Telegram Web Link
الإجابات المختصرة🔺

كيف يتعامل الزوج مع خلافات أمه وزوجته؟

العلامة الشيخ صالح الفوزان
حفظه الله وغفر الله له
لماذا أكثر أهل النار من النساء
الإمامُ ابنُ باز رَحِمهُ الله

_*(1)📝🎧https://binbaz.org.sa/fatwas/18529/الرد-على-شبهة-ان-الاسلام-شدد-على-المراة .*_
*()* أختنا تسأل وتقول: لماذا الأحكام في الإسلام على المرأة مشددة ومع ذلك فإن أكثر أهل النار من النساء؟
*(🔵)* ليست الأحكام مشددة في حقها .... التشديد، بل هي مسامحة في أشياء، المرأة مسامحة في أشياء، إذا حاضت لا تصلي ولا تصوم حتى تطهر،
وإذا طهرت بقي عليها الصوم فقط والصلاة تسقط عنها، والعقيقة لايجب لها إلا واحدة، وعن الذكر ثنتين -في العقيقة- أين التشديد؟! ... فيه التسامح، وديتها خمسون، هذا من التسامح وليس من التشديد ديتها نصف دية الرجل، نصف خمسون من الإبل، هذا من التسامح وليس من التشديد.
وهي مأمورة أيضًا بطاعة زوجها والاستقامة على طاعة ربها سبحانه وتعالى، والبقاء في البيت والبعد عما حرم الله عليها، كل هذا من تسهيل الله عليها وتيسيره،
ماكلفها بأشياء تؤذيها وتضرها،
ماكلفها بأن تخرج تعمل مع الرجال.. تنفق على زوجها، الزوج اللي ينفق عليها، هذا من خدمة زوجها لها، ومن إكرام الله لها، فالله يسر عليها ولم يشدد سبحانه وتعالى بل يسر عليها وأكرمها وجعل الزوج هو الذي يخدم ويعمل ويكدح وينفق عليها ويقوم بحاجاتها، وهي تقوم في البيت بحال البيت وحال الأولاد، وتهيئ ....... الزوج من طعام وغيره،
فهي في الحقيقة مخدومة وخادمة: تخدم زوجها في حدود طاقتها وماشرع الله لها، والزوج يخدمها في تعب كبير، يذهب ويكدح ويعمل ويخاطر لطلب الرزق حتى ينفق عليها وعلى أولادها.
💡أما كون النساء أكثر أهل النار كما قاله النبيﷺ،
فقد بين النبي ﷺ ذلك، قال في خطبته، قال: *((يا معشر النساء! تصدقن وأكثرن الاستغفار فإني رأيتكن أكثر أهل النار.*
*فقالت امرأة: ولم يارسول الله؟*
*قال: لأنكن تكثرن اللعن وتكفرن العشير* - يعني: الزوج -،
*لو أحسن إلى إحداكن الدهر ثم رأت منه شيئًا قالت: ما رأيت منك خيرًا قط))* فهذا عبارة عن الأكثر، وهذا مشاهد نعرف هذا ويعرفه الناس أن المرأة إذا رأت من زوجها ما يكدرها نسيت إحسانه الأول وقالت: أنت اللي فيك .... ولا رأيت منك كذا، ولا رأيت منك كذا - إلا من هداه الله منهن -.
واللعن والكذب فيهن كثير، والسب للأزواج وللأولاد وللناس، ولذا قال: *((تكثرن اللعن))* يعني: الشتم والسب والكلام السيئ،
((اللعن)) يطلق على الكلام السيئ ولو ما فيه: لعن الله فلان، كما قال الله في القرآن: *{وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ}*[الإسراء:60] وهي مذمومة في القرآن، ذمها الله وعابها، قال: *{إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّومِ ۝ طَعَامُ الأَثِيمِ ۝ كَالْمُهْلِ}*[الدخان:45] ، فذمها، فسمى هذا لعنًا، فالذم للشيء وسبه بالكلام اللي ما هو بزين، مثل: أخزاه الله، مثل: ما فيه خير، مثل: فلان بخيل، فلان جبان، كل هذا يسمى سب، ولو ما قال: لعنه الله، يسمى: سب.
فالمقصود: أنهن يكثرن اللعن، يعني: يكثرن الكلام السيئ والأذى مع الزوج ومع الأولاد، وربما فعلت ذلك مع الأقارب ومع الجيران، والغالب أن هذا من جهل وقلة الدين وضعفه، ولكن فيهن خيرات طيبات ... المرأة .... فإذا فعل......

_*(2)📝🎧https://binbaz.org.sa/fatwas/22197/لماذا-النساء-اكثر-اهل-النار .*_
*()* النساء أكثر أهل النار، فهل هُنَّ في الجنة أقلّ أم أكثر أيضًا؟ وكذا أهل الجنة: هل لأجل العدد أم لأجل كثرة بعدهنَّ؟
*(🔵)* لما سئل ﷺ قال:  *((أنَّكُنَّ تكفرن العشير، وتُكْثِرْنَ اللَّعن))*،
ومَن صدق منهن فلها الجنة، مثلما قال جلَّ وعلا: *{إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا}*[الأحزاب:35]،
وقال تعالى: *{وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ۝ وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ}*[التوبة:71- 72]،
هؤلاء وهؤلاء: فكل مؤمنٍ ومؤمنةٍ موعود بالجنة، والكافر والكافرة موعودون بالنار،
💡لكن لما كان يكثر في أعمال النساء: كفر العشير، والسّب، واللعن، وعدم الاستقامة على الحق؛ صار أكثرهنَّ إلى النار.
نسأل الله العافية.
~ৡ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ৡ~
ৡ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ৡ

العلامــــــــــــــــة / _
عبدالرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله
*تفسير قوله تعالى﴿...وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى...﴾*[33] سورة الأحزاب :

●﴿ وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ ﴾
أي: اقررن فيها، لأنه أسلم وأحفظ لكُن،

● ﴿وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى﴾
أي: لا تكثرن الخروج متجملات أو متطيبات، كعادة أهل الجاهلية الأولى، الذين لا علم عندهم ولا دين، فكل هذا دفع للشر وأسبابه. 
📓تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان (781-780).


*معنى قوله تعالى { وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ }*

الإمام _ابن باز رحمه الله_

*السُّــــ 🔴 ـــؤَالُ*
كيف تكون المرأة داعية إلى الله- عز وجل-, وفي سبيل الله في ظل ظروف أسرية تمنعها من الخروج من البيت لحضور الدروس أو المحاضرات؛
لأن الوالد يكرر دائماً الآية الكريمة: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ}[الأحزاب:33]،
فما معنى القرار هنا؟

*الجَــــ 🔵 ـــوَابُ*
إذا كانت المرأة عندها علم تدعو إلى الله- سبحانه وتعالى-
ولو في بيتها مع أهلها,
أو مع الزوار حتى يتسير لها الخروج إلى مجامع النساء,
والواجب على أبيها إذا كان عندها علم ألا يمنعها من الخروج إلى مجامع النساء مع التستر, والبعد عن أسباب الفتنة,
والأصل في البقاء في البيوت هو الأصل والأسلم والأولى
لقوله- جل وعلا-: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ}[الأحزاب:33]؛ لأنه أبعد للمرأة عن الفتنة لكن خروجها لحاجتها, وخروجها للدعوة إلى الله, أو للتعلم, أو لصلة الرحم, أو لعيادة المريض, أو لإسعاف المصاب كل هذا لا بأس به، مشروع،
وإنما المكروه خروجها من غير حاجة, أما إذا كان خروجها لأمر شرعي فهذا أمر مطلوب,
والواجب على الآباء والأولياء أن يساعدوه على الخير وإذا كانت المرأة صالحة ساعدوها على الخير, أما إن كانت تتهم بأنها تخرج باسم الخير وهي تخرج للشر فهذا محل نظر ومحل اجتهاد, لكن ما داموا يعرفون أن خروجها خروج صالح ليس فيه شيء, وأنها تخرج إلى الدراسة التي ليس فيها اختلاط, أو إلى حضور حلقات العلم بين النساء, أو الدعوة إلى الله بين النساء، إذا كانوا يعلمون أن خروجها لا بأس به,
فالواجب عدم منعها،
والواجب أن تساعد على الخير كما كان أزواج النبي يخرجن في المصالح، للعامة وفي المصالح الخاصة وهن المخاطبات في قوله: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ}، ومع هذا يخرجن لتعزية المصاب، ويخرجن لحفلات الأعراس, ويخرجن لغير هذا من الحاجات, وفيهن أسوة- رضي الله عنهن وأرضاهن-.
📥📝 *( http://www.binbaz.org.sa/noor/172 )*

*يحتج بقوله تعالى﴿وقرن في بيوتكن﴾*

الإمام _ابن عثيمين رحمه الله_

*السُّــــ 🔴 ـــؤَالُ*
بارك الله فيكم هذه السائلة أم عبد الرحمن تقول:
أرجو من فضيلة الشيخ التكرم بإجابتي مأجورين؛
تذكر أنها متزوجة منذ عشرين عاماً وخلال عشرة سنوات تقول:
التزم زوجي فتغيرت معاملته معي ومع أبنائي، فمنعني من زيارة الجيران والأقارب والأهل، ويستدل لذلك بقوله تعالى: ﴿وقرن في بيوتكن﴾ وامتثلت لرأيه؛
ولكن لم نجد في مقابل ذلك ما يعوضنا عنه من معاملةٍ حسنة، ومن خروج في نزهاتٍ بريئة، وزيارات للأهل، والأقارب، وبتلك المعاملة القاسية كرهته أنا وأطفالي فما نصيحتكم لهذا الأب الذي يقول: إنني أرشدكم إلى الصواب،
فهل هذا صواب يا فضيلة الشيخ أفيدوني؟؟، جزاكم الله خيراً.

*الجَــــ 🔵 ـــوَابُ*
أقول لهذا الزوج:
إذا صح ما نسبته هذه الزوجة إليه أقول له بارك الله له في التزامه وسدد خطاه، وثبته على التزام شريعة الله،
وأقول له أيضاًً:
إن من الالتزام أن يكون الإنسان لأهله خيراً،
وأن ييسر لهم الأمور، وألا يشدد عليهم؛
فإن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال:  *«خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي»*. 
وكان عليه الصلاة والسلام يسابق عائشة،
وكان صلى الله عليه وسلم يأذن لها أن تقف خلفه وتنظر إلى الحبشة، وهم يلعبون في المسجد،
ولا شك أن إعطاء الأهل على الوجه الذي تطيب به نفوسهم على الوجه الذي لا يتنافى مع الشريعة لا شك أنه من الخير،
وأشير على أخي هذا الملتزم أن يكون ليناً سهلاً مع أهله،
وألا يمنعهم من شيء قد يكون في ذلك حساسية، لا سيما إذا منع الزوجة من زيارة أهلها وأقاربها؛
فإن ذلك منعٌ لها من صلة الرحم التي هي من واجبات الدين،
وإذا كان يخشى عليها من الفتنة إذا ذهبت فليذهب معها إلى هذا المكان وليبقى فيه ما شاء الله، ثم يرجع بها،
وأما أن يمنعها منعاً باتاً؛
فإن هذا ليس بصحيح وليس من المعاملة الحسنة التي أمر الله بها،

وأما استدلاله بقوله تعالى: *﴿وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى﴾* فالآية لا شك أنها صحيحة ثابتة؛
ولكن المراد بذلك ألا تكثر المرأة الخروج والبروز وإلا فقد ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قال: *(لا تمنعوا إماء الله مساجد الله وبيوتهن خيرٌ لهن)*.
فنهى أن نمنع النساء من الذهاب إلى المساجد، وما زالت النساء في عهد النبي عليه الصلاة والسلام يخرجن إلى الأسواق، ولكنهن يخرجن على وجهٍ ليس فيه تبرج ولا فتنة، فلا تخرج المرأة متطيبة ولا متبرجةً بزينة،
أما بالنسبة إلى المرأة فأشير عليها بالصبر والاحتساب وانتظار الفرج من الله، فلعل الله تعالى يهدي زوجها إلى ما فيه الخير والصلاح لها وله،
فهذا السؤال يتضمن جوابين في الواقع؛
* جواب موجه للزوج :
بأن لا يتشدد في هذه الأمور، وإذا كان يخشى الفتنة فليعمل الأسباب التي تمنع هذه الفتنة،
* وجواب آخر للزوجة :
فلتصبر ولتحتسب وبإمكانها بالنسبة إلى زيارة أهلها وجيرانها فبإمكانها أن تتصل عليهم بالهاتف، إذا كان في البيت هاتف.

نور على الدرب الشريط[277/3]
فتاوى المرأة
النكاح والطلاق/عشرة النساء والحقوق الزوجية
ৡ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ৡ
👌 أنتَ عَبْد ؛ كَبُرتَ أو صَغُرت ؛ عَلَوتَ أم نَزَلتَ ؛ اغتَنَيتَ أم افتَقَرتَ. أَنتَ عَبدٌ، تَعرِفُ مَعنَى العَبدُ؟

❐ الشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله تعالى
💡ضابط إطلاق لفظ (شهيد)
۩ الإمام ابن عثيمين رحمه الله
● لقاء الباب المفتوح [32/7]
● الجهاد


() يقول الرسولﷺ: ((سيد الشهداء حمزة...)) إلى نهاية الحديث، فما هو الضابط في إطلاق كلمة شهيد: أهي على من مات في المعركة، أو على صالح حُبس أو سُجن فمات، هل يطلق عليه لفظ شهيد؟
(🔵) كلمة شهيد لاشك أنها لفظ محبوب للنفوس﴿وَالشُّهَدَاءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ﴾[الحديد:19]،
ولكن لايجوز أن نشهد لشخص بعينه أنه شهيد إلا من شهد له الرسولﷺ لوجوه:
* الوجه الأول: لو رأينا رجلاً يقاتل الكفار فقتل فإننا لانقول: هذا شهيد؛
لكن نقول: نرجو أن يكون شهيداً،
أو نقول على سبيل العموم: كل من قتل في سبيل الله فهو شهيد،
وذلك أن الشهادة تنبني على أمر غير معلوم لنا،
تنبني على نية القلب، ونية القلب غير معلومة، ولهذا قال النبيﷺ: ((ما من مكلوم يكلم في سبيل الله والله أعلم بمن يكلم في سبيله...))،
وهذا احتراز من أحسن الاحترازات، كأنه يقول: ولاتحكموا على كل من قُتل أو جرح في سبيل الله أنه في سبيل الله؛ لأن الله أعلم بمن يكلم في سبيله، وحينئذ لانأخذ بالظاهر، أي: لانشهد بأن هذا شهيد؛ لأنه قد يكون في قلبه شيء لانعلمه،
فالإنسان قد يقاتل شجاعة، وقد يقاتل حمية، وقد يقاتل لعصبية وهي الحمية، وقد يقاتل لتكون كلمة الله هي العليا، وهذا في سبيل الله، لكن هذا مبني على النية.
* الوجه الثاني: أننا لانقول: فلان شهيد؛ لأننا لو قلنا: فلان شهيد؛ لزم أن نشهد له بأنه من أهل الجنة؛
لأن كل شهيد، فهو من أهل الجنة لاشك، ولايجوز أن نشهد لشخص بعينه أنه من أهل الجنة إلا من شهد له الرسولﷺ،
💡ونحن إذا لم نقل: إنه شهيد، وكان عند الله شهيداً؛ لم تضره عدم شهادتنا له،
وإذا قلنا: إنه شهيد، وهو ليس عند الله بشهيد، هل تنفعه شهادتنا له؟
فإذا كان الأمر كذلك؛ فلماذا نطلق ألسنتنا في أمر لانعلمه؟ ولكن نقول: من قُتل في سبيل الله فهو شهيد، ونرجو أن يكون هذا الرجل ممن قتل في سبيل الله، فينال الشهادة.
~ৡ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ৡ~
2024/10/04 21:16:43
Back to Top
HTML Embed Code: