Telegram Web Link
_

‏ذكر ابن القيم رحمه الله عشرة أسباب لاستحقاق محبة الله، وهي باختصار:
تدبر القرآن
النوافل
دوام الذكر
إيثارُ محابّه سبحانه
مطالعة القلب لأسمائه وصفاته
مشاهدة برِّه وإحسانه ونعمه
انكسار القلب
الخلوة به وقت النزول الإلهي
مجالسةُ الصادقين
مباعدةُ كلِّ سبب يحولُ بينَ القلب وبينه سبحانه

✍🏻الشيخ د. محمد بن غالب العُمري -حفِظهُ الله-.
لا بد مِن شد الهمة، والاقبال على دروس العلم، والصبر على ذلك، ودعوة الناس إليه، وإنقاذهم مِن مغبة المناهج التي أضلت ولا زالت تضل الناس.

🎙️ الشيخ: محمد بن سعد الأنقر -حفظه الله-

#كلمات_مشايخ_ليبيا #مشايخ_ليبيا
قيل لأحدهم وهو في سياق الموت: قل لا إله إلا الله..!

«فجعل يُغنِّي لأنه كان مفتوناً بالغناء، والعياذُ بالله.»

-ابن القيم/الداء والدواء: ٩١/١
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾.


الشيخ #عبدالسـلام_بن_بـرجـس
رحمه الله تعالى.
‏كان من دعاء النبي ﷺ : -

" اللهمَّ آتِ نفسي تقواها ، وزكِّهَا أنت خيرُ من زَكَّاهَا ، أنت وَلِيُّهَا ومولاها ، اللهمَّ إني أعوذ بك من علمٍ لا ينفع ، ومن قلبٍ لا يخشع ، ومن نَفْسٍ لا تشبع ، ومن دعوةٍ لا يُستجاب لها ".🌱


رواه مسلم 2722 ( 72 ).
وَ كانَ مِن دُعائِه -ﷺ- :

"اللهم اهدِني لأحسنِ الأخلاقِ وأحسنِ الأعمالِ لا يَهدِي لأحسنِها إلَّا أنت وقِني سِيء الأخلاقِ والأعمال لا يقِي سيِّئَها إلَّا أنت".🌱

السِّلسِلة الصَّحِيحَة (7/770).

"لتعلم كل امرأة أنها لن تصل إلى الصلاح إلاّ بالعلم، وما أعنيه بالعلم هو العلم الشرعي".

ابنُ عُثيمين، دور المرأة في إصلاح المجتمع(7)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌾🌾🌾
سُئل الإمام ‎سفيان بن عيينة:
-رحمه الله تعالى -:
عن غمِّ لا يُعرف سببه؟
فقال: هو ذنبٌ هممتَ به في سرّك ولم تفعله؛ فجزيتَ همًا به .
علّق ‎ ابن تيمية رحمه الله على جواب سفيان فقال: فالذنوب لها عقوبات، السرُّ بالسرِّ، والعلانيةُ بالعلانية .

📚 مجموع الفتاوى (١٤/١١١)
▫️إذا أصبح العبد وأمسى وليس همُّه إلا الله وحده= تحمَّل الله عنه سبحانه حوائجه كلها، وحمل عنه كل ما أهمَّه، وفرَّغ قلبه لمحبته، ولسَانه لذكره، وجوارحه لطاعته.

|الفوائد، لابن القيم (٨٤).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"لا تستهن أبدًا بصُحبة صاحبٍ
والزم رفاق الخيـر، لا تتــوانى

واحذر صديقًـا غافلًا عن ربّـه
تلقَ الندامـة، تجلِبُ الخُسرانا

قد قالهـا رب السمــاء بآيـه
أن لا تُطع قلبًا عصى الرحمانا

فالمرء كالمرآة يعكس صحبه
فاختر لنفسك أصدق الخلّانا"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
▫️"والاهتِمامُ بالسُّنّةِ واجبٌ، والعِنايةُ بعلمِ الحديثِ وفِقهِ السّنة مع فِقه القُرآن هو حقيقةُ العلم؛ لهذا نوصي الجَميع بذلك، وأن يَعتنوا به أكمَل العناية.

ودائمًا مَن كان همُّه كتابَ الله جلّ وعلا حفظًا وتلاوةً ومُدارسةً، والسنة أيضًا حفظًا وقراءةً ومُدارسة؛ فإنّهُ سيُشعّ النور في قلبهِ وفي صَدرِه، ويرى أن الفِتن وما يَعرض على النُّفوس أنّها تَضمحِلُّ؛ لأجلِ قوّةِ الوارِد عليه من الحقِّ الذي يُحبط الله جل وعلا به ما يعرضُ للقُلوب من الباطِل."

| الطّريق إلى النّبوغ العِلمي (53)
🎙وصف الإمام ربيع بن هادي المدخلي حفظه اللَّه

لنبينا محمد عليه الصلاة والسلام :

(شرح حديث في صفة خَلقِ النبيﷺ)

أبيض شديد الوضح: والصحيح أنه أزهر أي أن بياضه مشرب بحمرة وهو أحسن الألوان.

أبلج: أي أن حاجبيه لا يلتقيان شعر حاجبيه مستطيل لأن وجهه مستدير كالقمر ﷺ .

أهدب الأشفار: أي أشفار عينيه طويلة وهذا محمود وفيه جمال عينيهﷺ .

شفن الكفين: أي غليظهما وهذه من صفات الرجولة، هذا محمود في الرجال أن يكون كفه غليظاً قويا.

وإذا بطش بالعدو يكون قوياً ﷺ ومذموم في النساء، هذا محمود في الرجال (الشثن الغلظ هذا شيء جميل في الرجال.
شثن القدمين: أي فيها غلظ.

‏كان ﷺ يتصف بعظم اللحية وعظم اللحية يدل على الرجولة، هذا من الكمال بعكس ما ينظر الناس الآن إلى اللحية مع الأسف وكما قال ابن القيم في وصف النبي ﷺ في عظم اللحية أنه يدل على كمال الرجولة.

كان ﷺ طويل المسربة: المسربة ما دق من شعر الصدر سائلاً إلى الجوف.

كان ﷺ كثير شعر الرأس رجله : يعني ليس بالسبط المسترسل ولا بالجعد.
الجعد المتجعد.

فالرسول ﷺ شعره وسط لا بالسبط مثل شعر العجم ولا بالجعد القَطَط ﷺ وإنما هو وسط فيه استرسال.

كان ﷺ يتكفأ في مشيته: وهذا دليل القوة في المشي ﷺ ومنهم من قال يمشي مشي الجاد جاد في مشيه ﷺ يمشي إلى مقصده.

📚[الذريعة4/ 64]
"الجمعة أفضل يوم وغُفل عن فضل"

🎙 للعلامــة | العثيمــين - رحمه الله
°°°
2024/09/30 13:29:50
Back to Top
HTML Embed Code: