Telegram Web Link
ما بعد الاربعين
مع شكر كل الجهود المخلصة لخدام الامام الحسين عليه السلام والزائرين وكل ما تحمل هذه الزيارة من ايجابيات

ولكن
🔹ان اترك كل القاب العباس واركز على وصفه ب( ابن البدوية)
واصفه ب( ابو ريشتين)
والتركيز على ( ام عون) في وصف الحوراء زينب عليها السلام
فهذا يدل على ثقافة الشاعر المتواضعة وثقافة مستمده احيانا من بعض الصور المطبوعة للعباس لا غير مع التساهل الشديد من قبل الرادود في قبول القصائد الركيكة

🔹ان ننهى المؤمنات عن لبس الوشاح الاخضر وبعض الاكسسوارات اثناء المسير ثم نركز على نموذج واحد ونكرمه بشتى التكريمات ونلطم بلطميات على هذه الزائرة فهذا يحبط جهود كثيرة في النهي عن لبس زائد مثل العلگ والوشاح وغيره من قبل الزائرات
🔹تكريم رواديد الايقاع والچاي والگهوة والماي واصحاب اللحى وفق احدث التسريحات والتسابق على الاتفاق معهم للقراءة في المواكب والمساجد والحسينيات والاستماتة لاجل التقاط صورة معهم هو اضعاف لثبات الرادود الملتزم والمتزن وتشجيعا لهذا اللون من الرواديد الباحثين عن الترند لا غير.

كلام يطول ولكن حذار من هذه الظاهرة فالقادم اخطر اذا لم يوضع لهذه التصرفات من حد.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿وَما مُحَمَّدٌ إِلّا رَسولٌ قَد خَلَت مِن قَبلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن ماتَ أَو قُتِلَ انقَلَبتُم عَلى أَعقابِكُم وَمَن يَنقَلِب عَلى عَقِبَيهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيئًا وَسَيَجزِي اللَّهُ الشّاكِرينَ﴾ [آل عمران: ١٤٤]
و كمْ وكَمْ دَبَّرُوا في قتلِهِ حِيَلاً
فكانَ مِنْهَا بِعَيْنِ اللهِ عِصْمَتُهُ

وما كفى ذاكَ حَتَّى أَنَّهُمْ دَفَعُوا
إليهِ سُمَّا أُذيبَتْ مِنْهُ مُهْجَتُهُ

وأَسْقَطُوا مِنْ ثَنايَاهُ رُباعية
بِها تَهَشَّمَ لِحْيَاهُ وَوَجْنَتُهُ

وأوسعَتْ فِي جَبينِ المَجْدِ مُوضِحَةٌ
إِذْ شجّ مِنْ وجهه الميمونِ جَبْهَتُهُ

وقَدْ تَرَقّوا إلى أَنْ يَنْسِبُوهُ إلى
هَجْرِ المَقَالِ الَّذِي تَأْبَاهُ عِصْمَتُهُ

ولَمْ يَزَلْ صابراً في اللهِ مُحْتَسِباً
ما جَرَّعَتْهُ مِنَ البَلْوى رَعِيَّتُهُ

حتى قضى فِيهِمُ كَرْبا فيا لكَ مِنْ
مَيْتٍ أَمَاتَتْ أُصول الدِّينِ مِيتتُهُ

وياله حادثاً جلَّتْ رَزِيَّتُهُ
و فادحاً شَمَلَ الإسلام ذِلَّتُهُ


-ديوان السيد احمد العطار: ص٤٥
كتب السيد علي جلال الدين الحيدري :

من أخطر ما نُقل حول دفن الرسول صلَّى ﷲ عليه وآله، قال السيد ابن طاووس رحمه ﷲ في وصيته لابنه:

«ومن أعجب ما رأيته في كتب المخالفين وقد ذكره الطبري في تأريخه ما معناه: إنَّ النبي - صلَّى ﷲ عليه وآله - توفي يوم الاثنين، وما دُفن إلى ليلة الأربعاء، وفي رواية أنّه صلَّى ﷲ عليه وآله بقي ثلاثة أيامٍ حتّى دفن..
وذكر ابراهيم الثقفي في كتاب "المعرفة" في الجزء الرابع تحقيقًا أنَّ النبي صلَّى ﷲ عليه وآله #بقي_ثلاثة أيام حتّى دُفن، #لاشتغالهم بولاية أبي بكر #والمنازعات فيها، وما كان يقدر أبوك عليّ عليه السّلام أن يفارقه، ولا أن يدفنه قبل صلاتهم عليه، ولا كان يؤمن أن #يقتلوه إن فعل ذلك، أو #ينبشوا النبي صلَّى ﷲ عليه وآله ويخرجوه..»

كشف المحجّة لثمره المُهجة: ص ١٢٥.
السلامُ عليكم ...
أعلنَ مكتبُ سماحة السيد السيستاني (دام ظلّه) في النجف الأشرف أن يوم غدٍ السبت هو المكمّل لشهر صفر، و يوم الأحد الموافق (١٧ /٩ /٢٠٢٣ م) هو الأول من شهر ربيع الأول لعام ١٤٤٥هـ ، و نسألكم الدعاء .
بعد خمسة وتسعين عاماً من العطاء ..

قضاها بجوار معين العلم .. وأمير النحل ..

كان فيها للتحقيق نبراس .. من كتاب مزيل اللبس إلى موسوعة ابن عباس.

ودرساً في الدقة والضبط .. من كتاب السجود إلى كتاب المحسن السبط.

مضى ربيب الأوردوبادي والطهراني..

رحل تلميذ الخوئي والأميني ..

مضى أبن أبي الفتح الأخرس .. وأخرسنا من بعده المصاب..

سماحة آية الله السيد محمد مهدي الخرسان .. في ذمة الرحيم الرحمن.
ارتحال المحقق والباحث الكبير آية الله السيد محمد مهدي الخرسان الموسوي الى الرفيق الاعلى في النجف الأشرف عن عمر ناهز 98 عاماً
وهو عم سماحة الاستاذ السيد محمد صادق الخرسان (حفظه الله)
فانا لله وانا اليه راجعون

الأحد الأول من شهر ربيع الأول لعام ١٤٤٥ هـ

👈كتب بقلمه عن حياته هذه الكلمات

🔸صفحة من العمر من دون تزويق وأنا في نهاية الطريق
🔸بقلم: السيد محمد مهدي الخرسان
مالي لا أُترجم لنفسي بقلمي أُسوة بمن ترجموا لأنفسهم من مشايخي في العلم والرواية في كتبهم بأقلامهم، فقد كتب شيخنا المغفور له صاحب الذريعة شيئاً من ترجمته في أوّل مصفى المقال وذكر مؤلفاته في الذريعة كل في مكانه حسب اسمه، وأمّا سيّدنا الاُستاذ المغفور له السيّد الخوئي فقد ترجم لنفسه في معجم رجال الحديث.

وأنا لمّا منَّ الله سبحانه عليَّ أن وفقني لطلب العلم وألهمني حبّه منذ بداية شبابي وحتّى اليوم، وها أنا قد بلغت من العمر ما صح فيَّ (زرع آن حصاده) فأسأله تعالى العفو والرضوان فأقول في ترجمتي بقلمي في سطور:

فأنا محمّد مهدي السيّد حسن الموسوي الخرسان:
1 ـ ولدت في النجف الأشرف في 9 رجب سنة 1347 هـ كما سمعته من المرحوم السيّد الوالد (قدس سره) وثمة تاريخ شعري في ذلك.

2 ـ ربّيت بين أبوين كريمين فجزاهما الله عني خيراً فقد أحسنا التربية على معاناة من شظف العيش، أُسوة بالآخرين من مجتمع الأُسرة والجيران، إذ لم يولد أحدهم وفي فمه ملعقة ذهب، فكان الإيمان عند الجميع أقوى من المادة.

3 ـ أدخلت الكتّاب وأنا قد تعلمت القراءة قبل ذلك عند الوالدة رحمها الله، واستدارت أيام التعليم على عدة كتاتيب بمثابة النجاح من صف إلى صف، وأخيراً في منتدى النشر وإلى جانب مناهجها كانت الدراسة الحوزوية التقليدية وسرت فيها من السطوح وحتّى الخارج.

4 ـ وإلى جانب ذلك كانت المجالس العلمية وهي بحق خير مدارس، وكان أحدها مجلس أُسرتنا الّذي رعاه المرحوم الوالد طيلة ثلاثة عشر عاماً في كل يوم عصراً، وفي كل يوم خميس صباحاً وهذا الأخير استمر أكثر من ذلك بكثير، فتعلّمت من آداب المجلس والحديث مع المشايخ، وقد ذكرت جانباً من ذلك في كتاب (ذكرياتي في حياتي) ولا ينشر لو قدر له النشر إلاّ بعد وفاتي، لما فيه من حقائق مرّة .

5 ـ بدأت علاقتي بالكتاب حين كتبت عن الصحابي الجليل ابن عباس حبر الأُمة، ولم أكن أملك كتاباً واحداً يسعفني في حاجتي سوى كتاب شرح نهج البلاغة للمعتزلي ومروج الذهب للمسعودي وبعض أجزاء البحار في مكتبة المرحوم السيّد الوالد(قدس سره)، فكان من الطبيعي أن أسعى في طلب المصادر في المكتبات العامة، وليس يومئذ منها في النجف الأشرف سوى مكتبة المرحوم المغفور له الحجة الشيخ كاشف الغطاء(قدس سره)في مدرسته، ومكتبة الحسينية الشوشترية، والاستفادة منهما برهن مجيئ الناظر ليفتح المكتبة، ولي في ذكرياتي عنها بعض الحديث.

6 ـ ومرت السنون سراعاً وقد استعرتْ الدنيا نار الحرب العالمية الثانية ثم ما بعدها من حروب وادلهمت الخطوب، وعشناها أياماً مريرة وعسيرة، خشية معتد غاشم وسطوة حاكم ظالم (كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَّعَنَتْ أُخْتَهَا)(2) وما أن أُطيح أخيراً بالصنم، حتّى ازداد الخطب والليل ادلهم، فرّج الله عن المؤمنين بظهور المصلح المنتظر عجل الله فرجه الشريف، وجعلنا من أنصاره وأعوانه والذابين عنه والممتثلين لأوامره والمستشهدين بين يديه، كما في دعاء العهد.

7 ـ لقد وُفقت لتأليف عدة كتب، كما وفّقت لتقديم عدة كتب من تآليف الآخرين، وعربّت كتاباً وبعض الفصول من كتب فارسية.

8 ـ ولي بحوث في شتى فنون المعرفة من فقه وتفسير وحديث ورجال وتاريخ وأنساب وآداب.

9 ـ لقد حاولت بقدر ما وسعني أ نّي ما أضعت عمري فيما لا ينفعني حسب نظري، فلم أدخل في السياسة مطلقاً، ولا انتميت إلى أيّ حزب مهما كان الشعار براقاً والبرقع شفّافاً ولا إلى أيّ جمعية أو مؤسسة أيضاً، إيماناً عميقاً بصحة ما في أوّل الصحيفة السجادية من قول الإمام الصادق(عليه السلام): (ما خرج ولا يخرج منّا أهل البيت إلى قيام قائمنا أحدٌ ليدفَعَ ظلماً أو يُنعش حقاً إلاّ اصطلمته البلية وكان قيامه زيادة فى مكروهنا وشيعتنا) .
وفي التاريخ شواهد كثيرة على صحة ذلك.

10 ـ وأقمت حياتي وقومتها ـ وليس من الغرور العلمي ولا التباهي ـ لو تحدثت فقلت إنّ تجربتي في الحياة كانت ناجحة ونافعة فيما رأيت خير نهج لحياة طالب العلم أن يستقيم، معتمداً على الربّ الكريم الرحيم، وينصرف مكباً على درسه وكتابه ولا يتمنى بلوغ الغاية من دون سلوك الطريق الموصل إليها. والعلم ليس حكراً على قوم دون قوم، ولا حصراً في فئة، ولا وراثة في الحياة، يورثها الآباء إلى الأبناء، فكم من عصامي ساد العظاميين بعلمه.

11 ـ ولقد كانت تمر بي خواطر وخوالج فأفزع إلى التنفيس عن نفسي من ضغطها بنظم قد لا يكون خاضعاً لبحور العروض، ولكنه على كل حال فهو معبّر عن حالة فيها تسجيل موقف، وقد تجمّع من ذلك ما سميته ديواناً.
12 ـ ولقد أنعم الله عليَّ فهداني إلى سواء الصراط، فلم أرغب في حبّ الظهور ولا تباهيت بالغرور، ولولا أن التحدث بنعمة الله تعالى مأمور به فقال تعالى: (وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ)(3) لما ذكرت كثيراً ممّا مرّ ممّا يوحي بحبّ الذات وطموح النفس، ورحم الله البوصيري إذ يقول:
والنفس كالطفل إن تهمله شبّ على *** حبّ الرضاع وإن تفطمه ينفطم

13 ـ ومن نعم الله تعالى علىَّ أن انصرفت إلى جانب البحث والتحقيق والتأليف، وفي ذلك تعويض خدماتي للناس عمّا يقوم به الغير في صراط تفعيل العلم في جهات أخرى، ربّما تكون المسؤولية الشرعية فيها أكبر وأخطر.

14 ـ ومن نعم الله عليَّ تمكنت من ضبط هواي من الاندفاع وراء مغريات في الحياة كثيرة اُتيحت لي فرصتها، فأعرضت عنها خشية السقوط وسوء العاقبة وسوء الحساب.

وحسبي بهذا أكتفي، وفيما أظن أ ني عرضت صفحة من العمر كما عشتها من دون تزويق وأنا في نهاية الطريق، وحسبي بما عرضت صورة صادقة فيما حسبت، ربّنا لا تؤاخذني إن نسيت أو أخطأت.
حضور السيد محمد رضا إلى بيت فقيد الحوزة العلمية السيد مهدي الخرسان (طاب ثراه) لتقديم تعازي المرجع الأعلى دام ظله.
جنازة المحقق الكبير السيد مهدي الخرسان طاب ثراه وسيشيع جثمانه غدا الساعة التاسعة صباحا من جامع الشيخ الطوسي.
هذا النكرة تمادىٰ في التجاوز على الذات الالهية
والمعصومين و العراقيين
والعلماء وآخرها على المرجع الاعلى..
استغرب لِمَ تنشر مقاطعه وكأنه يفقه شئ!!
المرجعيّة الدّينيّة العُليا تنعى السيّد الخرسان.

الصورة من باب الزقاق المؤدي لبيت سماحة السيد دام ظلّه
قيل: أوْدَى قُلتُ: مرحى للخبر
بُقِرَت بطنٌ لَهُ مثل البَقَرْ
قِيلَ: ذا كلْبُ صُهَاكٍ قد قَضَى
قُلْتُ: لا ؛ فالكَلْبُ أَنقَى مِن عمر
إنزع سوادك بالسرور لِما جرى
وإلبس أحمرَ اللونِ لبطنٍ بُقِرَا
وافرَح لفرحة البتول الطاهرة
فعدو الزهراء بخنجر قد‏ بُقِرَا
وتبرى من الطاغوتِ وقُل :
البراءةَ منَ المبقورِ دُنيا آخرَه
‌‏🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴
كان الزنيم منافقا أشرا
آذى البتول وضلعها كسرا
نال انتقام الله بعد تجبر
سلمت يدا ذاك الذي بقرا
#الجماعة_ الذي يحتفلون بالمولد النبوي يم قبر ابو حنيفة ذكروني بما روي في المناقب
انه في احد الايام شاهد ابو حنيفة الإمام أبي عبد الله جعفر الصادق (ع) يَتَوَكَّأُ عَلَى‏ عَصاً.
فَقَالَ لَهُ : مَا هَذِهِ الْعَصَا يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ، مَا بَلَغَ بِكَ مِنَ السِّنِّ مَا كُنْتَ تَحْتَاجُ بِهِ إِلَيْهَا؟
قَالَ الإمام الصادق (ع) :
"أَجَلْ، وَ لَكِنَّهَا عَصَا رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه و آله فَأَرَدْتُ أَنْ أَتَبَرَّكَ بِهَا".

قَالَ ابو حنيفة :
أَمَا إِنِّي لَوْ عَلِمْتَ ذَلِكَ وَ أَنَّهَا عَصَا رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه و آله لَقُمْتُ وَ قَبَّلْتُهَا.
فَقَالَ الإمام الصادق : "سُبْحَانَ اللَّهِ ــ وَ حَسَرَ عَنْ ذِرَاعِهِ وَ قَالَ ــ وَ اللَّهِ يَا نُعْمَانُ لَقَدْ عَلِمْتَ أَنَّ هَذَا مِنْ شَعْرِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه و آله وَ مِنْ بَشَرِهِ فَمَا قَبَّلْتَهُ"!.....

يعني الإمام يگله انت عايف لحم ودم رسول الله و هسة كاتل روحك على العصاية؟ !!

هسة الجماعة عايفين ابن رسول الله ويحتفلون يم قبر ابو حنيفة!!

شنو الربط ما اعرف؟!
2024/11/16 09:39:44
Back to Top
HTML Embed Code: