياناً أن قلت الحقيقة فعلاً فإنني كنت ألفها بقدر من الاكاذيب بحيث من الصعب أكتشافُها.)

(إذا نظرنا إلى شخص نظرة تقدير عالية، فعلينا أن نخفيها عنه، وكأننا نخفي جرماً ارتكبناه، ولعل ذلك لا يبعث فينا السرور والرضا، إلا أنهُ الصواب. لماذا؟ لأن الكلب لا يتحمل أن يعامل بلطف بالغ فما بالك بالإنسان.)

(قال واطسون لشارلوك هولمز :"يبدوا أنك رأيت فيها الكثيير مما لم أره أنا" فرد علية هولمز:" ليس الأمر أنك لم ترأه يا واطسون، بل أنت لم تلاحظه. فأنت لم تعرف إلى أين تنظر، وهكذا فقد فاتك كل ماهو مهم وليس بإمكاني أن أجعلك تدرك أهمية الأكمام، أو الدلالة التي أستنتجتها من الابهام، أو أهمية المسألة التي تتوقف على ربط الحذاء")

(الشوق للجنون يبقىٰ معنا طوال حياتِنا. من مِنا لم يخفيهِ يوماً؟ عندما يقف شخص عند الهاوية أو عٌلوً شاهق، ندفعهُ دفعةً مفاجئة. وكيف نُؤذي من نحُبة رغم أننا نعلم أن الندم سيتبعهُ؟كيانُنا ليس سوىٰ قتال ضد قوىٰ الظلام داخل أنفسِنا)

(في أكثر الأحيان ستدرك أن بعض المعارك لا تستحق مِنا قتالاً. إنها مضيعةً للطاقة والوقت الذي يجب أن يكون مُهدراً لنطاق قيمِنا العالية.)

(بمجرد أن ينضوي الفرد داخل صفوف الجمهور فإنهُ ينزل درجات عديدة في سُلم الحضارة، فهو عندما يكون فرداً معزولاً ربما يكون إنساناً مثقفاً متعقلاً. ولكنه ما إن ينضم إلى الجمهور حتى يصبح مقوداً بغريزتة وبالتالي همجياً. وهو عندئذٍ يتصف بعفوية الكائنات البدائية وعنفها وضراوتها وحماستها وبطولاتها أيضاً. ويقترب منها أكثر بالسهولة التي يترك نفسه فيها عرضة للتأثُّر بالكلمات والصور التي تقودة إلى اقتراف أعمال مُخالفة لمصالحهِ الشخصية بشكل واضحَ وصريح. إِنْ الفرد المنخرط في الجمهور هو عبارة عن حبة رمل وسط الحبات الرملية الأخرىٰ التي تذروها الرياح على هواها.)

الطريق مُظلم. نعم هل هي مُشَكلة؟ فليُصبح كُلهُ شوك. لا يُهم حتىٰ لو تطلب السيِر وحِيَداً..👌

الأكثر رعباً في هذا العالم، أنك لا تعلم أبداً ماهي النوايا الحقيقية للأشخاص إتجاهك.💔

--Instead of shrinking from the idea of having enemies, then, embrace it. Conflict is therapeutic. Enemies bring many gifts. For one thing, they motivate you and focus your beliefs. Always keep the search for and use of enemies under control. It is clarity you want, not paranoia.
""If you count on safety and do not think of danger, if you do not know enough to be wary when enemies arrive, this is caled a sparrow nesting on a tent, a fish swimming in a cauldron--they won't last the day""
(بدلاً من أن تنكمش وتجفل من فكرة أنه لديك أعداء، تقبل ذلك، فالصراع له تأثير علاجي.
الأعداء يجلبون هدايا عدة. يكفي أنهم يحفزونك ويجعلون معتقداتك مركزة.
استمر دائماً بالبحث عن الأعداء وإبقائهم تحت سيطرتك. إن ما تبتغيه الوضوح، لا الارتياب.
""إذا ما أعتمدت على السلامة ولم تفكر في الخطر.إذا لم يكن لديك الوعي الكافي لكي تكون يقظاً حين يصل الأعداء، فهذا يدعى سنونو يعيش على خيمة، سمكة وتسبح في قدر- لن يعيشا حتى نهاية اليوم"")

(‏ما يُثيرني ويجذبني للحياة أن يحيّا المرء ويموت من أجل ما يُحبه حقاً)

ما جدوىٰ أن تكون مباشراً، إذا كان ذلك يزيد مقاومة الناس ويجعلهم أكثر تيقناً من أفكارهم؟

(تَعلم أن تتعايش مع حقيقة أن لا شيء مضمون، لا أموالك، ولا صحتك، ولا زواجك، ولا صداقاتك، ولا حتى عدواتك ، بل ولا حتى بلدك. وواسِ نفسك بأنهُ ثمة شيء ما ثابت نسبياً، هو رضاك الذاتي؛ فقد أظهرت الأبحاث أنه لا ربح اليانصيب الذي قد يصل إلى الملايين، ولا حتى الشلل التام، يمكن أن يؤثر على رضاك مدة طويلة؛ فالأشخاص السُعداء يظلون سعداء بصرف النظر عٌمَ يحدث لهم، ويظل التُعساء تُعساء)

(لا نستطيع تغيير ذلك: الشر أقوى من الخير، نحن نتصرف بحساسيةٍ تجاة الأشياء السلبية أكثر من الأشياء الإيجابية. إن وجهاً غير ودود من شأنة أن يلفت نظرنا في الشارع أسرع من أي وجهٍ ودود، والمعاملة السيئة تظل عالقة بذاكرتنا مدة أطول من المعاملة الطيبة. طبعاً بإستثناءٍ وحيد: إن كنا نحن الفاعلين ^_*)

( نحن جميعاً نتحطم على طريقتنا الخاصة.. لا أحد رائع)💔