ليس لدي كتاب مفضل ، ولا أغنية
مفضلة ، ولا أشخاص بهذا المعنى
ولا أوقات تحت هذا المسمى ، كل شي
بإمكاني محبته فجأة بطريقة ما
و نسيانه أيضًا بنفس الطريقة .

-الشَارع الذي تسِير علَيه كل صّباح،
عوامِيد الأنَارة على اطرافِ الرصِيف،
وحتى أشَارات المُرور التي تتَجاوزها
يوميًا للوصُول الى وجهَتك
"أكثرُ حظًا منّي".

أنا بحب أعمل أي حاجه مَحدش موافق عليها غيري .

﴿وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ﴾.

"لكنه ليّن أكثر من أي شيء، حتى وهو بأسوأ
حالات مزاجه كان دائمًا يحافظ على رقة لسانه".

يارب غيّرني لِلأفضل في ديني ونفسِي وتفكيري،
واعطني خير الأقدار واكفني شرَّها .

‏" لا أتجزأ، ولا أفهم كيفَ يكون شكل أنصاف الأشياء،
أنا شخص يحضر بكامِل وهجهِ واندفاعه،
أو يغيبُ إلى الأبد ".

انا غاطس بحبو زي البسكوت بالشاي.

يا شَمسيّ .. ونوريَ وبدايتي ♥️.

“وقف الزمان على ضريحك سائلا
ما السر فيك كل يوم يخطرُ
والناس تبكي بالمجالس كلما
إسم الحسين على المنابر يُذكرُ
والمجد لا يهوى البقاء بمعزلٍ
بل كان فيك المجدُ دوماً يفخر
أنت الذي أبقيت دين محمد
ووهبت رب العرش طفلا يُنحرُ
قف يا زمان الآن فخراً وانحني
هذا الذي أفنى ملوكاً سيطروا
باقٍ على مر السنين وكلما
ينهار جيلٌ ألف جيل يظهرُ
هذا الحسينُ وكم حسينٍ عندنا
ما بال هذا الجهل منا يسخر
أفلا يرون برغم كل جهودهم
حب الحسين بكل قلب يكبر
فهو السبيل الى محبةِ ربنا
ينجينا من نار جحيم تُسعرُ
هذا الحسينُ وبالحسينٍ عزنا
هذا الحسين وبالحسين نفخر".

- أدعُ حتى تُجاب
أو تفهم المنع
أو تنزل عليك سكينة الله
وكُلَّ ذلك خَير .

أحِبَّ جذورك، لا الزهور التي يراها الجميع.

أنت لا تَنضج بقدر ما تكتسبه ، بل بقدر
ما تتخلى عنه .

الحُب هو ‏أن تحشوَ قَلبك ‏بضحكتُها ‏
ولا تفتحهُ لأحد .

أنا الأولى
‏أنا الأخرى
‏و حدّي زاد عن حدّي
‏ وبعدي تركض الغزلان في الكلمات
‏لا قبلي ... ولا بعدي.

فـي رِحلـةِ العُـمـرِ و الأيَّامُ مُسـرعَـةٌ
لا تنـسَ مَن أنتَ، أو مَا وجهـةُ السَّفَـرِ.

لَولا التَّغافُلُ عَن أشياءَ نَعرِفُها
‏ما طابَ عَيشٌ ولا دامَت مَوَدَّاتُ .