"اَنْتَ الْمُعافى وَاَنَا الْمُبْتَلى، وَاَنْتَ الْمُجيبُ وَاَنَا الْمُضْطَرُّ"
"أشهَدُ أنّ عليًا وليُّ الله!
شَهَدَ بِها دَمّي وعَـــظمي وقَلبي وعَقلي
وكَفّي ولِحدَ قَبري وحَتّى ألـقى بِها ربّي".
شَهَدَ بِها دَمّي وعَـــظمي وقَلبي وعَقلي
وكَفّي ولِحدَ قَبري وحَتّى ألـقى بِها ربّي".
"تلتفت أحيانًا لتُلقي نظرةً على ماضيك، فتكتشفُ أنك خرجتَ حيًّا من مذبحة."
عزة النفس تبدأ في قوة التخلي إن لزم الأمر، وقوة التحلي بالكرامة ووضع تحتها ألف خط، إذ يضع المرء نفسه في المقام الأول، ولا يرضى بشيء لا يليق بمقامه، أن يضع حداً لمن لا يقدره وإن كان أقرب الناس لقلبه .