انصحكم بالاستماع لـ:
🔴 راديو السنة الدعوي
👈 محاضرات على مدار الساعة 24 ساعة
◻️◻️◻️◻️
استغل اوقاتك للاستماع فيما يحيي قلبك ويعلمك امور دينك
https://alsunh.com/page/radio
◻️◻️◻️◻️
اجعل اصبعك تشهد لك يوم القيامة بنشر هذه الرسالة
🔴 راديو السنة الدعوي
👈 محاضرات على مدار الساعة 24 ساعة
◻️◻️◻️◻️
استغل اوقاتك للاستماع فيما يحيي قلبك ويعلمك امور دينك
https://alsunh.com/page/radio
◻️◻️◻️◻️
اجعل اصبعك تشهد لك يوم القيامة بنشر هذه الرسالة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
إنْ شِئتمْ أنبأتُكمْ عنِ الإمارةِ، وما هِيَ؟
أوَّلُها مَلامةٌ،
وثانِيها نَدامةٌ،
وثالِثُها عذابٌ يومَ القيامةِ؛ إلّا مَنْ عدَلَ
الألباني، صحيح الجامع (١٤٢٠) • حسن
إنْ شِئتمْ أنبأتُكمْ عنِ الإمارةِ، وما هِيَ؟
أوَّلُها مَلامةٌ،
وثانِيها نَدامةٌ،
وثالِثُها عذابٌ يومَ القيامةِ؛ إلّا مَنْ عدَلَ
الألباني، صحيح الجامع (١٤٢٠) • حسن
ৡ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ৡ
سلسلة فتاوى العلامــــــــــــــــة
_مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله_
*_●{41}●_*
*《العقيدة والتوحيد》*
*[(الشرك وأنواعه)]*
*(س🔴)*هل يجوز تعليق ما يسمى بالحرز أو العزيمة على العنق بحيث يقول إنها من أسماء الله ،
فأريد الرد سراً وعلانية ،
أي في باطن هذا السؤال حتى أقتنع أنا وأولادي ؟
*(ج🔵)*هذا لا يجوز ؛
فإن الله سبحانه وتعالى هو الذي يحفظ عباده ،
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم : *{ أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَٰهٌ مَّعَ اللَّهِ }* [النمل : 62] .
ثم لم يثبت عن النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - ولا عن الصحابة أنهم علقوا حروزاً من القرآن ،
فقد كان المرضى موجودين على عهد النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - ، وكان القراء موجودين أيضاً على عهد النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم -
فلم ينقل أن هناك رجلاً واحداً علق في رقبته حرزاً أو ولداً ،
لكن كان يؤتى بالمريض وينفث عليه أو يؤتى به ويقول النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - بعد أن يضع في أصبعه ريقاً يقول :
*" بسم الله ، تربة أرضنا ، بريق بعضنا ، شفاء لمريضنا ، بإذن ربنا "* .
والله المستعان .
📓( إجابة السائل ص 593 - 594 ).
ৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡ
سلسلة فتاوى العلامــــــــــــــــة
_مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله_
*_●{41}●_*
*《العقيدة والتوحيد》*
*[(الشرك وأنواعه)]*
*(س🔴)*هل يجوز تعليق ما يسمى بالحرز أو العزيمة على العنق بحيث يقول إنها من أسماء الله ،
فأريد الرد سراً وعلانية ،
أي في باطن هذا السؤال حتى أقتنع أنا وأولادي ؟
*(ج🔵)*هذا لا يجوز ؛
فإن الله سبحانه وتعالى هو الذي يحفظ عباده ،
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم : *{ أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَٰهٌ مَّعَ اللَّهِ }* [النمل : 62] .
ثم لم يثبت عن النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - ولا عن الصحابة أنهم علقوا حروزاً من القرآن ،
فقد كان المرضى موجودين على عهد النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - ، وكان القراء موجودين أيضاً على عهد النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم -
فلم ينقل أن هناك رجلاً واحداً علق في رقبته حرزاً أو ولداً ،
لكن كان يؤتى بالمريض وينفث عليه أو يؤتى به ويقول النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - بعد أن يضع في أصبعه ريقاً يقول :
*" بسم الله ، تربة أرضنا ، بريق بعضنا ، شفاء لمريضنا ، بإذن ربنا "* .
والله المستعان .
📓( إجابة السائل ص 593 - 594 ).
ৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡ
🎋 اﻟﺠﻮاﺏ ﻋﻠﻰ اﻟﺒﻠﺒﻠﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺤﺼﻞ كل عام ﺑﺎﺧﺘﻼﻑ اﻟﺒﻼﺩ اﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﻓﻲ ﺩﺧﻮﻝ ﺷﻬﺮ ﺭﻣﻀﺎﻥ
لفضيلة الشيخ العلامة عبد العزيز ابن باز رحمه الله
=================
📌 السؤال رقم 27 : ﻳﺤﺼﻞ ﻛﻞ ﻋﺎﻡ ﺑﻠﺒﻠﺔ ﺣﻮﻝ ﺷﻬﺮ ﺭﻣﻀﺎﻥ اﻟﻤﺒﺎﺭﻙ ﺩﺧﻮﻻ ﻭﺧﺮﻭﺟﺎ، ﻓﺘﺨﺘﻠﻒ ﺑﻼﺩ اﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﻣﺘﻘﺪﻡ ﻭﺑﻴﻦ ﻣﺘﺄﺧﺮ، ﻣﺎ اﻟﺤﻞ ﻟﻬﺬﻩ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ؟
☑️ الجواب : اﻷﻣﺮ ﻭاﺳﻊ ﺑﺤﻤﺪ اﻟﻠﻪ، ﻓﻠﻜﻞ ﺃﻫﻞ ﺑﻠﺪ ﺭﺅﻳﺘﻬﻢ ﻛﻤﺎ ﺛﺒﺖ ﺫﻟﻚ ﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻤﺎ ﻟﻤﺎ ﻗﺪﻡ ﻋﻠﻴﻪ ﻛﺮﻳﺐ ﻣﻦ اﻟﺸﺎﻡ ﻓﻲ اﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺳﺄﻟﻪ اﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ: ﺑﻢ ﺻﺎﻡ ﻣﻌﺎﻭﻳﺔ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻭﺃﻫﻞ اﻟﺸﺎﻡ
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﻛﺮﻳﺐ: ﻗﺪ ﺭﺁﻩ اﻟﻨﺎﺱ ﺑﺎﻟﺠﻤﻌﺔ ﻭﺻﺎﻡ ﻣﻌﺎﻭﻳﺔ ﻭﺻﺎﻡ اﻟﻨﺎﺱ، ﻓﻘﺎﻝ اﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ: "ﻧﺤﻦ ﺭﺃﻳﻨﺎﻩ ﻳﻮﻡ اﻟﺴﺒﺖ، ﻓﻼ ﻧﺰاﻝ ﻧﺼﻮﻡ ﺣﺘﻰ ﻧﻜﻤﻞ اﻟﻌﺪﺓ ﺃﻭ ﻧﺮاﻩ ".
ﻓﺮﺃﻯ ﺃﻥ اﻟﺸﺎﻡ ﺑﻌﻴﺪ، ﻭﺃﻧﻪ ﻻ ﺗﻠﺰﻡ ﺃﻫﻞ اﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺭﺅﻳﺔ اﻟﺸﺎﻡ، ﻭﺑﻬﺬا ﻗﺎﻝ ﺟﻤﺎﻋﺔ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ اﻟﻌﻠﻢ ﻭﺭﺃﻭا ﺃﻥ ﻟﻜﻞ ﺃﻫﻞ ﺑﻠﺪ ﺭﺅﻳﺘﻬﻢ،
ﻓﺈﺫا ﺛﺒﺘﺖ ﻓﻲ اﻟﻤﻤﻠﻜﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ اﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻣﺜﻼ ﻭﺻﺎﻡ ﺑﺮﺅﻳﺘﻪ ﺃﻫﻞ اﻟﺸﺎﻡ ﻭﻣﺼﺮ ﻭﻏﻴﺮﻫﻢ ﻓﺤﺴﻦ؛ ﻟﻌﻤﻮﻡ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ، ﻭﺇﻥ ﻟﻢ ﻳﺼﻮﻣﻮا ﻭﺗﺮاءﻭا اﻟﻬﻼﻝ ﻭﺻﺎﻣﻮا ﺑﺮﺅﻳﺘﻬﻢ ﻓﻼ ﺑﺄﺱ،
ﻭﻗﺪ ﺻﺪﺭ ﻗﺮاﺭ ﻣﻦ ﻣﺠﻠﺲ ﻫﻴﺌﺔ ﻛﺒﺎﺭ اﻟﻌﻠﻤﺎء ﻓﻲ اﻟﻤﻤﻠﻜﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ اﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﺑﺄﻥ ﻟﻜﻞ ﺃﻫﻞ ﺑﻠﺪ ﺭﺅﻳﺘﻬﻢ؛ ﻟﺤﺪﻳﺚ اﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ اﻟﻤﺬﻛﻮﺭ ﻭﻣﺎ ﺟﺎء ﻓﻲ ﻣﻌﻨﺎﻩ.
📚 المصدر : مجموع فتاوى (15/85 )
══════ ❁✿❁ ══════
🌷ساهــمُوا بنشْر هَذهِ الرِسَالة فِي
وسائل التواصل فنشَرُ العِلمِ من أَعْظَمِ القُرُبَات
لفضيلة الشيخ العلامة عبد العزيز ابن باز رحمه الله
=================
📌 السؤال رقم 27 : ﻳﺤﺼﻞ ﻛﻞ ﻋﺎﻡ ﺑﻠﺒﻠﺔ ﺣﻮﻝ ﺷﻬﺮ ﺭﻣﻀﺎﻥ اﻟﻤﺒﺎﺭﻙ ﺩﺧﻮﻻ ﻭﺧﺮﻭﺟﺎ، ﻓﺘﺨﺘﻠﻒ ﺑﻼﺩ اﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﻣﺘﻘﺪﻡ ﻭﺑﻴﻦ ﻣﺘﺄﺧﺮ، ﻣﺎ اﻟﺤﻞ ﻟﻬﺬﻩ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ؟
☑️ الجواب : اﻷﻣﺮ ﻭاﺳﻊ ﺑﺤﻤﺪ اﻟﻠﻪ، ﻓﻠﻜﻞ ﺃﻫﻞ ﺑﻠﺪ ﺭﺅﻳﺘﻬﻢ ﻛﻤﺎ ﺛﺒﺖ ﺫﻟﻚ ﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻤﺎ ﻟﻤﺎ ﻗﺪﻡ ﻋﻠﻴﻪ ﻛﺮﻳﺐ ﻣﻦ اﻟﺸﺎﻡ ﻓﻲ اﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺳﺄﻟﻪ اﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ: ﺑﻢ ﺻﺎﻡ ﻣﻌﺎﻭﻳﺔ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻭﺃﻫﻞ اﻟﺸﺎﻡ
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﻛﺮﻳﺐ: ﻗﺪ ﺭﺁﻩ اﻟﻨﺎﺱ ﺑﺎﻟﺠﻤﻌﺔ ﻭﺻﺎﻡ ﻣﻌﺎﻭﻳﺔ ﻭﺻﺎﻡ اﻟﻨﺎﺱ، ﻓﻘﺎﻝ اﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ: "ﻧﺤﻦ ﺭﺃﻳﻨﺎﻩ ﻳﻮﻡ اﻟﺴﺒﺖ، ﻓﻼ ﻧﺰاﻝ ﻧﺼﻮﻡ ﺣﺘﻰ ﻧﻜﻤﻞ اﻟﻌﺪﺓ ﺃﻭ ﻧﺮاﻩ ".
ﻓﺮﺃﻯ ﺃﻥ اﻟﺸﺎﻡ ﺑﻌﻴﺪ، ﻭﺃﻧﻪ ﻻ ﺗﻠﺰﻡ ﺃﻫﻞ اﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺭﺅﻳﺔ اﻟﺸﺎﻡ، ﻭﺑﻬﺬا ﻗﺎﻝ ﺟﻤﺎﻋﺔ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ اﻟﻌﻠﻢ ﻭﺭﺃﻭا ﺃﻥ ﻟﻜﻞ ﺃﻫﻞ ﺑﻠﺪ ﺭﺅﻳﺘﻬﻢ،
ﻓﺈﺫا ﺛﺒﺘﺖ ﻓﻲ اﻟﻤﻤﻠﻜﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ اﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻣﺜﻼ ﻭﺻﺎﻡ ﺑﺮﺅﻳﺘﻪ ﺃﻫﻞ اﻟﺸﺎﻡ ﻭﻣﺼﺮ ﻭﻏﻴﺮﻫﻢ ﻓﺤﺴﻦ؛ ﻟﻌﻤﻮﻡ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ، ﻭﺇﻥ ﻟﻢ ﻳﺼﻮﻣﻮا ﻭﺗﺮاءﻭا اﻟﻬﻼﻝ ﻭﺻﺎﻣﻮا ﺑﺮﺅﻳﺘﻬﻢ ﻓﻼ ﺑﺄﺱ،
ﻭﻗﺪ ﺻﺪﺭ ﻗﺮاﺭ ﻣﻦ ﻣﺠﻠﺲ ﻫﻴﺌﺔ ﻛﺒﺎﺭ اﻟﻌﻠﻤﺎء ﻓﻲ اﻟﻤﻤﻠﻜﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ اﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﺑﺄﻥ ﻟﻜﻞ ﺃﻫﻞ ﺑﻠﺪ ﺭﺅﻳﺘﻬﻢ؛ ﻟﺤﺪﻳﺚ اﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ اﻟﻤﺬﻛﻮﺭ ﻭﻣﺎ ﺟﺎء ﻓﻲ ﻣﻌﻨﺎﻩ.
📚 المصدر : مجموع فتاوى (15/85 )
══════ ❁✿❁ ══════
🌷ساهــمُوا بنشْر هَذهِ الرِسَالة فِي
وسائل التواصل فنشَرُ العِلمِ من أَعْظَمِ القُرُبَات
انصحكم بالاستماع لـ:
🔴 راديو السنة الدعوي
👈 محاضرات على مدار الساعة 24 ساعة
◻️◻️◻️◻️
استغل اوقاتك للاستماع فيما يحيي قلبك ويعلمك امور دينك
https://alsunh.com/page/radio
◻️◻️◻️◻️
اجعل اصبعك تشهد لك يوم القيامة بنشر هذه الرسالة
🔴 راديو السنة الدعوي
👈 محاضرات على مدار الساعة 24 ساعة
◻️◻️◻️◻️
استغل اوقاتك للاستماع فيما يحيي قلبك ويعلمك امور دينك
https://alsunh.com/page/radio
◻️◻️◻️◻️
اجعل اصبعك تشهد لك يوم القيامة بنشر هذه الرسالة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
قصة وعبرة ... رحم الله الإمام البخاري | الشيخ رسلان
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
💡مقتطف فقهي
🌙 توفيت زوجتي وعليها قضاء من رمضان لإفطارها للحيض أو للمرض فهل أقضي عنها ما بقي عليها ؟؟
🎙لفضيلة الشيخ د.صالح السحيمي
-حفظه الله-
-مفوّض الإفتاء بالمدينة النبوية-
-والمد
🌙 توفيت زوجتي وعليها قضاء من رمضان لإفطارها للحيض أو للمرض فهل أقضي عنها ما بقي عليها ؟؟
🎙لفضيلة الشيخ د.صالح السحيمي
-حفظه الله-
-مفوّض الإفتاء بالمدينة النبوية-
-والمد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حكم أخذ اجازة مرضية من العمل للذهاب إلى العمرة؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
*مَن قال: لا إلهَ إلّا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ، لهُ المُلكُ، ولهُ الحمدُ، يُحْيِي ويُميتُ، وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ، (عشرَ مرّاتٍ) على أثرِ المَغربِ :*
بعثَ اللهُ لهُ مَسْلَحَةً يحفظونَهُ مِن الشَّيطانِ حتّى يُصبحَ،
وكتبَ اللهُ لهُ بها عشرَ حسناتٍ موجباتٍ، ومحا عنهُ عشرَ سَيئاتٍ موبقاتٍ،
وكانت لهُ بعدلِ عشرِ رقباتٍ مؤمناتٍ
الألباني، صحيح الترغيب (٤٧٣) • حسن لغيره
*مَن قال: لا إلهَ إلّا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ، لهُ المُلكُ، ولهُ الحمدُ، يُحْيِي ويُميتُ، وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ، (عشرَ مرّاتٍ) على أثرِ المَغربِ :*
بعثَ اللهُ لهُ مَسْلَحَةً يحفظونَهُ مِن الشَّيطانِ حتّى يُصبحَ،
وكتبَ اللهُ لهُ بها عشرَ حسناتٍ موجباتٍ، ومحا عنهُ عشرَ سَيئاتٍ موبقاتٍ،
وكانت لهُ بعدلِ عشرِ رقباتٍ مؤمناتٍ
الألباني، صحيح الترغيب (٤٧٣) • حسن لغيره
ৡ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ৡ
سلسلة فتاوى العلامــــــــــــــــة
_مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله_
*_●{42}●_*
*《العقيدة والتوحيد》*
*[(الشرك وأنواعه)]*
*(س🔴)*ذكرتم في المخرج على حسن البنا عبارة لا يا حسن البنا ؛
فهذا النداء كيف ؟
هذا النداء لم يطلب منه أن يدفع ضراً أو يجلب نفعاً ولكن من باب التوبيخ على هذا الكلام الذي قاله كما هو مذكور في المخرج فلا نطيل الكلام في ذكره .
فيجوز أن تخاطب الميت كأنك تستحضره أمامك ؛
بل ربما خُوطبت الجبال ،
وخُوطبت الأطلال ،
وخوطبت الديار كأنه يستحضرها أمامه ،
فالممنوع هو النداء لجلب نفع أو لدفع ضر
نداء من لا يقدر أن تناديه لجلب نفع أو دفع ضر .
▶( أسئلة منصور بن زيد ).
*_⏯http://muqbel.net/files/fatwa/muqbel-fatwa2297.mp3 ._*
ৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡ
سلسلة فتاوى العلامــــــــــــــــة
_مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله_
*_●{42}●_*
*《العقيدة والتوحيد》*
*[(الشرك وأنواعه)]*
*(س🔴)*ذكرتم في المخرج على حسن البنا عبارة لا يا حسن البنا ؛
فهذا النداء كيف ؟
هذا النداء لم يطلب منه أن يدفع ضراً أو يجلب نفعاً ولكن من باب التوبيخ على هذا الكلام الذي قاله كما هو مذكور في المخرج فلا نطيل الكلام في ذكره .
فيجوز أن تخاطب الميت كأنك تستحضره أمامك ؛
بل ربما خُوطبت الجبال ،
وخُوطبت الأطلال ،
وخوطبت الديار كأنه يستحضرها أمامه ،
فالممنوع هو النداء لجلب نفع أو لدفع ضر
نداء من لا يقدر أن تناديه لجلب نفع أو دفع ضر .
▶( أسئلة منصور بن زيد ).
*_⏯http://muqbel.net/files/fatwa/muqbel-fatwa2297.mp3 ._*
ৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡ
ৡ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ৡ
*أَرْبَعُ رَكَائِز لِلتَّاجِرِ الْمُسْلِم*
الشيــــــــــــــــخ / _
عبدالرزّاق البدر حفظه الله
_*📝http://al-badr.net/muqolat/3952 .*_
○ روى الإمام أحمد في «مسنده» من حديث عبدالله بن عمرو : أن رسول اللهﷺ قال: *((أَرْبَعٌ إِذَا كُنَّ فِيكَ فَلاَ عَلَيْكَ مَا فَاتَكَ مِنَ الدُّنْيَا :*
*- حِفْظُ أَمَانَةٍ،*
*- وَصِدْقُ حَدِيثٍ،*
*- وَحُسْنُ خَلِيقَةٍ،*
*- وَعِفَّةٌ فِي طُعْمَةٍ))*؛
هذا حديث عظيم جدير بكلِّ تاجر مسلم أن يتأمله وأن يكون نصب عينه،
بل ينبغي أن يُشاع بين التجار وفي المحلات التجارية وبين الشركات حتى يُصَحِّحَ لمن اشتغل بالتجارة مساره وطريقته في البيع والشراء والتعامل،
وذلك :
بأن تكون هذه الأمور الأربعة أسسًا ثابتةً عنده لايساوم فيها مهما كان الربح،
- ففي الحديث معالجة حكيمة وعظيمة جداً للفساد الكبير الذي يحصل لأخلاق الناس عند الإقبال على الدنيا وحطامها والتجارة واكتساب المال وطلب الأرباح؛
وأنَّه لا سلامة من ذلك إلا بأن يحافظ التاجر على هذه الأسس الأربعة المذكورة في الحديث،
ويحرص على أن لايخرم منها شيئا، ويجعلها بمثابة الركائز التي لا يقبل أن تضيع،
- ثم هو لا يبالي إن فاته شيء من الدنيا في سبيل محافظته على هذه الركائز، حتى وإن كان بين يديه مكاسب كبيرة وأرباح كثيرة، فإنها لا تحطّم شيئا من هذه الأسس؛ مستحضرًا دومًا قول النبي صلى الله عليه وسلم: *((فَلاَ عَلَيْكَ مَا فَاتَكَ مِنَ الدُّنْيَا))*، فهو غير مبال بما يفوته من الدنيا في سبيل محافظته وتمسكه بهذه الخِلال الجليلة والخصال العظيمة المذكورة في الحديث.
- والإنسان يُمتَحن امتحانا شديدا في هذه الأمور الأربعة عندما يدخل مجال التجارة؛
. فأحيانًا تعرض له أرباح كثيرة مغرية جداً لكنها تحتاج منه إلى أن يكذب أو أن يغش ونحو ذلك،
فيدخل في مساومة مع نفسه، هل يُحصِّل هذا الربح بمثل هذه المسالك ؟
أم يقول كما دلَّ الحديث: *لا عليَّ ما فاتني من الدنيا*،
ولْتبقَ لي هذه الأسس؟
حتى لو كان في ظاهر الأمر أنه لن يربح، وأنه يخسر الصفقة أو التجارة أو يفوته شيء من الأرباح والمكاسب،
فإنَّ الله سبحانه تعالى يعوِّضه خيراً؛
لأن الرزق والفضل بيده سبحانه وتعالى.
- فقول النبي عليه الصلاة والسلام : *((فَلاَ عَلَيْكَ مَا فَاتَكَ مِنَ الدُّنْيَا)) :*
يعدُّ ضمانًا للتاجر؛
أي : فلا تأسَ على مافات من الربح وإن كبر ،
ولا تأسف فإنك في خير وغنيمة حتى وإن فاتك هذا المال.
ولك العوض المبارك من الله .
ولهذا ينبغي على كل مَنْ يُقدِم على تجارة :
أن يتنبه لهذه الأسس الأربعة العظيمة،
وأن تكون ثابتة عنده:
*💎الأول ((حِفْظُ أَمَانَةٍ))؛*
أي : هو أمين في تعاملاته؛
لا يغش، ولا يخدع، ولا يمكر،
أمينٌ في حفظ حقوق الناس، وفي إعادة أموالهم،
فلا يضيع حقوق الناس بل يرعى للأمانة حقّها .
- وقد يبتلى الإنسان عندما يدخل باب التجارة ويمتحن؛ هل يحافظ على الأمانة ؟
أو يضيِّعها في سبيل أن يُحصّل مالاً أو يُحصّل شيئًا من حطام الدنيا ؟
- فكثير من الناس يسقط في هذا الامتحان ويضيِّع الأمانة في سبيل أن يكسب مالًا أو عرضاً من عرض الدنيا ومتاعها الزائل.
- ومن الناس من يتعامل بالأمانة في حدودٍ ضيقةٍ وفي مصالحَ محدودةٍ،
فهو يتعامل بالأمانة في حدود من يعاملُه بها جزاءً له من جنسِ عملهِ،
فإذا وجد أمينا عامَلَه بالأمانة،
وإذا وجد خائِناً عاملَه بالخيانَة،
وليس هذا شأنُ المؤمن .
ففي «المسند» وغيره بإسناد صحيح من حديث أنس بن مالك رضي الله عنهما أن النبيﷺ قال : *((أَدِّ الْأَمَانَةَ إِلَى مَنْ ائْتَمَنَكَ وَلَا تَخُنْ مَنْ خَانَكَ ))*،
_* فالأمانة_ مطلوبة في كل وقتٍ وحين وفي جميع الأحوال ،
وهي ممدوحة في جميع أحوالها،
*و _الخيانةُ_ مذمومة وقبيحةٌ في جميع أحوالها،
ولهذا قال عليه الصلاة والسلام: *(( وَلَا تَخُنْ مَنْ خَانَكَ ))* ؛
نعم طالِبْهُ بحقِّك لكن لا تعامِلْه بالخيانة ؛
فإن الخيانة مذمومةٌ في كل وقت وحين.
*💎الثاني ((صِدْقُ حَدِيثٍ))؛*
أي : أنه لا يكذب بل يحافظ على الصدق،
وعندما يُحدِّث الناس في بيعه وشرائه دائماً يكون صادقاً،
. إذا قال لهم "هذه البضاعة جديدة" فهو صادق في كلامه،
. إذا قال "هذا النوع أصيل " يكون صادقاً في كلامه،
. إذا قال "هذا من اليوم ليس من الأمس" يكون صادقا في كلامه،
وهو في نفسه يقول: "ماذا يغنيني إذا كسبت من هذا ريـالا ومن ذاك ريالين أو عشرة أو ألفا أو أكثر وضاع مني خُلق الصدق وأصبحتُ كذّاباً ؟! "،
وقد قال عليه الصلاة والسلام: *((إِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ فَإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الْفُجُورِ،*
*وَإِنَّ الْفُجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّار ))* ؛
مؤمنًا بأن الرزق بيد الله سبحانه وتعالى،
*أَرْبَعُ رَكَائِز لِلتَّاجِرِ الْمُسْلِم*
الشيــــــــــــــــخ / _
عبدالرزّاق البدر حفظه الله
_*📝http://al-badr.net/muqolat/3952 .*_
○ روى الإمام أحمد في «مسنده» من حديث عبدالله بن عمرو : أن رسول اللهﷺ قال: *((أَرْبَعٌ إِذَا كُنَّ فِيكَ فَلاَ عَلَيْكَ مَا فَاتَكَ مِنَ الدُّنْيَا :*
*- حِفْظُ أَمَانَةٍ،*
*- وَصِدْقُ حَدِيثٍ،*
*- وَحُسْنُ خَلِيقَةٍ،*
*- وَعِفَّةٌ فِي طُعْمَةٍ))*؛
هذا حديث عظيم جدير بكلِّ تاجر مسلم أن يتأمله وأن يكون نصب عينه،
بل ينبغي أن يُشاع بين التجار وفي المحلات التجارية وبين الشركات حتى يُصَحِّحَ لمن اشتغل بالتجارة مساره وطريقته في البيع والشراء والتعامل،
وذلك :
بأن تكون هذه الأمور الأربعة أسسًا ثابتةً عنده لايساوم فيها مهما كان الربح،
- ففي الحديث معالجة حكيمة وعظيمة جداً للفساد الكبير الذي يحصل لأخلاق الناس عند الإقبال على الدنيا وحطامها والتجارة واكتساب المال وطلب الأرباح؛
وأنَّه لا سلامة من ذلك إلا بأن يحافظ التاجر على هذه الأسس الأربعة المذكورة في الحديث،
ويحرص على أن لايخرم منها شيئا، ويجعلها بمثابة الركائز التي لا يقبل أن تضيع،
- ثم هو لا يبالي إن فاته شيء من الدنيا في سبيل محافظته على هذه الركائز، حتى وإن كان بين يديه مكاسب كبيرة وأرباح كثيرة، فإنها لا تحطّم شيئا من هذه الأسس؛ مستحضرًا دومًا قول النبي صلى الله عليه وسلم: *((فَلاَ عَلَيْكَ مَا فَاتَكَ مِنَ الدُّنْيَا))*، فهو غير مبال بما يفوته من الدنيا في سبيل محافظته وتمسكه بهذه الخِلال الجليلة والخصال العظيمة المذكورة في الحديث.
- والإنسان يُمتَحن امتحانا شديدا في هذه الأمور الأربعة عندما يدخل مجال التجارة؛
. فأحيانًا تعرض له أرباح كثيرة مغرية جداً لكنها تحتاج منه إلى أن يكذب أو أن يغش ونحو ذلك،
فيدخل في مساومة مع نفسه، هل يُحصِّل هذا الربح بمثل هذه المسالك ؟
أم يقول كما دلَّ الحديث: *لا عليَّ ما فاتني من الدنيا*،
ولْتبقَ لي هذه الأسس؟
حتى لو كان في ظاهر الأمر أنه لن يربح، وأنه يخسر الصفقة أو التجارة أو يفوته شيء من الأرباح والمكاسب،
فإنَّ الله سبحانه تعالى يعوِّضه خيراً؛
لأن الرزق والفضل بيده سبحانه وتعالى.
- فقول النبي عليه الصلاة والسلام : *((فَلاَ عَلَيْكَ مَا فَاتَكَ مِنَ الدُّنْيَا)) :*
يعدُّ ضمانًا للتاجر؛
أي : فلا تأسَ على مافات من الربح وإن كبر ،
ولا تأسف فإنك في خير وغنيمة حتى وإن فاتك هذا المال.
ولك العوض المبارك من الله .
ولهذا ينبغي على كل مَنْ يُقدِم على تجارة :
أن يتنبه لهذه الأسس الأربعة العظيمة،
وأن تكون ثابتة عنده:
*💎الأول ((حِفْظُ أَمَانَةٍ))؛*
أي : هو أمين في تعاملاته؛
لا يغش، ولا يخدع، ولا يمكر،
أمينٌ في حفظ حقوق الناس، وفي إعادة أموالهم،
فلا يضيع حقوق الناس بل يرعى للأمانة حقّها .
- وقد يبتلى الإنسان عندما يدخل باب التجارة ويمتحن؛ هل يحافظ على الأمانة ؟
أو يضيِّعها في سبيل أن يُحصّل مالاً أو يُحصّل شيئًا من حطام الدنيا ؟
- فكثير من الناس يسقط في هذا الامتحان ويضيِّع الأمانة في سبيل أن يكسب مالًا أو عرضاً من عرض الدنيا ومتاعها الزائل.
- ومن الناس من يتعامل بالأمانة في حدودٍ ضيقةٍ وفي مصالحَ محدودةٍ،
فهو يتعامل بالأمانة في حدود من يعاملُه بها جزاءً له من جنسِ عملهِ،
فإذا وجد أمينا عامَلَه بالأمانة،
وإذا وجد خائِناً عاملَه بالخيانَة،
وليس هذا شأنُ المؤمن .
ففي «المسند» وغيره بإسناد صحيح من حديث أنس بن مالك رضي الله عنهما أن النبيﷺ قال : *((أَدِّ الْأَمَانَةَ إِلَى مَنْ ائْتَمَنَكَ وَلَا تَخُنْ مَنْ خَانَكَ ))*،
_* فالأمانة_ مطلوبة في كل وقتٍ وحين وفي جميع الأحوال ،
وهي ممدوحة في جميع أحوالها،
*و _الخيانةُ_ مذمومة وقبيحةٌ في جميع أحوالها،
ولهذا قال عليه الصلاة والسلام: *(( وَلَا تَخُنْ مَنْ خَانَكَ ))* ؛
نعم طالِبْهُ بحقِّك لكن لا تعامِلْه بالخيانة ؛
فإن الخيانة مذمومةٌ في كل وقت وحين.
*💎الثاني ((صِدْقُ حَدِيثٍ))؛*
أي : أنه لا يكذب بل يحافظ على الصدق،
وعندما يُحدِّث الناس في بيعه وشرائه دائماً يكون صادقاً،
. إذا قال لهم "هذه البضاعة جديدة" فهو صادق في كلامه،
. إذا قال "هذا النوع أصيل " يكون صادقاً في كلامه،
. إذا قال "هذا من اليوم ليس من الأمس" يكون صادقا في كلامه،
وهو في نفسه يقول: "ماذا يغنيني إذا كسبت من هذا ريـالا ومن ذاك ريالين أو عشرة أو ألفا أو أكثر وضاع مني خُلق الصدق وأصبحتُ كذّاباً ؟! "،
وقد قال عليه الصلاة والسلام: *((إِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ فَإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الْفُجُورِ،*
*وَإِنَّ الْفُجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّار ))* ؛
مؤمنًا بأن الرزق بيد الله سبحانه وتعالى،