Forwarded from لطائف وفوائد قرآنية
الذكر يمحو حصائد الألسنة، ويكون كثرة ذكر الله تبديلا لسقطات اللسان وهفواته وأخطائه وظلمه وأذاه
انظر إلى الشعراء - وهم أكثر الناس خوضًا باللسان - جعل الله من توبتهم: كثرة ذكر الله، قال تعالى: ﴿وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ (٢٢٤) أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ (٢٢٥) وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ (٢٢٦) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا﴾ [الشعراء: ٢٢٤ - ٢٢٧]
انظر إلى الشعراء - وهم أكثر الناس خوضًا باللسان - جعل الله من توبتهم: كثرة ذكر الله، قال تعالى: ﴿وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ (٢٢٤) أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ (٢٢٥) وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ (٢٢٦) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا﴾ [الشعراء: ٢٢٤ - ٢٢٧]
روي عن أنس رضي الله عنه قال:
«التسويف جندٌ من جنود إبليس عظيم، طالما خَدعَ به».
📚قصر الأمل لابن أبي الدنيا (٢٠٨)
«التسويف جندٌ من جنود إبليس عظيم، طالما خَدعَ به».
📚قصر الأمل لابن أبي الدنيا (٢٠٨)