✍️🏻 إلى سيئي الأخلاق ممن يدعي السنة والسلفية، وينسبون سوء خلقهم إلى نصرة الحق وعدم التعصب - كلمة حق أريد بها باطل -.
⭕ قال ابن القيم رحمه الله:
(ولقد دَعَونا -نحن وغيرنا- كثيراً من أهل الكتاب إلى الإسلام، فأخبروا أن المانع لهم: ما يَرَون عليه المنتسبين إلى الإسلام، ممن يعظِّمهم الجهال: من البدع والظلم، والفجور والمكر والاحتيال، ونسبة ذلك إلى الشرع ولمن جاء به! فساء ظنُّهم بالشرع وبمن جاء به!
فاللهُ طَلِيبُ قُطَّاعِ طريقِ الله، وحَسيبُهم!) .
["إغاثة اللهفان" (٤١٦/٢)...📕]
⭕ قال ابن القيم رحمه الله:
(ولقد دَعَونا -نحن وغيرنا- كثيراً من أهل الكتاب إلى الإسلام، فأخبروا أن المانع لهم: ما يَرَون عليه المنتسبين إلى الإسلام، ممن يعظِّمهم الجهال: من البدع والظلم، والفجور والمكر والاحتيال، ونسبة ذلك إلى الشرع ولمن جاء به! فساء ظنُّهم بالشرع وبمن جاء به!
فاللهُ طَلِيبُ قُطَّاعِ طريقِ الله، وحَسيبُهم!) .
["إغاثة اللهفان" (٤١٦/٢)...📕]
قال العلامة حماد الأنصاري رحمه الله :
لم يؤلف وينشر ويطبع ضد الدعوة السلفية أحد في الدنيا مثل تركيا ودولة الروافض في إيران ، فإن العقيدة السلفية ما قل انتشارها حتى حكم الأتراك وهم نقشبندية ،
والنقشبندية أعداء للعقيدة السلفية .
📘 [ المجموع في ترجمته ]
لم يؤلف وينشر ويطبع ضد الدعوة السلفية أحد في الدنيا مثل تركيا ودولة الروافض في إيران ، فإن العقيدة السلفية ما قل انتشارها حتى حكم الأتراك وهم نقشبندية ،
والنقشبندية أعداء للعقيدة السلفية .
📘 [ المجموع في ترجمته ]
•••
قال عثمان بن عفان -رضي الله عنه-:
« ﺃﻳـﻬﺎ اﻟﻨﺎﺱ ! اﺗﻘﻮا اﻟﻠﻪ ﻓﺈﻥ ﺗﻘﻮﻯ اﻟﻠﻪ ﻏﻨﻢ
ﻭﺇﻥ ﺃﻛﻴﺲ اﻟﻨﺎﺱ ﻣﻦ ﺩاﻥ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﻋﻤﻞ ﻟﻤﺎ ﺑـﻌـﺪ اﻟـﻤﻮﺕ ﻭاﻛﺘﺴﺐ ﻣـﻦ ﻧـﻮﺭ اﻟﻠﻪ ﻧـﻮﺭاً ﻟﻈﻠﻤﺔ اﻟـﻘﺒـﺮ
ﻭﻟﻴﺨﺶ ﻋﺒﺪ ﺃﻥ ﻳـﺤﺸـﺮﻩ اﻟﻠﻪ ﺃﻋـﻤـﻰ ﻭﻗـﺪ ﻛـﺎﻥ ﺑـﺼﻴـﺮا »
📚| البداية والنهاية (٢٤١/٧).
قال عثمان بن عفان -رضي الله عنه-:
« ﺃﻳـﻬﺎ اﻟﻨﺎﺱ ! اﺗﻘﻮا اﻟﻠﻪ ﻓﺈﻥ ﺗﻘﻮﻯ اﻟﻠﻪ ﻏﻨﻢ
ﻭﺇﻥ ﺃﻛﻴﺲ اﻟﻨﺎﺱ ﻣﻦ ﺩاﻥ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﻋﻤﻞ ﻟﻤﺎ ﺑـﻌـﺪ اﻟـﻤﻮﺕ ﻭاﻛﺘﺴﺐ ﻣـﻦ ﻧـﻮﺭ اﻟﻠﻪ ﻧـﻮﺭاً ﻟﻈﻠﻤﺔ اﻟـﻘﺒـﺮ
ﻭﻟﻴﺨﺶ ﻋﺒﺪ ﺃﻥ ﻳـﺤﺸـﺮﻩ اﻟﻠﻪ ﺃﻋـﻤـﻰ ﻭﻗـﺪ ﻛـﺎﻥ ﺑـﺼﻴـﺮا »
📚| البداية والنهاية (٢٤١/٧).
_
لا تبالغ في التفكير في أمر المستقبل، فما أنت فيه اليوم كان بتدبير مولاك، لا بذكائك ولا تدبيرك وصلت إليه بعونه وتوفيقه، ثم ما هيأ لك من الأسباب.تفكيرك في القادم، يشغلك عن تصحيح الماضي، ويذهب عنك العمل للحاضر. [كن ابن يومك]، وانوِ صالحا للغد.
✍🏻الشيخ د. محمد بن غالب العُمري.
لا تبالغ في التفكير في أمر المستقبل، فما أنت فيه اليوم كان بتدبير مولاك، لا بذكائك ولا تدبيرك وصلت إليه بعونه وتوفيقه، ثم ما هيأ لك من الأسباب.تفكيرك في القادم، يشغلك عن تصحيح الماضي، ويذهب عنك العمل للحاضر. [كن ابن يومك]، وانوِ صالحا للغد.
✍🏻الشيخ د. محمد بن غالب العُمري.
قال الشيخ عبيد الجابري رحمه الله:
" لا يكونن في صدوركم حرج من الانتساب إلى السلفية؛
بل ارفعوا بها رؤوسكم،
واصدعوا بها،
ولا تأخذكم في ذلك لومة لائم ..".
⏳ مجموعة الرسائل الجابرية
📖المجموعة ١ / صفحة١٠٢
" لا يكونن في صدوركم حرج من الانتساب إلى السلفية؛
بل ارفعوا بها رؤوسكم،
واصدعوا بها،
ولا تأخذكم في ذلك لومة لائم ..".
⏳ مجموعة الرسائل الجابرية
📖المجموعة ١ / صفحة١٠٢
[كيف تميز أولياء الرحمن من أولياء الشيطان]
قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
فإن اشتبه عليك فاكشفه في ثلاثة مواطن:
في صلاته ومحبته للسنة وأهلها، ونفرته عنهم، ودعوته إلى الله ورسله وتجريد التوحيد والمتابعة وتحكيم السنة، فزنه بذلك لاتزنه بحال ولاكشف ولاخارق ولو مشى على الماء وطار في الهواء.
الروح ٢٦٥
عرفات المحمدي
https://www.tg-me.com/Arafatbinhassan
قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
فإن اشتبه عليك فاكشفه في ثلاثة مواطن:
في صلاته ومحبته للسنة وأهلها، ونفرته عنهم، ودعوته إلى الله ورسله وتجريد التوحيد والمتابعة وتحكيم السنة، فزنه بذلك لاتزنه بحال ولاكشف ولاخارق ولو مشى على الماء وطار في الهواء.
الروح ٢٦٥
عرفات المحمدي
https://www.tg-me.com/Arafatbinhassan
-
«عَلى المرأةِ أنْ تكُفّ عن الثّرثرةِ والحكي؛ وكثرةِ الكَلامِ بالحقّ والباطل؛ فإنََّ ذلكَ مِمّا لاَ يُحِبُّهُ الله ربّ العالمينَ.
فالرّسُول صلّى اللهُ عليهِ وسلّم يَقُولُ:
وإنَّ أبغضكم إليَّ، وأبعدكُم مِنّي مجلسًا يوم القِيامة؛ الثّرثارون؛ والمُتشدّقون، والمتفيقهُون.
-صَحيح الألبَانِيّ791🪞"!
«عَلى المرأةِ أنْ تكُفّ عن الثّرثرةِ والحكي؛ وكثرةِ الكَلامِ بالحقّ والباطل؛ فإنََّ ذلكَ مِمّا لاَ يُحِبُّهُ الله ربّ العالمينَ.
فالرّسُول صلّى اللهُ عليهِ وسلّم يَقُولُ:
وإنَّ أبغضكم إليَّ، وأبعدكُم مِنّي مجلسًا يوم القِيامة؛ الثّرثارون؛ والمُتشدّقون، والمتفيقهُون.
-صَحيح الألبَانِيّ791🪞"!
❁-قال الإمام الآجري -رحمه الله تعالى-:
« جَعلنَا الله وإيَّاكُـم مِمَّن يُحيِي السُّننَ، ويَقتلُ البدَعَ، ويُقوِّي قُلوبَ أَهلِ الحقِّ، ويَقمعُ نُفوسَ أَهلِ الأهوَاءِ »
📓| الشريعة للآجري (٢٧٠/١).
« جَعلنَا الله وإيَّاكُـم مِمَّن يُحيِي السُّننَ، ويَقتلُ البدَعَ، ويُقوِّي قُلوبَ أَهلِ الحقِّ، ويَقمعُ نُفوسَ أَهلِ الأهوَاءِ »
📓| الشريعة للآجري (٢٧٠/١).
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
” اقرَأْ : ﴿ قُلْ يا أيُّها الكافِرُونَ ﴾ عِندَ مَنامِك، فإنها بَراءةٌ مِن الشِّركِ “ .
[ صحيح الجامع ١١٦١ ]
” اقرَأْ : ﴿ قُلْ يا أيُّها الكافِرُونَ ﴾ عِندَ مَنامِك، فإنها بَراءةٌ مِن الشِّركِ “ .
[ صحيح الجامع ١١٦١ ]
🌱قـــال العـلامة مقبل بن هــــادي الــوادعي رحمه الله :
" نحن لسنا ندعوا الناس إلى اتباعنا؛ فَلسْنَا أهْلا لأنْ نُتَّبَع بلْ ندْعوا النَّاس إلى أَنْ نَتَّبِـع نَحْنُ وَ هم كتابَ_اللّه_وَسُنَةَ_نَبِيِّه صلى الله علية و سلم…".
📚 [تحفة المجيب.79]
" نحن لسنا ندعوا الناس إلى اتباعنا؛ فَلسْنَا أهْلا لأنْ نُتَّبَع بلْ ندْعوا النَّاس إلى أَنْ نَتَّبِـع نَحْنُ وَ هم كتابَ_اللّه_وَسُنَةَ_نَبِيِّه صلى الله علية و سلم…".
📚 [تحفة المجيب.79]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
[خَوْفُ السَّلَفِ مِنَ النِّفَاقِ]
قال ابن أبي مليكة:
"أدركت ثلاثين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، كلهم يخاف النفاق على نفسه، ما منهم أحد يقول: إنه على إيمان جبريل وميكائيل"
يذكر عن الحسن قال:
"ما خافه إلا مؤمن، ولا أمنه إلا منافق"
[ صحيح البخاري (18/1)].
#الشيخ_العلاًمة_صالِح_الفُوزان.
قال ابن أبي مليكة:
"أدركت ثلاثين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، كلهم يخاف النفاق على نفسه، ما منهم أحد يقول: إنه على إيمان جبريل وميكائيل"
يذكر عن الحسن قال:
"ما خافه إلا مؤمن، ولا أمنه إلا منافق"
[ صحيح البخاري (18/1)].
#الشيخ_العلاًمة_صالِح_الفُوزان.
قال الحافظ ابن رجب رحمه الله:
«وبالجملة، فما أحسن قول سهل بن عبدﷲ التستري:
(ليس على النفس شيء أشق من الإخلاص؛ لأنه ليس لها فيه نصيب).
وقال يوسف بن الحسين الرازي:
(أعز شيء في الدنيا الإخلاص، وكم أجتهد في إسقاط الرياء عن قلبي، وكأنه ينبتُ فيه على لون آخر!)».
[جامع العلوم والحكم (٨٤/١)]..
«وبالجملة، فما أحسن قول سهل بن عبدﷲ التستري:
(ليس على النفس شيء أشق من الإخلاص؛ لأنه ليس لها فيه نصيب).
وقال يوسف بن الحسين الرازي:
(أعز شيء في الدنيا الإخلاص، وكم أجتهد في إسقاط الرياء عن قلبي، وكأنه ينبتُ فيه على لون آخر!)».
[جامع العلوم والحكم (٨٤/١)]..
الشيخ العلامة صالح الفوزان حفظه الله:
.
«الإكثار من الاستغفار والتوبة سبب لنزول المطر »
.
[الخطب المنبرية 2/365].
.
.
«الإكثار من الاستغفار والتوبة سبب لنزول المطر »
.
[الخطب المنبرية 2/365].
.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أُمنية الإمام الشيخ ابن باز رحمه الله!
طلب العلم على كتب علماء ومشايخ أهل السنة!
[من فتاوى العلامة ريحانة اليمن مقبل الوادعي رحمه الله]
السؤال 1:
هل الاعتماد على الكتب وحدها كافٍ في طلب العلم أم لا بد من مصاحبة شيخ ٍ ؟
الجواب: قال رحمه الله:
إن تيسر له أن يصحب شيخاً فننصحه بذلك ؛ ولا تزال بعض العبارات التي يقولها المشائخ مرتسمة في أذهاننا من وقت الدارسة ، وإن لم يتيسر له فلا بد أن يقتني الكتب الطيبة مثل : < صحيح البخاري > ، و < صحيح مسلم > ، < رياض الصالحين > ، < اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان > ، < قتح المجيد شرح كتاب التوحيد > ، وهكذا أيضاً كتب ابن القيم ، وكتب شيخ الإسلام ابن تيمية ، وكتب الشوكاني ، والصنعاني ، وإذا كان متضلعاً من العلم فننصحه بإقتناء < المحلى > والاستفاده منه مع الحذر مما يخالف فيه من العقيدة والله المستعان .
أما إذا كان يستطيع أن يرحل فننصحه بهذا ، ثم العلماء يقولون : العلم غريب ، إذا تغرب تفرغ للعلم ، لكن إذا كان في بلده ربما يُشغل تارة اذهب إلى الدكان ، وأخرى الغنم انفلتت على الزرع اذهب إليها ردها ، وأخرة .... ، ففي بلده يُشغل ، لكن في الغربة يتفرغ .
وقلنا أنه يستفاد من الكتب ، وأما قول القائل : من كان شيخه الكتاب كان خطئه أكثر من الصواب ، فهذا إذا لم يُحسن إختيار الكتاب ، مثل يذهب ويشتري < تنبه الغافلين > لأبي الليث السمرقندي ، أو < الروض الفائد > في الرقائق كذلك أيضاً ، أو يذهب ويشتري كتب سعيد حوى ، أو كتب الحزبيين عبدالله بن عزام وغيره ، المهم إذا لم يُحسن إختيار الكتاب فصحيح سيكون خطئه أكثر من الصواب ، أما إذا أحسن إختيار الكتاب فلا بد أن يكون صوابه أكثر والله المستعان .
-------------
من شريط : ( أسئلة أهل العراق )
للإستماع للصوتية
http://muqbel.net/files/fatwa/muqbel-fatwa2117.mp3
السؤال 2:
نرى بعض الناس لا يهتم بطلب العلم على أيدي العلماء ، ويعتكف على الكتب في بيته ، ويحتج بأن الشيخ الألباني حفظه الله تعالى استطاع أن يدرك العلم الذي لديه من خلال القراءة فقط ، وليس على أيدي العلماء فهل هذا الكلام صحيح وبماذا تنصحونه ؟
الجواب: قال رحمه الله:
الذي ننصحه إن استطاع أن يحضر إلى مجالس العلماء فرب جلسة تعدل قراءة شهر ، وإذا لم يستطع فليكون له مكتبة ويراسل أهل العلم ويستفتيهم والعمل بالوجادة جائز ، كيف ذاك ؟ إذا وجد كتاباً وتأكد أنه لفلان فلا بأس أن يقرأ منه ويستفيد ، أما كلام العلماء وعباراتهم فإنا ترتسم في ذهن الشخص ، ولا أزال أذكر بعض العبارات من الشيخ محمد بن عبدالله الصومالي في الحرم المكي حفظه الله تعالى .
أما إذا لم يجد واستطاع أن يكون له مكتبة ويعتمد على الله سبحانه وتعالى ، ويحذر كل الحذر من الانزلاقات ومن الغرور ومخالفة العلماء المتقدمين ، فعليه أن يعرض أفكاره على أفكار علماء الأمة المتقدمين ، ولست أدعوه إلى تقليدهم فالتقليد حرام في الدين ، لكن يستضيء بأفهامهم ، فهذا أمر حسن وهذه نعمة من الله سبحانه وتعالى وهي نيسير الكتب فلعلها لم تتيسر لكثير من العلماء المتقدمين ، ولو كلف أحدنا أن ينقل ( فتح الباري ) نقلاً بيده لما استطاع .
------------
راجع كتاب غارة الأشرطة ( 1 / 63 - 64 )
للإستماع للصوتية
http://muqbel.net/files/fatwa/muqbel-fatwa823.mp3
[من فتاوى العلامة ريحانة اليمن مقبل الوادعي رحمه الله]
السؤال 1:
هل الاعتماد على الكتب وحدها كافٍ في طلب العلم أم لا بد من مصاحبة شيخ ٍ ؟
الجواب: قال رحمه الله:
إن تيسر له أن يصحب شيخاً فننصحه بذلك ؛ ولا تزال بعض العبارات التي يقولها المشائخ مرتسمة في أذهاننا من وقت الدارسة ، وإن لم يتيسر له فلا بد أن يقتني الكتب الطيبة مثل : < صحيح البخاري > ، و < صحيح مسلم > ، < رياض الصالحين > ، < اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان > ، < قتح المجيد شرح كتاب التوحيد > ، وهكذا أيضاً كتب ابن القيم ، وكتب شيخ الإسلام ابن تيمية ، وكتب الشوكاني ، والصنعاني ، وإذا كان متضلعاً من العلم فننصحه بإقتناء < المحلى > والاستفاده منه مع الحذر مما يخالف فيه من العقيدة والله المستعان .
أما إذا كان يستطيع أن يرحل فننصحه بهذا ، ثم العلماء يقولون : العلم غريب ، إذا تغرب تفرغ للعلم ، لكن إذا كان في بلده ربما يُشغل تارة اذهب إلى الدكان ، وأخرى الغنم انفلتت على الزرع اذهب إليها ردها ، وأخرة .... ، ففي بلده يُشغل ، لكن في الغربة يتفرغ .
وقلنا أنه يستفاد من الكتب ، وأما قول القائل : من كان شيخه الكتاب كان خطئه أكثر من الصواب ، فهذا إذا لم يُحسن إختيار الكتاب ، مثل يذهب ويشتري < تنبه الغافلين > لأبي الليث السمرقندي ، أو < الروض الفائد > في الرقائق كذلك أيضاً ، أو يذهب ويشتري كتب سعيد حوى ، أو كتب الحزبيين عبدالله بن عزام وغيره ، المهم إذا لم يُحسن إختيار الكتاب فصحيح سيكون خطئه أكثر من الصواب ، أما إذا أحسن إختيار الكتاب فلا بد أن يكون صوابه أكثر والله المستعان .
-------------
من شريط : ( أسئلة أهل العراق )
للإستماع للصوتية
http://muqbel.net/files/fatwa/muqbel-fatwa2117.mp3
السؤال 2:
نرى بعض الناس لا يهتم بطلب العلم على أيدي العلماء ، ويعتكف على الكتب في بيته ، ويحتج بأن الشيخ الألباني حفظه الله تعالى استطاع أن يدرك العلم الذي لديه من خلال القراءة فقط ، وليس على أيدي العلماء فهل هذا الكلام صحيح وبماذا تنصحونه ؟
الجواب: قال رحمه الله:
الذي ننصحه إن استطاع أن يحضر إلى مجالس العلماء فرب جلسة تعدل قراءة شهر ، وإذا لم يستطع فليكون له مكتبة ويراسل أهل العلم ويستفتيهم والعمل بالوجادة جائز ، كيف ذاك ؟ إذا وجد كتاباً وتأكد أنه لفلان فلا بأس أن يقرأ منه ويستفيد ، أما كلام العلماء وعباراتهم فإنا ترتسم في ذهن الشخص ، ولا أزال أذكر بعض العبارات من الشيخ محمد بن عبدالله الصومالي في الحرم المكي حفظه الله تعالى .
أما إذا لم يجد واستطاع أن يكون له مكتبة ويعتمد على الله سبحانه وتعالى ، ويحذر كل الحذر من الانزلاقات ومن الغرور ومخالفة العلماء المتقدمين ، فعليه أن يعرض أفكاره على أفكار علماء الأمة المتقدمين ، ولست أدعوه إلى تقليدهم فالتقليد حرام في الدين ، لكن يستضيء بأفهامهم ، فهذا أمر حسن وهذه نعمة من الله سبحانه وتعالى وهي نيسير الكتب فلعلها لم تتيسر لكثير من العلماء المتقدمين ، ولو كلف أحدنا أن ينقل ( فتح الباري ) نقلاً بيده لما استطاع .
------------
راجع كتاب غارة الأشرطة ( 1 / 63 - 64 )
للإستماع للصوتية
http://muqbel.net/files/fatwa/muqbel-fatwa823.mp3
🪴قال العلامه صالح الفوزان حفظه الله :
وسائل التواصل الاجتماعي فرصة لكم تنتهزونها
ولا تتركوها للأشرار ودعاة الضلال .
📕أهمية العقيدة الصحيحة ٢٣-٧-١٤٣٧هـ.
وسائل التواصل الاجتماعي فرصة لكم تنتهزونها
ولا تتركوها للأشرار ودعاة الضلال .
📕أهمية العقيدة الصحيحة ٢٣-٧-١٤٣٧هـ.
قال شيخنا مقبل بن هادي - رحمه الله -
أهل السنة محتاجون إلى تزاور فيما بينهم
وإلى تعاون وإِلا فوالله سيبتلعنا أعداء الإسلام.
📚 الجامع الكبير [٢/٥٧١]
أهل السنة محتاجون إلى تزاور فيما بينهم
وإلى تعاون وإِلا فوالله سيبتلعنا أعداء الإسلام.
📚 الجامع الكبير [٢/٥٧١]