Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
(أصبَحنا وأصبحَ الملْكُ للَّهِ ربِّ العالمينَ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ خيرَ هذا اليومِ فتحَه،ونصرَه، ونورَه، وبرَكتَه، وَهدايتَهُ، وأعوذُ بِكَ من شرِّ ما فيهِ وشرِّ ما بعدَه ) أبوداود .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from فيض من ابداع 🌸 (shaima 💙)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
القراءة تمد العقل فقط بلوازم المعرفة ، أما التفكير فيجعلنا نملك ما نقرأ


🔹قناة فيض
@fiydh
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كتاب 65 مهارة لتربية واقعية سعيدة – حصة مطر
٦٥ مهارة لتربية واقعية سعيدة : أطفالكم يحملون جيناتكم؛ فامنحوهم الحياة بحب…

– هل طفلك يكذب؟ أو يغضب؟ أو يخجل؟ – هل تجد صعوبة في تنمية الوعي الرقمي لدى طفلك؟ – هل يؤثر موقع طفلك بين إخوته على أسلوب حياته؟ – ماذا يعني الموت عند الطفل؟ – كيف تربي طفلًا تربية صحيَّة؟ وطفلًا مسؤولًا؟ وطفلًا قارئًا؟ – هل يستطيع طفلك تحديد موقعه الجغرافي؟ – هل تطمح بتنمية موهبة طفلك في (الرسم، الشعر، الأدب القصصي، التحليل وفق قبعات التفكير الملونة)؟ جَاء هذا الكتاب ليسلط الضوء على كثير من الأسئلة الجدلية التي تصنع الفارق، ويؤكد على العلاقة القوية بين (وعي الأب والأم والمعلم، وبين أن يعيش الطفل سعيداً وآمنا وفي المستقبل منتجًا)؛ لذلك علينا تحويل التربية إلى: «فنّ، وترويض، وبنَاء، واستثمار وصناعة إنسان
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الحياةُ رحلة و ليستْ سِبَاقاً
و لن يُصيبنا إلا ما كتبه الله لنا
أقدارُنا قد كُتِبَتْ و أعمارُنا قد حُدِّدَتْ وأرزاقُنا قد حُسِمَتْ فلنمضِ بالرحلةِ
ونستخلص منها أنَّ السَّعادة في الرِّضى عن أقدارنا و التعايشِ معها شَاكِرينَ
"راضِينَ ، حامِدينَ ،مُبتسمِين"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from فيض من ابداع 🌸 (shaima 💙)
طوّقوا أنفسكُم بالحافظ العليم، و رددوا أذكاركم | اذكار المساء "
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#كأس_الشاي :

مدرس بجدة يقول : وأنا في غرفة المدرسين صببت كأس شاي لأشربه فضرب الجرس وهنا يحب أن يتوجه المدرسون للصف عند قرع الجرس ، فوراً والشاي حار جداً ، رأيت فراشًا (فلبيني) ابتسمت في وجهه وأعطيته الكأس.

في اليوم التالي جاءني الفراش وقال لي أنه متفاجئ أول مرة يرى ابتسامة مدرس في وجهه بل ويعطيه كأس من الشاي -كأنه في شيء غلط-

قلت وأنا محرج : أردت أن أكرمك ونحن مسلمين وهذا من خلقنا.

قال : بقي لي هنا عامين لم يكلمني أحد منكم بكلمة ، ولم يُعبرني بإبتسامة.

ثم قال : أنه يحمل شهادة الماجستير في العلوم ، وأن شدة الفقر والحاجة جعلته يقبل بهذه الوظيفة.

لم أصدقه ، وأردت أن أختبره دعيته للبيت ، كان ابني في الصف الثالث ثانوي فأحضرت له أحد الكتب ثم أطلعته على موسوعة العلوم باللغة الإنجليزية

فقرأها بطلاقة ما بعدها طلاقة ، تأكدت حينها من صحة كلامه.

كان يزورني كل جمعة ثم أعلن إسلامه ثم إنه أقنع أكثر من عشرة من أصدقائه بالإسلام.

#والسبب : " إبتسامة مع كأس شاي"

قَالَ -صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (لَا تَحْقِرَنَّ مِنَ الْمَعْرُوفِ شَيْئًا , وَلَوْ أَنْ تَلْقَى أَخَاكَ بِوَجْهٍ طَلْقٍ). رواه مسلم.

عفا الله عنا تقصيرنا وعن جميع المسلمين.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/09/27 07:20:27
Back to Top
HTML Embed Code: