Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«وَأَوَّلَتِ الْمُعْتَزِلَةُ الِاسْتِوَاءَ بِالِاسْتِيلَاءِ، وَأَمَّا أَهْلُ السُّنَّةِ فَيَقُولُونَ: الِاسْتِوَاءُ عَلَى الْعَرْشِ صِفَةٌ لِلَّهِ تَعَالَى، بِلَا كَيْفٍ، يَجِبُ عَلَى الرَّجُلِ الْإِيمَانُ بِهِ، وَيَكِلُ الْعِلْمَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ عَز وَجَلْ».

[تفسير البغوي (ت 516)]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#آثار_الصحابة

عن أبي هريرة رضي الله عنه:

أنه مرّ بسوق المدينة فوقف عليها فقال: يا أهل السوق! ما أعجَزَكم! قالوا: وما ذاك يا أَبا هريرة؟ قال: ذاك ميراثُ رسول الله ﷺ يُقسَم، وأنتم هاهنا؛ ألا تذهبون فتأخذون نصيبكم منه؟ قالوا: وأين هو؟ قال: في المسجد، فخرجوا سراعًا، ووقف أبو هريرة لهم حتى رجعوا، فقال لهم، ما لكم؟ فقالوا: يا أبا هريرة! قد أتينا المسجد فدخلنا فيه، فلم نرَ فيه شيئًا يُقسم! فقال لهم أبو هريرة: وما رأيتم في المسجد أحدًا؟ قالوا: بلى؛ رأينا قومًا يصلون، وقومًا يقرؤون القرآن، وقومًا يتذاكرون الحلالَ والحرامَ، فقال لهم أبو هريرة: ويحكم! فذاكَ ميراثُ محمد ﷺ.

رواه الطبراني في الأوسط، وقال الشيخ الألباني صحيح الترغيب والترهيب (83): صحيح موقوف


https://www.tg-me.com/fawaedmnkoteb/8387
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أَبْلَغَ في ذمك من مدحك بما ليس فيك لأنه نبه على نقصك.
وأبلغ في مدحك من ذمك بما ليس فيك لأنه نبه على فضلك.


موارد الظمآن لدروس الزمان ٣/‏١٨٦ — عبد العزيز السلمان (ت ١٤٢٢)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«ومما يورث فساد القلب وانتكاسه وفساد الأخلاق:
مجالسة أموات القلوب وأهل الآراء الفاسدة وأهل البدع كالأشاعرة والمعتزلة والرافضة والفسقة كأهل الملاهي والمنكرات.
عليك بمجالسة أهل الدين والصلاح فإنهم هم الناس لأن أعقل خلق الله من امتثل أمره واجتنب نهيه.
وأجهل خلق الله من عصى الله».


موارد الظمآن لدروس الزمان ٣/‏١٨٨ — عبد العزيز السلمان (ت ١٤٢٢)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«قال بعضهم:

لا تغتر بموضع صالح فلا مكان أصلح من الجنة فلقي فيها آدم ما لقي ولا تغتر بكثرة العبادة فإن إبليس لعنه الله بعد طول تعبده لقي ما لقي.

ولا تغتر بكثرة العلم فإن بُلْعَام كان يحسن الاسم الأعظم فانظر ماذا لقي.

ولا تغتر برؤية الصالحين فلا شخص أكبر من المصطفى ﷺ ولم ينتفع بلقائه أعداؤه وبعض أقاربه.

وقال إذا سمعت بحال الكفار وخلودهم في النار فلا تأمن على نفسك فإن الأمر على الخطر ولا تدري ماذا يكون من العاقبة وماذا سبق لك في حكم الغيب.

ولا تغتر بصفاء الأوقات فإن تحتها غوامض الآفات».


موارد الظمآن لدروس الزمان ٣/‏١٨٨ — عبد العزيز السلمان (ت ١٤٢٢)، وانظر: مدارج السالكين - ط عطاءات العلم ٢/‏١٨٣
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فائدة عزيزة


هذا موضع ذكر فيه شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أبياتا من بردة البوصيري منتقدا لها في سياق ذكر كلام بعض الغلاة في النبي صلى الله عليه وسلم

وفي هذا أقوى رد على من يستدل بسكوت شيخ الإسلام عن بردة البوصيري مع إطلاعه عليها

المصدر: الاستغاثة والرد على البكري (صـ 209)

* وللرد على بردة البوصيري بتوسع وبيان ما فيها شركيات : انظر: #الدرر_السنية / المجلد الحادي عشر (من صـ 121 إلى 232)

https://www.tg-me.com/fawaedmnkoteb/8395
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#موعظة

«يا معرضا عن حياته الدائمة ونعيمه المقيم، ويا بائعا سعادته العظمى بالعذاب الأليم. ويا مسخطا مَن حياته وراحته وفوزه في رضاه، وطالبا رضى من سعادته في إرضاء سواه. إنما هي لذة فانية، وشهوة منقضية، تذهب لذاتها، وتبقى تبعاتها. فرح ساعة لا شهر، وغم سنة بل دهر. طعام لذيذ مسموم، أوله لذة وآخره هلاك. فالعامل عليها والساعي في تحصيلها كدودة القز، يسد على نفسه المذاهب، بما نسج عليها من المعاطب. فيندم حين لا تنفع الندامة، ويستقيل حين لا تقبل الاستقالة».

📓 الإمام ابن القيم || #طريق_الهجرتين (1/ 395).

#مواعظ_ابن_القيم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
💯استمع إلى كتاب

(( المواهب الربانية ))

مفهرسًا

للشيخ العلامة: عبد الرحمن السعدي رحمه الله

🔸 من هنا

🔸ومن هنا نسخة الكتاب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
منهج_اهل_السنة_في_العمل_والسلوك_ـ_من_الواسطية.pdf
531.7 KB
• سلسلة (#قطعة_من_كتاب)

▪️منهج أهل السنة والجماعة في العمل والسلوك (من خاتمة الواسطية لشيخ الإسلام ابن تيمية مع تعليقات وتقريرات كبار العلماء عليها )

نبذة

قال الشيخ ابن باز رحمه الله عن هذا الموضع من الواسطية: «كلمات عظيمة تكتب بماء الذهب، ينبغي على كل مؤمن أن يعتقدها وأن يستقيم عليها»

https://www.tg-me.com/fawaedmnkoteb/8402
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2025/07/12 23:15:00
Back to Top
HTML Embed Code: