- أَعتقد بِأن الصُداع الذي يُصيبك أَحيانًا هو إحتجاج سِلمي لِرأسك لأنك لا تضعهُ على كتفي .

عسى أن تبلغك اللحظة التي من شِدّة انشغالك بنعيمك فيها لا تذكر يومًا تعيسًا عشته.

‏"أنا أصُونُ كَرامَتي قَبلَ الهَوى
‏ ولتَفعَلِ الأشوَاقُ بِي مَا تَفعَلُ".

الراحة انك ماتدري عن احد ولا احد يدري عنك.

"إنَّ الله مَعَك في كل مرَّه ومُرَّه".

هاي الفترَة أحتاج شَخص حَنانه عَليّه مَينتهي .

وأشعرُ أنَّ العيونَ أَباحتْ بما نحنُ خلفَ الملامحِ نرغَبْ.

أخافُ من أن تمرُني لحظة تَعبٍ أخيرة،
أنفضُ فيها يديّ من كُل الأشياء
وأمضي دونَ أن ألتفِت .

وذلِّل كل صعبٍ في خُطانا
‏ وبلّغنا تباشيرَ الوصولِ".

حَتىٰ في الخِصام أظهرنا لُطفنا ،
لسنا نَحنُ مَن نَعطي الخُبث في معاركنا .

يا أيّها الغُصن لا تنكسِر الآن ، على خاصرتك وردَة مازالت تؤمِن بالمُعجزات .

نَجوتُ مِن كُلِّ الذِئابِ يا أُمي ، فأكلَني قَلبي .

لديَّ أصابع حَنونة
سأستطيع بهم أن أخلق بيتًا
لا ينقُصه أي ضمّة .

" هو الله ، لَهُ الغَيّم ، وبيدهُ يُسقي جَفاف ا
لأحلام ماشاء مِن مَطر ".

ويأخذُ منكَ شيئًا من جهةٍ
ليُعطيك أفراحًا من جهاتٍ أخرى ،
ويبعدُ عنك أشخاصًا ظننتَ وجودهُم في صالحك
ثم يُقرّب منكَ ما يُليق بِك ♥️.

‏أنتَ الذي تُعيدُ الأشياءَ إلىٰ أماكنها، مَن يُعِيدُك !.

‏{وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ}.

كل مافي عينيكِ
‏يدعو للتأمل
‏للحذر والغرق معًا
‏كل مافي عينيكِ
‏شُعلة للحب.

الشامة على خدك
‏هيَ نقطة إرتكاز
‏لعقارب ساعة عُمري .

الّذي يتذكرك في نهاية اليوم
‏ليسَ كالّذي
‏يبحث عنك
‏من أولِه
‏مُفارقة بسيطة، ولكنها عميقة.