بعثَ الإلٰهُ محمّدًا بنبوّةٍ
أمّا الخلافةُ نُصَّ عنها في عليّ

فمحمّدٌ هو في العلومِ مدينةٌ
والبابُ حصرًا لم يكن إلّا عليّ

احتفاءً بذكرى عيد الغدير الأغر وضمن #أسبوع_الميثاق_الإلهي يقيم معهد الأسرة المسلمة مسابقة بعنوان #إمام_الفصحاء وذلك سعيًا لإبراز المواهب الشبابيّة وتسليط الضوء عليها، وإتاحة الفرصة أمام المشاركات لصقل أقلامهن، وحرصًا على إبراز جانب من شخصيّة الإمام عليّ (عليه السلام) وفصاحته وبلاغته، ولأهميّة الكتابة -وبشكل أدقّ- كتابة القصص الدينيّة الهادفة، وحاجة الأمّة الماسّة إلى نوع أدبي سليم..


📌شروط المسابقة :

١- يحقّ للمتسابقات أن يشتركن بقصّة واحدة فقط على أن لا تزيد عن خمس صفحات ولا تقل عن ثلاث.

٢– أن تكون القصّة باللّغة العربيّة الفصحى حصرًا.

٣- تؤول ملكيّة القصّة الفائزة إلى معهد الأسرة المسلمة مع ذكر اسم الفائزة.

٤- أن لا تكون القصّة مشاركة بمسابقة أخرى أو تمّ نشرها سابقًا.

٥- أن يكون عنوان القصّة وأحداثها تدور حول حادثة يوم الغدير مع الابتعاد عن الأسلوب التقليديّ في وصف الحادثة ويفضّل أن تبرز القيم التربويّة التي تؤخذ من ذلك اليوم.

٦- أن تتوفّر في القصّة عناصرها الأساسيّة من بناء الشخصيّة، بناء الحدث، الزمان، المكان..

٧- تتعهّد المتسابقة على أن تكون القصّة من تأليفها وغير مقتبسة  من قصص أخرى.


٨– ترسل المشاركات مع بيانات المتسابقة لحساب معهد الأسرة المسلمة بشكل ملف بصيغة  Word وأن يكون الخط بحجم ١٤ والعنوان ١٦.

٩- الفئة العمريّة المسموح لها بالمشاركة من عمر (13 إلى 21 سنة).


🎁جوائز المسابقة:

- نشر القصص الفائزة في مجلّة أسرتنا التابعة للعتبة الحسينيّة المقدّسة. 🗞

- إصدار خاصّ بالقصص الفائزة. 📖


📍📍 في حالة مخالفة أحد الشروط المذكورة يتمّ استبعاد المشاركة من المسابقة.


📩 يتم إرسال القصّة على معرّف قناة التلكرام التابع للمعهد:
@islamicfamilly

#وفاء_للثقلين.
#وفاء_للحسين.
#معهد_الأسرة_المسلمة.
#العتبة_الحسينية_المقدسة.
#وحدة_الإعلام_والعلاقات_العامة.

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):

ياعَلِيّ أَنْتَ أَخِيَ وَأَنا أَخُوكَ، أَنا المُصْطَفَى للنُّبُوَّةِ وَأَنْتَ المُجْتَبَى لِلإِمامِةِ، وَأَنا وَأَنْتَ أَبَوَا هَذِهِ الأُمَّةِ، أَنْتَ وَصِيّي وَوَارِثِي وَأَبُو وَلَدِي، أَتْباعُكَ أَتْباعِيَ وَأَوْلِياؤُكَ أَوْلِيائِي، وَأَعْدَاؤُكَ أَعْدَائِي، وَأَنْتَ صاحِبِي عَلَى الْحَوضِ، وَصاحِبِي فِي المَقَامِ الْمَحْمُودِ، وَأَنْتَ صاحِبُ لِوَائِي فِي الآخِرَةِ كَما أَنْتَ صاحِبُ لِوَائِي فِي الدُّنْيَا، لَقَد سَعِدَ مَنْ تَولاَّكَ وَشَقِيَ منْ عَادَاكَ، وَإِنَّ الْمَلاَئِكَةَ لَتَتَقَرَّبُ إِلَى اللهِ بِمَحَبَّتِكَ وَوِلاَيَتِكَ وَإِنَّ أَهْلَ مَوَدَّتَكَ فِي السَّمَاءِ أَكْثَرُ مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ


الحافظ القندوزي الحنفي في ينابيع المودة، ج1 / ص146 - 147 .


#وفاء_للثقلين.
#وفاء_للحسين.
#معهد_الأسرة_المسلمة.
#أسبوع_الولاية
#العتبة_الحسينية_المقدسة.
#وحدة_الإعلام_والعلاقات_العامة.