Telegram Web Link
أطفالك يحتاجون إلىٰ قدوة؛ لذا حديثك عن آل البيت من الواجبات لا المستحبّات.
يا مُنزل الغيث ، أغثنا بوليّ عصرنا
لا يُمكنُ لِروحك الإستقرار، وقلبك الإطمئنان ما دامَ الباطنُ مُلوّثًا...
التأمّلُ في وفاءِ الكلاب لأصحابها يُثير خجل العاقل لقلّة حيائه مع سيده وصاحبه وربّه المُنعم عليه، ولِكَون وفائه لله تعالى أقل من وفاء هذا الحيوان!لا يُمكنُ لِروحك الإستقرار، وقلبك الإطمئنان ما دامَ الباطنُ مُلوّثًا...
‏يؤخِّرُ الله أشياءً
‏تتوقُ لها
‏لحكمةٍ خفيت
‏من ربِّك الهادي
‏تقولُ ياربِّ
‏فرِّحني بأُمنيتي
‏إنّي انتظرتُ انتظارًا
‏ليس بالعادي!
‏يسوقُ ربّك حين اليأس
‏حاجتنا
‏تجيء غيثًا
‏بلا برقٍ وإرعادِ
‏يُفاجئُ الرّبُّ قلبًا
‏يرتجي أملًا..
‏أحلى البشاراتِ
‏تأتي دون ميعــادِ.
"لَا وَاللَّهِ، مَا أَبدَلَنِيَ اللَّهُ خَيرًا مِنهَا؛ آمَنَت بِيَ إذْ كَفَرَ النَّاس، وَصَدَّقَتنِي إذْ كَذَّبَنِيَ النَّاس، وَوَاسَتنِي فِي مَالِها إذْ حَرَمَنِي النَّاس، وَرَزَقنِي اللَّهُ مِنهَا أَولادًا إذْ حَرَمَنِي أَولَاد النِّسَاء".

- رَسُول اللَّهِ صَلّىٰ اللَّهُ عَليهِ وَآلِهِ؛ بِحَقِّ السيِّدَة خَدِيجَة عَليهَا السَّلام.
إن كانت والدتك علىٰ قيد الحياة؛ لا تنسَ أن تعبّر لها عن شعورك العميق بالحبّ لها ولملامحها الدافئة.. صدّقني، أنت لا تريد أن تحمل ندمًا كهذا إن فات الأوان فيما بعد.
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعُجِّلَ فَرَجَهم
وتولّني إن غابَ عن عقلِي الأمل، وتمنّعت خطواتِي أن تركُض معِي.
قُلْتُ لَهُ:
«بِأَيِّ شَيْءٍ يَعْلَمُ الْمُؤْمِنُ بِأَنَّهُ مُؤْمِنٌ»
قَالَ:
«بِالتَّسْلِيمِ لِلَّهِ وَالرِّضَا فِيمَا وَرَدَ عَلَيْهِ مِنْ سُرُورٍ أَوْ سَخَطٍ».

ـ الإمام جَعفر الصّادِق (عليه السّلام).
"أَيْنَ الطّالِبُ بِذُحُولِ الأَنْبِياءِ وَأَبْناءِ الأَنْبِياءِ ،
أَيْنَ الطَّالِبُ بِدَمِ المَقْتُولِ بِكَرْبَلاَء" .
- عَادَتُكَ الْإِحْسَانُ إِلَىٰ الْمُسِيئِين..
لا رغبة لنا بِكل هَذا العالم
إلا بِقُربِّك …
ماذا لو علمتَ بأنَّ الظّهور غدًا؛ أيّ خجلٍ سيداهمك وأيّ ندمٍ سيُذيب فيكَ نظراتك؟.. كم ستتساءل عن مدىٰ قبح وجهك -من الذّنوب- أمام وجه البدريّ.. ألا يشكّل لك ذلك التخيّل دافعًا لأن تغيّر عالمك بجلّه؟!
بِاسْمِكَ

أنا أفنى بكَ
وأنت تفنى في جَمال الله..
وَلَسنَا وَاللهِ مُخْتَارِينَ لِلبُعْدِ عَنكُمُ
وَلَـو حَمَلَتْنـا الطُيـورُ لَسِرْنَا إلَيكُمُ
إلهي، هب لنا القدرة كي نتغلب على أنفسنا المتمردة، وهب لنا البصيرة كي نعرف طاغوتنا الباطني، فنقاتله بكل ما أوتينا من قوة..
أحدُهم يقول بِلسان حال العاشِق في ليلة الجُمعة:
إلهي أودُّ أن اغترف الليلة مِن مَعين دُعاء كُميل، أودُّ كثيراً أن أذوبَ في بحرِ عشقكَ كما ذابَ عَليّ وأصحابهُ.
أُريد أن يفنى وجودي فيكَ الليلة كما لو أنها آخِرُ ليلة جُمعة.
2024/09/28 23:32:07
Back to Top
HTML Embed Code: