الدعاء الدعاء الدعاء للأبطال يا مؤمنين والتضرّع إلى الله في هذه الساعات في غاية الأهمية، دعاء أهل الثغور و دعاء الجوشن الصغير من أهم الأدعية لا تغفلوا عن الدعاء فهو سلاح الأنبياء

- دعاء أهل الثغور.
- دعاء الجوشن الصغير.

يا الله يا الله بحق مولانا صاحب العصر والزمان سدد رمي رجالك ورجال وليك.

لا تجعلوا يومكم يطوى دون أثر حسن
صلوا ، اتلوا القرآن، تصدقوا ، أستغفروا
فالأيام لا تعود أبدًا .

لا يليق بأمثالكم يا سيّد إلّا خاتمة كهذه..

نسأل الله أن يجعل دماءَكم سبيلًا نحو الفتح المُرتقب، و أن يُلحقنا بكم مع الشّهداء و الصّالحين و الأولياء المُصطفين بجوار محمّد و آله عليهم السّلام..
بجوار المولى سيّد الشّهداء عليه السّلام..
فزتَ يا سيّد والله فوزًا عظيما..

أنظرُ إلىٰ الصّور؛ أريد تمزيق ذلك الحداد، ابعدوا السّواد عنه، عن عيونه وابتسامته.. لا زالَ فيَّ شيءٌ ينتظره، ينتظر خطابًا صادحًا بالحقِّ، مزلزلًا أركان الباطل.. كيف تغفو؟!، وكيف تتحوّل ابتسامتي الصّادرة من سماع صوتك، إلىٰ غصّةٍ مخيفةٍ هكذا!
حقًّا!
أيتسع القبر للعوالم الّتي فيك؟!..

"تَرْمِيهِمْ بِحِجارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ.. "
مُعَطَّرةً بعطرِ أنيسِ النُّفوس!

'يا مَوْلانا يا صاحِبَ الزَّمانِ، الْغَوْثَ الْغَوْثَ الغَوث..'

﴿أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ﴾

كُلَّما اضاءت السماء بصاروخ تتّضح لي ملامحك. ابتسم بفخر مثلي مثل الآخرين، غير أن هنالك وخزةً في قلبي علىٰ أثرِ غيابك.

-هالة الجبوري

قبل أربع أعوام في العشرين من مارس، قال السيّد: "تعنينا بسمتكم و دمعتكم، فَرَحَكم و الآمكم".

ما هذا الوفاء!، حتّىٰ بعد رحيلك أعدت لنا الابتسامة و الفرحة سريعًا من بعد دمعةٍ و ألم. خيَّم الحُزن علينا بضع ليالٍ و ما لِبثنا -ببركة دماؤك الطاهرة- مجدَّدًا أن نبتسم!.

-هالة الجبوري

فَاطِمٌ النُّور الّذي يَأخُذُ بِيَدِي إلىٰ طَرِيق المَعرِفَة
السَّلام عَلىٰ بَابُ اللَّه وَ نُورِهِ 🌻.

يَا صَاحِب العَصر

طَالَ احتِجَابُكَ سَيّدِي مَا آنَ أنْ
نَحظَى بِتلكَ الطّلعَةِ الغرّا؟

تَرضَى جُفُونَ الغَاصِبِينَ لإرثِكمْ
رَيّاً كَرَى وَجُفُوننَا سَهرَا

- السّيّد مَهدي الأعرجيّ رحمه الله.

إلهي كلّما تُهت في ممرّات هذه الحياة أمنحني الوجهة المناسبة لروحي ولا تجعلني أضيع بسوء اختياراتي.

كان لكم دعاء خاص عند الأمير علي عليه.. 🤍

‏لعل الله يسوقك إلى ما يجبر قلبك ويصلحه وأنت لا تدري.. سلِّم لله تَسلم

"وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى ٱلَّذِينَ.."
اشتاقوا إلىٰ حرمِ الحُسين،
"وَنَجۡعَلَهُمۡ أَئِمَّةٗ.." بالحُزنِ عليه
"وَنَجۡعَلَهُمُ ٱلۡوَٰرِثِينَ .." للدمعة..

"فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ"

لاحظ: {فَفِرُّوا..}
لا يفرّ الجنود من الحرب إلا حين يشعرون خطر الميدان
ونحن الضعفاء؛
لن نفهم حقيقة الفرار حتى نستشعرَ لذّة ما عنده ووحشة ما نحنُ فيه

"وأعظمُ مكاسب الدّعاءِ؛ خِفَّة يشعرُ بها المؤمن في نفسه تغمرُ قلبه، وتظهر آثارها على قسمَات وجهه، ذلك أنّه أفضى بمُرادِه إلى ربّه، والتجأ إلى مَن وسِعت رحمتهُ كلّ شيء"🤍.