حاچيني
ترى موجوعه
وبس سوالفك تشفيني
عثرت بسالفه تخصك
الحكني , مدلي چفوفك
ترى الـ اسم الله متكفيني
ترى موجوعه
وبس سوالفك تشفيني
عثرت بسالفه تخصك
الحكني , مدلي چفوفك
ترى الـ اسم الله متكفيني
ايهَذي ونجبر وتصنّت (لهاذاه؟
الگلب!! والشامت ايچمّل(لهاذاه؟
اردلك مثل ما چنّه(لا هذا؟؟
حچي!! وبموتي لاتوگف عليه
الگلب!! والشامت ايچمّل(لهاذاه؟
اردلك مثل ما چنّه(لا هذا؟؟
حچي!! وبموتي لاتوگف عليه
صار الحب اسطورة شائعة بين فتيات هذا الجيل و فتيانه و كأنه حلم من أحلام الحياة لا يُمكن للإنسان ان يعيش بدونه!
- علي الوردي، لمحات إجتماعية.
- علي الوردي، لمحات إجتماعية.
عن الإنحياز الأعمى لدى الأفراد، أورد الوردي في كتابه "الطبيعة البشرية" أنه: إذا حكم قاضٍ لمصلحة شخص، صار في نظره قاضياً نزيهاً ’كثر الله من أمثاله‘، أما إذا حكم القاضي في غير مصلحته، اعتبره ظالماً ومرتشياً ’ألف لعنة عليه‘، فصاحب المصلحة هو كصاحب العاطفة، لا يستطيع أن ينظر في الأمور نظراً موضوعياً محايداً مهما حاول، فهو متحيز ولكنه لا يدري أنه متحيز.
_د.علي الوردي
_د.علي الوردي
إن الذي ينتقد غيره انتقاداً عاطفياً لاذعاً، إنما هو ينفس بذلك عن عاطفة مكبوتة؛ وكثيراً ما يذم أحدنا شيئا يراه في غيره، فإذا حللنا نفسه وجدناه أنه يحب ذلك الشيء حباً جماً، بيد أنه عجز عن نواله فيشرع عن ذلك بانتقاد من ناله وبالتهجم عليه تنفيسا عن حرمانه المكبوت.
|د. علي الوردي.
|د. علي الوردي.
﴿وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً وَأَصِيلًا﴾
- «سُبْحَانَ اللهِ»
- «الحَمْدُ للهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ»
- «اللهُ أكْبَرُ»
- «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ»
- «سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ»
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
- «أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ»
- «سُبْحَانَ اللهِ»
- «الحَمْدُ للهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ»
- «اللهُ أكْبَرُ»
- «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ»
- «سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ»
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
- «أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ»