Telegram Web Link
-
أتفهم جيداً
الأشخاص الذين يختارون العزلة
لبعض الوقت،
لا شيء يُرمم المرء
أو يعيده إلى نفسه، إلا نفسه.
-
لا تأخذني على مبدأ النّور ، أنا أكثرهم عتمة.
-
‏كيف لي أنّ أنزع ثُقل ما يَربتُ فوق صدرِي؟
-
لا تأجّلوا الحكي اللطيف و اللّحظات الحلوة، كلشي بقلبكن احكوه بوقتو
اسرقوا لحظات لتقولوا اللّي بقلوبكن، ما تخلوا الدنيا تسرق منكن الوقت و تخليكن توقفوا بآخر الطريق ندمانين عالسكوت ..
حبّوا بعض، و عبّروا لبعض ‌..
خذ نصف عمري واعفني مِن أن أقف مواسيًا لإنسان يحكي عن أشياء أحبها وتمنى لو كانت له بصيغة "كان"

وخذ النصف الباقي ودَعني لا أرى الناس يخسرون بأي الأشكال والطرق، دَعني لا أرى إنسانًا خائفًا، وحيدًا، ضعيفًا، مضطرًا انعقد بيته وبين أحلامه سلكًا شائكًا جعلها تمر أمام عينيه دون أن يلمسها، أن يخبرها كيف كانت تخصه ذات يوم!
‏رُبمّا كان هذا هوَّ المعنى :
‏أن تترك المحطات خاليةً وراءك
‏أن تُغادر، قبل أن تُغادرك الأشياء.
رُبّما ..
من بين كل صفات الإنسان
لا صفة تجذبك إليه مثل صفة،
أنه إنسان آمِن
لا أحَد مَرّ بِأحداث قِصّتك . . لا تُبَرر غَرابتك .
انا حَاسة إني بطّلت حس .. بس مش عارفة ليه حَاسة أنو الجو كئيب وبشع وفيه خنقة .. يمكن انا المكتئبة بس عم لّوم الجو وكّذب على حالي إني مش حساسة!
والغرامُ يُعمي البصيرا .
Sodfi Gharibe (Official Clip) / جوزيف عطيه - صدفة غريبة
Joseph Attieh
سَامع بِصوتك صَلاة ..وبسكوتك مَوّال . .

غنية آخر الليل 🎵
خطواتكِ البريئة، تقطيب لجروح الأرض.
الشغلة  متعلقة  بأحساسك  بالأمان  ..  إذا  ما  حسّيت  فيه  روح  فوراً  ..
ما  في  شي  بالدنيا  بديل  عن  الامان  !
‏ربما أنا لا أفعل شيئاً مدهشًا ، ولكني أحاول وسط هذا الصخب أن أجعلَ الحياة ممكنة التحمُل!
في حال ما مشي الحال
ما عندي أيّ سؤال
جوابك دايماً قاسي
وليالي الزعل طوال ..🎵
أغلب الأشخاص بتفكّر بالتجاهل رح تكسب حُـب شخـص..!
بالعكس تماماً إنتَ لمّا بتتجاهل عم تخلق حواجـز
عم تخلق كراهيّـة صعب تنّمحـى صعب تنتسى مع الأيـام
كون معـو غير مع الكـل
أبداً مو ضعف تتنـازل لَلشخص يلي بتحبو
حُبك إلو مش تبادل مَشاعِـر
مابتهتـم ليهتـم
مابتسأل ليسـأل
بـَادر ولـو شوي خلّيـك أقل شي قد كلمـة
"بحبـّك" 
‏أريدُ حضنًا أو مهـدًا أو ذراعًا دافئًا
حول عنقي صـوتًا خفيضًا
يغني ويبـدو راغبًا
في أن يدفعـني إلى البكاء.
أحيانًا، تصبح أيامي ثقيلة لدرجة أنني لا أُطيق أحمر الشفاه، وكأنه حِملٌ زائد على وجهي أُفكر في التخلُّص من كل شيء، الأقلام والهاتف والعمل والمنزل والبشر، أوَدُّ لو أركُض إلى مكانٍ معزول لا يعيش فيه سوى حيوانات لطيفة، مكان أتخلَّى فيه عن حذائي متى شئت، وألمس حشائش الأرض بقدمي، وأسير بلا هدف، لا يسألني أحد «إلى أين؟»، ولا أُفكر في إجابة
لكن الآن، لا أعرف طريقة أنزع بها هذا الثقل عن كتفي.
قف على ناصية الحلم و أسمع عبد الحليم و هو يقول :
طريقك مسدود مسدود يا ولدي .
2024/09/29 08:20:41
Back to Top
HTML Embed Code: