-
وجود العائلة حولنا عيد، كل عيد والعائلة هي العيد، هي الزاد، هي مصدر الفرحة، ومصدر الراحة، هي منبع السعادة، وأساس البيوت وسندها، المنازل لا يسندها الحوائط ولا العمدان بل يسندها ضحكات إخوتنا، دعاء والدينا، وصوت أغنياتنا المفضلة وشجاراتنا المتقطعة، ورائحة طعامنا المفضل وطقوس المناسبات العائلية أو حتى الأحزان.. المنازل تُسند بروح العائلة دائمًا وأبدًا.. العائلة هي الزاد.. الأعمدة الثابتة داخل القلب والدفء الأعمق الذي لا تملك إلا أن تنتمي إليه وأن تحبه.. يجرفك في كل مرة وأنت تعترف لنفسك: هذا أثمن ما أملك، هذا كل ما أملك ..
اللهم العائلة ومن نُحِبهم ويسكنون قلوبِنا دائِمًا وأبدًا !

-
يعني عشان بهواه يعمِل كدا فيَّا؟

-
معقول أنساك معقول ؟
تنساني أنا على طول ؟

-
شو بيصير لو آخر هالطريق
لاقيك انتَ؟

-
تفيد بِ إيه يا ندم؟
وتعمل إيه، إيه يا عتاب؟

-
ومانفعُ الشّموس الطالِعاتِ ،
‏لمَن في قلبه ليلٌ عتيق ؟

-
كان يحبها لكنهُ لم يُظهر حبّه لها خوفًا من أن يؤذيها ..كانت تحبّهُ حدّ إيمانها التام أنهُ لا يستطيع أن يؤذيها ..كان مغرورًا ووحيدًا يفعلُ كل شيء لتحبّهُ فيبتعد ..كانت حنونة وطيّبة تستقبل منه كل شيء ثم تقترب ..كان كالصبّار يوجعها بإرادتهِ وعن غير إرادته .. كانت ك الأرض تحتضنهُ رغم كلّ شيء .. أحبّها بصمت .. أحبتهُ بصمت.. في النهاية رحل وهو يرتجف من شدّة احتياجهُ لها ..
ويا لخيبتها ووجعها هي .. إلا الآن تظنُّ أنهُ من الأساس لم يُحبها ..

-
‏ما كُنتِ امرأةً عاديّة، لتُحَبّي حُباً عادياً

-
كنّا دايماً عكس بعض ..قُلّي من إيمتا اتفقنا ؟

-
دا مُستَحيل قَلبي يميل و يحب يوم غيرك أبداً أبداً !

-
كُنت فين يا عقلي لما أنا مشيت ورا؟

-
وليسَ لنا فِي الحنين يَد وفي البُعد كان لنا ألف يَد سلامٌ عليك، إفتقدتكَ جداً وعليّ السَلام فِيما افتقِد

-
هو انت شمَس ؟
أصل كل ما تغيب عني بَنطفي

-
إيمتَىٰ الزَمان يِسمَح يا جَميل ؟

-
هلّا قُلتَ لي صباحُ الخير حتى تفيق الشمس في أرضي؟

-
ما فائدة وجودك إن كان غيابك لا يلاحظه أحد؟ماذا يعني الونس إن كنت لا تملك شخص واحد تستطيع البكاء أمامه؟وما فائدة الحب إن كنت ومازلت تشعر بالتعاسة والحزن؟

-
يغدو وجه المرء شمساً حين يُحب

-
لَيتني فراشة لأخترتُ يدك غٌصناً لي

-
أتمنى
لو أنّني
أقرب
من الفكرة التي تُراودك الآن

-
أغلى ما يُمكن أن تشتريه للإنسان، خاطِره