Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الاستعاذة من الأربع بعد التشهد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كيف السبيـلُ إلى لذيـذِ رُقـادِ
. من طفلةٍ حُرقت على الأشهادِ
وتـرى أبـاها جمـرةً مـع أمِّهـا
. تُصـلى بنـارِ قــذائف الأوغــادِ
وتـرى لهيب النـار في إخوانها
. يشوي سريعاً ناعمي الأجسـادِ
لا غوثُ ينصرُها ومِن خـذلالنا
. تشكـوا لـربِّـي عَجـزنا وتُنـادي
ربّاه إني قـد بُليـت ألا انـتصـر
. واحـرقـة الأجـفــانِ والأكبــادِ
يا ربِّ دمّـر للىِــهود ديــارهـم
. واهلكهمـوا كهـلاكِ ذي الأوتادِ


اللهم انتقم من اليهود ، اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك ، اللهم أوقف حربهم على إخواننا المسلمين ، اللهم اكفنا واكفي المسلمين شرهم بما شئت ، اللهم خالف بين كلمتهم ، اللهم شتت شملهم وفرق جمعهم واجعل الدائرة عليهم .

حسبنا الله ونعم الوكيل
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بعض الآثار الواردة عن الصحابة في التكبير المقيد خلف الصلوات، من فجر يوم عرفة إلى آخر آيام التشريق.

ـ عن عليٍّ رَضِيَ اللهُ عنه: (أنَّه كان يُكبِّرُ من صلاةِ الفجرِ يومَ عَرفةَ، إلى صَلاةِ العَصرِ مِن آخِرِ أيَّامِ التَّشريقِ) . رواه ابن أبي شيبة في ((المصنف)) (2/165). صحَّحه الألباني في ((إرواء الغليل)) (3/125).

ـ عنِ الأَسودِ، قال: (كانَ عبدُ اللهِ بنُ مَسعودٍ، يُكبِّر من صلاةِ الفَجرِ يومَ عَرفةَ، إلى صلاةِ العصرِ من النَّحرِ؛ يقول: اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، ولله الحمدُ) . رواه ابنُ أبي شَيبةَ في ((المصنَّف)) (2/165)، والطبرانيُّ (9/355) (9534). جوَّد إسنادَه الزيلعيُّ في ((نصْب الرَّاية)) (2/223)، ووثَّق رجالَه الهيثميُّ في ((مجمع الزوائد)) (2/200).

ـ عن ابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما: (أنَّه كان يُكبِّرُ من غَداةِ عَرفةَ إلى صَلاةِ العَصرِ من آخِرِ أيَّامِ التَّشريقِ). رواه الحاكم (1/440) وصحَّحه، والبيهقي (3/314) (6498).

- وهذه الآثار عن الصحابة لا يعلم لهم مخالف، ولذلك قد نقل غير واحد الإجماع على مشروعية التكبير المقيد :


قال ابنُ قُدامة: (قيل لأحمد رحمه الله: بأيِّ حديث تذهب، إلى أنَّ التكبيرَ من صلاة الفجر يومَ عرفةَ إلى آخِرِ أيَّام التشريق؟ قال: بالإجماع: عمر، وعلي، وابن عبَّاس، وابن مسعود- رضي الله عنهم) ((المغني)) (2/292).

وقال ابنُ رجب: (حَكَى الإمامُ أحمدُ هذا القول إجماعًا من الصَّحابة، حكاه عن عُمرَ، وعليٍّ، وابن مسعود، وابن عبَّاس، فقيل له: فابن عبَّاس اختُلف عنه؛ فقال: هذا هو الصَّحيح عنه، وغيرُه لا يصحُّ عنه) ((فتح الباري)) (6/124، 125).

وقال ابنُ قُدامة: (ولأنَّه إجماعُ الصحابة رضي الله عنهم، رُوي ذلك عن عُمرَ، وعليٍّ، وابنِ عبَّاس، وابنِ مسعودٍ) ((المغني)) (2/292).

وقال ابنُ تيميَّة: (ولهذا كان الصَّحيحُ من أقوال العلماء: أنَّ أهل الأمصار يُكبِّرون من فجْر يوم عرفة إلى آخِر أيَّام التشريق؛ لهذا الحديث، ولحديثٍ آخَر رواه الدارقطنيُّ عن جابرٍ، عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ ولأنَّه إجماعٌ من أكابر الصَّحابة، والله أعلم) ((مجموع الفتاوى)) (24/222).

https://www.tg-me.com/fawaedmnkoteb
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
▪️لا نجاة إلا بالله تعالى.

أخرج الإِمام أحمد في الزهد (١٣٥٣)، وغيره:
عن مطرّف بن عبد الله بن الشِّخِّير، أنه قال:
«وجدت هذا الإنسان ملقى بين الله عز وجل وبيّن الشيطان، فإن يعلم الله في قلبه خيرًا يجبذه إليه، وإن لا يعلم فيه خيرًا وكله إلى نفسه، ومن وكله إلى نفسه فقد هلك».
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
▪️وصف حال أهل الإخلاص

«أهل الإخلاص للمعبود والمتابعة. وهم أهلُ ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ﴾ حقيقةً، فأعمالُهم كلُّها لله، وأقوالُهم لله، وعَطاؤُهم لله، ومنعُهم لله، وحبُّهم لله، وبغضُهم لله. فمعاملتُهم ظاهرًا وباطنًا لوجه الله وحده.

- لا يريدون بذلك جزاءً من النّاس ولا شُكورًا، ولا ابتغاءَ الجاه عندهم، ولا طلبَ المَحْمَدَةِ والمَنْزلةِ في قلوبهم، ولا هربًا من ذمِّهم.

- بل قد عدُّوا النّاسَ كأصحابِ القبور، لا يملكون لهم ضَرًّا ولا نَفعًا ولا موتًا ولا حياةً ولا نشورًا.

- فالعملُ لأجل هؤلاء وابتغاء الجاه والمَنزِلة عندهم، ورَجاؤهم للضَّرِّ والنّفع منهم، لا يكون من عارفٍ بهم البتّة، بل من جاهلٍ بشأنهم وجاهلٍ بربِّه.

- فمَن عرف النّاس أَنزَلَهم منازلَهم، ومَن عرفَ اللهَ أخلصَ له أعمالَه وأقوالَه وعطاءَه ومنعه وحبّه وبغضه.

- ولا يعامل أحدٌ الخلقَ دون اللهِ إلّا لجهله باللهِ وجهله بالخلق، وإلّا فإذا عرَف الله وعرَف النّاس آثرَ معاملةَ الله على معاملتهم».

#مدارج_السالكين / للإمام ابن القيم رحمه الله.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🍃 أفضل الكلام بعد القرآن

قال ابن القيم رحمه الله:

«ﺃﻓﻀﻞ اﻟﻜﻼﻡ ﺑﻌﺪ اﻟﻘﺮﺁﻥ ﺳﺒﺤﺎﻥ اﻟﻠﻪ، ﻭاﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ، ﻭﻻ ﺇﻟﻪ ﺇﻻ اﻟﻠﻪ، ﻭاﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ»

📚 #زاد_المعاد (1/ 227) ط عالم الفوائد

https://www.tg-me.com/fawaedmnkoteb/1699
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
▪️حكم إزالة الجلد الجاف للمحرم، ولمن أراد الأضحية بعد دخول العشر

* للشيخ ابن باز رحمه الله تعالى

- السؤال: هل إزالة الزائد من الشفتين تعتبر من محظورات الإحرام مثل الزائد من الجلد الجاف؟

- الجواب: لا يأخذ المحرم ولا المضحي من بشرته شيئًا، ولا من شعره، فالمحرم والذي يريد أن يضحي لا يأخذان من جلدهما ولا بشرتهما شيئًا، لا من جلدهما في الوجه ولا من جلدهما في الرجل ولا في اليد ولا من غير ذلك حتى يحل المحرم من إحرامه التحلل الأول، وحتى يضحي المضحي.

وإنما يحرم ذلك على المضحي بعد دخول عشر ذي الحجة إلى أن يضحي، إذا كان يضحي عن نفسه أو عن نفسه وأهل بيته، ولا يحرم على أهل بيته شيء من ذلك في أصح قولي العلماء، وإنما يحرم ذلك على المضحي نفسه الذي بذل المال من حين أراد الضحية بعد دخول الشهر إلى أن يذبحها.

أما الوكيل عن غيره فلا يحرم عليه شيء من ذلك كالوصي وناظر الوقف ونحوهما؛ لأن كلًا من هؤلاء ليس بمضح، وإنما هو وكيل، والله الموفق.

📚 من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته في المحاضرة التي ألقاها بمنى يوم التروية عام 1402هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 17/ 114).

https://www.tg-me.com/fawaedmnkoteb
🔼🔼🔼 الانتباه لهذا مهم

لأن كثيرا من الناس يظن أن النهي خاص بحلق الشعر وقص الأظافر فقط
ونص الحديث الوارد في صحيح مسلم :
« إِذَا دَخَلَتِ الْعَشْرُ، وَأَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يُضَحِّيَ، فَلَا يَمَسَّ مِنْ شَعَرِهِ وَبَشَرِهِ شَيْئًا »
2025/07/06 20:21:15
Back to Top
HTML Embed Code: