اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَعَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَعَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
إِلَهِي أَنْتَ الْحَلِيمُ الَّذِي لَا يَجْهَلُ
وَ أَنْتَ الْجَوَادُ الَّذِي لَا يَبْخَلُ
وَ أَنْتَ الْعَدْلُ الَّذِي لَا يَظْلِمُ
وَ أَنْتَ الْحَكِيمُ الَّذِي لَا يَجُورُ.
وَ أَنْتَ الْجَوَادُ الَّذِي لَا يَبْخَلُ
وَ أَنْتَ الْعَدْلُ الَّذِي لَا يَظْلِمُ
وَ أَنْتَ الْحَكِيمُ الَّذِي لَا يَجُورُ.
" إذا ذَبُلتْ بنا الأحلامُ يومًا
سيحييها الذي يُحيي الرفَاتَ
ويُجريها إذا ما شَاء نهرًا
يُضاهي في عذوبته الفراتَ! "
سيحييها الذي يُحيي الرفَاتَ
ويُجريها إذا ما شَاء نهرًا
يُضاهي في عذوبته الفراتَ! "
"ولَا أُبالي ولو ضَاقَت بِمَا رَحُبَت
وَلِي برَحبِكَ مِحرَابٌ، ومُعتَكَفُ."
وَلِي برَحبِكَ مِحرَابٌ، ومُعتَكَفُ."
«غضّ البَصر يفتَح لصَاحبه طِرق العِلم وأبوَابه، ويسهّل علَيه أسبَابه، وذَلك بسبب نُور القَلب؛ فإنه إذا استَنار ظهَرت فيه حقَائق المعلُومات، وانكشَفت له بسُرعة، ونفَذ من بعضِها إلى بَعض، ومن أرسَل بصرَه تكدّر علَيه قلبه وأظلَم، وانسدّ عليه باب العِلم وطُرقه».
حُب الإمام الحُسَين (عَ) أثمَن مَا
وَرثناهُ مِن آبائِنا وأثمَن مَا نورِثهُ
لأبنائِنا مُستَقبَلاً
وَرثناهُ مِن آبائِنا وأثمَن مَا نورِثهُ
لأبنائِنا مُستَقبَلاً
بصمت غير مفهوم، نكتفي باستماع قصيدة.
القصائد الحُسينيَّة لُغتنا الخاصَّة؛ حين يكتسحنا الصمت أحيانًا.
القصائد الحُسينيَّة لُغتنا الخاصَّة؛ حين يكتسحنا الصمت أحيانًا.