#لطائف_ابن_القيم

«اذا صارت المعاصى اللسانية معتادة للعبد فإنه يعز عليه الصبر عنها، ولهذا تجد الرجل يقوم الليل ويصوم النهار ويتورع من استناده إلى وسادة حرير لحظة واحدة،
ويطلق لسانه في الغيبة والنميمة والتفكه في أعراض الخلق!!!».

ابن القيم || #عدة_الصابرين

(الخبيث)
شيخ الأزهر

يتفاخر أنّ شباب المسلمين يرتدّون عن دينهم؛ بل يجاهرون بردّتهم وينشرون الإلحاد دون استتابة أو إقامة الحد عليهم!

ومن أجل من؟!
من أجل دواب الغرب الكافر، الذين عندهم من المخازي والإرهاب والتناقض ما يجعلهم أحقر من خلق الله.
لكن ما زال هذا الأشعري الخبيث يحرص على إرضائهم حتى لا يقولوا عنا شيئا!!

{ وَلَن تَرۡضَىٰ عَنكَ ٱلۡیَهُودُ وَلَا ٱلنَّصَـٰرَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمۡۗ قُلۡ إِنَّ هُدَى ٱللَّهِ هُوَ ٱلۡهُدَىٰۗ وَلَىِٕنِ ٱتَّبَعۡتَ أَهۡوَاۤءَهُم بَعۡدَ ٱلَّذِی جَاۤءَكَ مِنَ ٱلۡعِلۡمِ مَا لَكَ مِنَ ٱللَّهِ مِن وَلِیࣲّ وَلَا نَصِیرٍ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٢٠]

يتباهى أنّ الفجرة يطعنون في الإسلام ليل نهار، ويفتنون المسلمين عن دينهم في عقر دارهم؛ ليري الناس أنّ هناك حرية دينية!

وهذه وحدها ردة مستقلة تُضم إلى ما وقع فيه هذا الخبيث _ومن على شاكلته_ من أنواع الردة عن دين الإسلام

فأي انهزامية، وأي حقارة، وأي خبث وأي كفر بعد هذا ؟!

ولك أن تتخيل، لو كان دين الإسلام موكولا إلى هؤلاء الخبثاء، فهل سيبقى منه شيء ؟!

وحسبنا الله ونعم الوكيل

#مخازي_الأشاعرة
#فضائح_شيخ_الأزهر

#آثار_السلف

من أعبد الناس ؟

ماذا نفعل إذا كان إمام المسجد يتبع التوقيت الفلكي ويصلي الفجر قبل وقته الشرعي ؟ -
جواب الشيخ الألباني رحمه الله

(1:33) قال الشيخ الألباني: (فالخلاصة بالنسبة لسؤالك أنصح أن يصلي مع الجماعة في المسجد فإن كانوا يصلون قبل نصف ساعة يعيد في داره )

#حديث_اليوم

◾️رحمة النبي صلى الله عليه وسلم وشفقته ،وحبه للحسن والحسين

قال أبو داود في سننه (1109):
حدثنا محمد بن العلاء، أن زيد بن حباب، حدثهم، حدثنا حسين بن واقد، حدثني عبد الله بن بريدة، عن أبيه، قال:

«خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأقبل الحسن، والحسين رضي الله عنهما، عليهما قميصان أحمران يعثران ويقومان، فنزل فأخذهما، فصعد بهما المنبر، ثم قال: " صدق الله: {إنما أموالكم وأولادكم فتنة} [التغابن: 15]، رأيت هذين فلم أصبر "، ثم أخذ في الخطبة»

* وأخرجه الترمذي (٣٧٧٤) والنسائي (٣/‏١٠٨) وابن ماجه (٣٦٠٠)، وغيرهم وصححه الشيخان: الألباني ومقبل الوادعي رحمهما الله

قال الشيخ ابن عثيمين:
«....وهذا خلافا لما قاله بعض المداهنين في وقتنا الحاضر: إن البحث في الأسماء والصفات لا فائدة فيه ولا حاجة إليه، أيريدون أن يعبدوا شيئا لا أسماء له ولا صفات ؟»

📚 القول المفيد في شرح كتاب التوحيد