كَبُرُوا لِيَبْلُغَ تَكْبِيرَكُمْ عَنَاءِ السَّمَاءِ
كَبُرُوا فَ اللهُ كَبِيرٌ يَسْتَحِقُّ الثَّنَاءُ
أَوْقَاتُكُمْ تَكبِيرَاتٌ تَصْدَحُ لِلسَّمَاءِ

يَا أَهَّلَ التَّوْحِيد #اِغْتَنَمُوا

اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ اللهُ أَكبر لَا إلَه إلَّا اللَّه
اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ وللهِ الحَمد.. 🌸

‏⠀

يَا مُدرِكَ العَشرِ قَد أدرَكتَ مَكرَمَةً،
تَترَا فَضَائِلُهَا كالمُزنِ مَهطُولَا..

فَاخطُب مَآثِرَهَا الحُسنَا بِمَهرِ تُقَىٰ،
ولا تَكُن عَن بَنَاتِ الحُسنِ مَشغُولَا..

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• يَا أصحَاب شَمِّروا فَإنَّ العَشر قَد دَنت! 🕌🌸
‏⠀⠀ ‏⠀
في العشرِ شمّر يا فتى
‏ .. أقبِل وذُق طعم الندى
‏ هيهات يغفلُ عاقلٌ
‏.. عن فضلها طول المَدى ..

‏هي ⁧عشر ذي الحجة
⁩ | خير أيام الدنيا| 🌸🌿

‏⠀⠀ ‏⠀

-

‏اللهُ أكبر، اللهُ أكبر، لا إله إلّا الله..
اللهُ أكبر، اللهُ أكبر، وللهِ الحمدُ.

• قـال الشّيخ بن العُثيمين -رحمهُ الله- :

« التَّكبِير فِي هذه العَشر يَجهَرُ بِها الرِّجالُ فِي المساجدِ والأسواقِ والبيوتِ، وتُسِرُّ بِها النِّساء ».

| مجموع فتاوىٰ ورسائل الشّيخ رحمه الله (١٩٠/٢٥) |

••|🕋

الـتَّـكبِـير المُـطـلـق والـتّـكبِـير المـقـيَّـد:

• التَّكبِيرُ المُطلَق: يكونُ في كلِّ وقتٍ ويبدأُ مِن دخولِ شهرِ ذي الحِجَّةِ إلىٰ آخرِ أيَّامِ التَّشريقِ وهي: الأيَّام الثَّلاثة بعدَ يومِ العيدِ.

• التّكبِيرُ المقيَّد: يكونُ خلفَ الصَّلواتِ الخمسَ ويبدأُ مِن صلاة الفجرِ يوم عَرفةَ إلى عصرِ آخر يومٍ من أيَّامِ التَّشرِيقِ.

| مجموع فتاوى الشَّيخ محمّد بن عثيمين/ المجلد 16 «نُور على الدَّرب/ شريط ٣٥٥» |📚
‏⠀

‏لاَ تجلِس صامِتً سبِح ، هَلِل ، كبِّر
فَـ أنتّ في أيامٍ مباركة!

بُشرى لِمن كبَّر، وهلّل، في هذهِ الأيّام المُباركة.

فضلُ التّكبير، والتّهليل، في العشر الأوائل من ذي الحجّة ⬇️

قال رسول ﷺ : " ما أهّلَّ مهلٌّ قطُّ إلا بُشّر، وما كبَّر مكبرٌّ قطُّ إلا بُشِّر، قيل يا رسولَ اللهِ: بالجنَّةِ ؟ قال: نعم"

[ حسن إسناده الألباني في| السّلسلة الصّحيحة رقم: (1621) ]

-

« كَبِرُوا لَيبلُغَ تَكبيرَكُم عَنان السَّماء ؛
كَبِرُوا فَإِنَّ اللّٰهَ عَظيمٌ يَستحقُ الثَّناء »

اللّٰهُ أكبَرُ ، اللّٰهُ أكبَرُ ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللّٰهُ ..
واللّٰهُ أَكْبَرُ ، اللّٰهُ أكبَرُ ، وَلِلّٰهِ الحَمد ..

▪️قَـــــالَ الْـعــــلَّامَــۃُ ابــنُ ســـعْـــدِي ـ رَحِمَـﮧُ اللَّـﮧُ تَـعَـالـﮯَـ

« لـَقـَدْ أَكـْرَمَ اللّٰهُ الـرِّجـَالَ بِاللّـحَى وَجـَعلـَهـا لـَهَمَ جَمَـالا وَوَقـارا، فـَيـَا وَيـْح مَـنْ حَلـَقَهَـا وأَهَـانَهَـا وعَــصَـى نَبـِيَّهُ جـَهَـاراً،

أيَــظــنُّ هـَـــؤلاء أنّ حَــلــْقَـــهـا يُــكْــسِــبُ صَـــاحـبَـهـَا بَــهــاءً وجَــمــَالاً، كـَــلَا واللّٰهِ إنـّــهُ لـَـيـشِــيْــنُ الــوَجـْـهَ ، ويـُـذْهـبُ نُــوْرُهُ ،

أَمَـا تـَرَوْنَ وُجُـوْهَ الـحَالِـقِيْنَ لـِهـَا كـَيْفَ يـَذْهَـبُ بَهَـاؤهـا وخُـصوصاً عـِنْدِ الـمَشِـيْبِ، وَتَكُـونُ وُجُـوْهُـهُمْ كَـوُجُـوْهِ الـعَجَـائـِزِ، قـدْ ذَهَـبَتْ مَحَـاسِنَهـَا »

[الــفـواكـــه الـشهـية (صـ٧٣)]