لَا اليَأسُ ثَوبِي وَلَا الأحزانُ تَكسِرُنِي
جُرحي عَنِيدٌ بِلَسعِ النَّارِ يَلتَئِمُ.
جُرحي عَنِيدٌ بِلَسعِ النَّارِ يَلتَئِمُ.
"كان في قلبها بيتًا من النور، وجميع نوافذه تُطلّ على فُسحة من الأمل، الحُب، الحنان، وكثيرٌ من الرحمة".
الحياة رحبة، لا تكن عالقًا في مشهد نافذتك القديمة، مهما كان بالغ الجمال، لا تكن أسيرًا.