حادثة الإفك وبراءة الصديقة بنت الصديق

تتمة حادثة الإفك وبراءة الصديقة بنت الصديق

عائشة الصديقة حياتها بعد وفاة النبي ﷺ

سَاعة الاستِجَابة |
الشيخ عَبدالرَزاق البَدر حَفِظهُ الله

سبحان الله الإخوة في غير الله تتحول إلى عداوة ..

الشيخ عبدالرزاق البدر حفظه الله

اللهم إنا نستودعك أوطاننا وأهلنا، اللهم احقن دماء المسلمين، واحفظنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن، اللهم كن للمستضعفين عونًا ونصيرًا، وانصر الحق وأهله، واكفنا شر الحروب والبلاء، اللهم اجعل هذا البلد آمناً وسائر بلاد المسلمين."

#نـصـائح_وتوجـيهات

كلمة بعنوان :

📚يـوم الـقيامـة 📚

ألقاها فضيلة الشيخ الدكتور :
عرفات بن حسن المحمدي - حفظه الله -

سبب تسمية الشيخ محمد ناصر الدين الألباني ابنته بإسم
🌸 حـسّـانـة 🌸

عن عائشة رضي الله عنها قالت : جاءت عجوز إلى النبي صلى الله عليه وسلم و هو عندي فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم : من أنت ؟
قالت : أنا جثامة المزنية فقال : بل أنت حسانة المزنية كيف أنتم ؟ كيف حالكم كيف كنتم بعدنا ؟
قالت : بخير بأبي أنت و أمي يا رسول الله فلما خرجت قلت : يا رسول الله تقبل على هذه العجوز هذا الإقبال ؟
فقال " إنها كانت تأتينا زمن خديجة و إن حسن العهد من اﻹيمان "
« قال الشيخ اﻷلباني و لقد كان الباعث على تحرير القول في هذا الحديث خاصة أن الله تبارك و تعالى رزقني بعد ظهر الثلاثاء في عشرين ربيع الآخر سنة 1385 طفلة جميلة فلما عزمت على أن أختار لها اسما من أسماء الصحابيات الكريمات وقع بصري على هذا الاسم " حسانة " فمال إليه قلبي لتحقيق الاقتداء به ( صلى الله عليه وسلم ) في تسميته " جثامة " به و لكن لم أبادر إلى ذلك حتى درست إسناد الحديث على نحو ما سبق وتحققت من صحته و الحمد لله على توفيقه و أسأله تعالى أن يجعلها من المؤمنات الصالحات و العابدات العالمات السعيدات فى الدنيا و الآخرة »

انتهى من السلسلة الصحيحة تحت الحديث رقم 216 📔

اسم الكتاب:
إمداد السلفي بأصول وقواعد في المنهج السلفي.

تأليف الشيخ العلامة:
عبيد بن عبد الله الجابري رحمه الله تعالى.

الحكمة من النهي عن الأخذ من الشعر والأظافر

قال الإمام النووي في شرح صحيح مسلم :

 قال أصحابنا : والحكمة في النهي أن يبقى كامل الأجزاء ليعتق من النار.

#انتهى

🎙| أبو ياسين فرحات العمامي - حفظه الله -


✍ www.tg-me.com/ealaa_nahj_alsalaf44

إنا لله وإنا إليه راجعون ......
مصيبة عظيمة أكبر من مصيبة الموت !!

أثناء ذهابي لصلاة العشاء بمسجد جعفر بن أبي طالب -رضي الله عنه- وعند دخولي ساحة المسجد وجدت أطفالاً ليسوا بصغار، يتجاوز سِنّهم العاشرة ودون الخامسة عشر، وكانوا يتخاصمون فيما بينهم، وتلفظ أحدهم بصوت مرتفع بلفظ كفري خطير.......
(سبّ الدّين وسبّ دين الأم) !!

ووالله قد استعظمت هذه الكلمة الكفرية القبيحة ، وكاد قلبي أن يتفطر لها من شدّة وقعها وقُبحها،
فناديت الولد لأنصحه وأزجره ،فذهب وولّى مسرعاً وهرب ، فسألت الأولاد عن والده فقالوا: فلان ابن فلان، فنصحتهم ألا يرافقوه لسوء أدبه وقُبح ماتلفظ به، وحذّرتهم من هذه الكلمة الكفرية الخبيثة التي سرت وانتشرت بين كثير من الأولاد والكبار أيضاً للأسف !

وقد راودتني بعضُ الأسئلة وأنا راجع إلى بيتي...
أين ولي أمر هذا الطفل؟ وأين التربية على أخلاق وآداب الإسلام ؟

وهل بهذا الجيل وهذا الخلق سنبني دولتنا ووطنا المسلم؟

وهل بمثل هذا الجيل سنحرّر فلسطين من أيدي الغاصبين؟

وهل بمثل هذه الأخلاق والألفاظ سنهزم الأعداء ونبني المجد والعزة والأمن والسلام ؟؟

وهل بمثل هذا الجيل ستنزل علينا البركة والرحمة ويرتفع عنا الغلاء والعناء ؟؟

فعلينا جميعاً أن ننتبه لأولادنا ونحرص على تربيتهم التربية الصحيحة، وأن نزرع فيهم تعظيم شعائر الإسلام، ولانتركهم للشوارع ورفاق السوء والفيس بوك وغير ذلك من وسائل وطرق الشرّ والفساد،

نسأل الله تعالى أن يهدي ضال المسلمين ،وأن لايواخذنا بما فعل السفهاء منّا،
وإنا لله وإنا إليه راجعون....
✍️ مسعود سعيد الناظوري.

فُـــرَص الـخـيـــرِ
ربّما إذا ذهبت لا تعود

[ موعظةٌ في الاجتهادِ في
أيّام العشرِ من ذي الحجة
عُمومًا ويومِ عرفةَ خصوصًا ]

لفضيلة الشيخ
أبي مصعب مجدي حفالة - حفظه الله -