Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🕋 سلسلة فتاوى الحج 🕋
===================
لسماحة الشيخ العلامة عبد العزيز ابن باز رحمه الله

[احرام من هم دون المواقيت ]

📌 السؤال رقم ٣ - : ﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﺳﻜﻨﻪ ﺩﻭﻥ اﻟﻤﻮاﻗﻴﺖ ﻓﻤﻦ ﺃﻳﻦ ﻳﺤﺮﻡ ؟ .


☑️ الجواب : ﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﺩﻭﻥ اﻟﻤﻮاﻗﻴﺖ ﺃﺣﺮﻡ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻣﺜﻞ ﺃﻫﻞ ﺃﻡ اﻟﺴﻠﻢ ﻭﺃﻫﻞ ﺑﺤﺮﺓ ﻳﺤﺮﻣﻮﻥ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﻬﻢ
ﻭﺃﻫﻞ ﺟﺪﺓ ﻳﺤﺮﻣﻮﻥ ﻣﻦ ﺑﻠﺪﻫﻢ؛ ﻟﻘﻮﻟﻪ - ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ - ﻓﻲ ﺣﺪﻳﺚ اﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ: «ﻭﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﺩﻭﻥ ﺫﻟﻚ - ﺃﻱ ﺩﻭﻥ اﻟﻤﻮاﻗﻴﺖ - ﻓﻤﻬﻠﻪ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﺃﻧﺸﺄ » .

ﻭﻓﻲ ﻟﻔﻆ ﺁﺧﺮ: «ﻓﻤﻬﻠﻪ ﻣﻦ ﺃﻫﻠﻪ ﺣﺘﻰ ﺃﻫﻞ ﻣﻜﺔ ﻳﻬﻠﻮﻥ ﻣﻨﻬﺎ » .


📚 المصدر : مجموع الفتاوى ج١٧ ص١٧
══════ ❁✿❁ ══════
🌷ساهــمُوا بنشْر هَذهِ الرِسَالة فِي
وسائل التواصل فنشَرُ العِلمِ من أَعْظَمِ القُرُبَات
🕋 سلسلة فتاوى الحج 🕋
===================
لسماحة الشيخ العلامة عبد العزيز ابن باز رحمه الله

[ حكم من بدا له الحج والعمره بعد تجاوز الميقات ]

📌 السؤال رقم ٤ - : ﻣﺎ ﺣﻜﻢ اﻟﺸﺮﻉ ﻓﻴﻤﻦ ﺧﺮﺝ ﻣﻦ اﻟﺮﻳﺎﺽ ﺇﻟﻰ ﻣﻜﺔ ﻭﻟﻢ ﻳﻘﺼﺪ ﺣﺠﺎ ﻭﻻ ﻋﻤﺮﺓ، ﺛﻢ ﺑﻌﺪ ﻭﺻﻮﻟﻪ ﺇﻟﻰ ﻣﻜﺔ ﺃﺭاﺩ اﻟﺤﺞ ﻓﺄﺣﺮﻡ ﻣﻦ ﺟﺪﺓ ﻗﺎﺭﻧﺎ ﻓﻬﻞ ﻳﺠﺰﺋﻪ اﻹﺣﺮاﻡ ﻣﻦ ﺟﺪﺓ ﺃﻡ ﻋﻠﻴﻪ ﺩﻡ ﻭﻻ ﺑﺪ ﻣﻦ ﺫﻫﺎﺑﻪ ﺇﻟﻰ ﺃﺣﺪ اﻟﻤﻮاﻗﻴﺖ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺔ، ﺃﻓﺘﻮﻧﺎ ﻣﺄﺟﻮﺭﻳﻦ؟ .


☑️ الجواب : ﻣﻦ ﺧﺮﺝ ﻣﻦ اﻟﺮﻳﺎﺽ ﺃﻭ ﻏﻴﺮﻫﺎ ﻗﺎﺻﺪا ﻣﻜﺔ ﻭﻟﻢ ﻳﺮﺩ ﺣﺠﺎ ﻭﻻ ﻋﻤﺮﺓ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺃﺭاﺩ ﻋﻤﻼ ﺁﺧﺮ ﻛﺎﻟﺘﺠﺎﺭﺓ ﺃﻭ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﺑﻌﺾ اﻷﻗﺎﺭﺏ ﺃﻭ ﻧﺤﻮ ﺫﻟﻚ

ﺛﻢ ﺑﺪا ﻟﻪ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻭﺻﻞ ﻣﻜﺔ ﺃﻥ ﻳﺤﺞ ﻓﺈﻧﻪ ﻳﺤﺮﻡ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﻪ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﻓﻴﻪ، ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺟﺪﺓ ﺃﺣﺮﻡ ﻣﻨﻬﺎ، ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﻣﻜﺔ ﺃﺣﺮﻡ ﻣﻦ ﻣﻜﺔ،

ﻭﻫﻜﺬا ﺃﻱ ﻣﻜﺎﻥ ﻳﻌﺰﻡ ﻓﻴﻪ اﻟﺤﺞ ﺃﻭ اﻟﻌﻤﺮﺓ ﻭﻫﻮ ﻓﻴﻪ ﻳﺤﺮﻡ ﻣﻨﻪ ﻟﻠﺤﺞ ﻭاﻟﻌﻤﺮﺓ ﺇﺫا ﻛﺎﻥ ﺩﻭﻥ اﻟﻤﻮاﻗﻴﺖ ﻭﻻ ﺣﺮﺝ ﻋﻠﻴﻪ؛ ﻷﻥ ﻣﻴﻘﺎﺗﻪ ﻫﻮ اﻟﺬﻱ ﻧﻮﻯ ﻣﻨﻪ اﻟﺤﺞ ﺃﻭ اﻟﻌﻤﺮﺓ
ﺇﺫا ﻛﺎﻥ ﺩﻭﻥ اﻟﻤﻮاﻗﻴﺖ؛ ﻟﻘﻮﻝ اﻟﻨﺒﻲ - ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ - ﻟﻤﺎ ﻭﻗﺖ اﻟﻤﻮاﻗﻴﺖ: «ﻭﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﺩﻭﻥ ﺫﻟﻚ ﻓﻤﻬﻠﻪ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﺃﻧﺸﺄ ﺣﺘﻰ ﺃﻫﻞ ﻣﻜﺔ ﻣﻦ ﻣﻜﺔ » .

ﻟﻜﻦ ﺇﺫا ﺃﺭاﺩ اﻟﻌﻤﺮﺓ ﻭﻫﻮ ﻓﻲ ﺣﺮﻡ ﻣﻜﺔ ﻟﻢ ﻳﺠﺰ ﻟﻪ اﻹﺣﺮاﻡ ﺑﻬﺎ ﻣﻦ ﺩاﺧﻞ اﻟﺤﺮﻡ ﺑﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﺨﺮﺝ ﺣﺘﻰ ﻳﺤﺮﻡ ﺑﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﺎﺭﺝ اﻟﺤﺮﻡ، اﻟﺘﻨﻌﻴﻢ ﺃﻭ اﻟﺠﻌﺮاﻧﺔ ﺃﻭ ﻏﻴﺮﻫﻤﺎ؛

ﻷﻥ اﻟﻨﺒﻲ - ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ - ﺃﻣﺮ ﻋﺎﺋﺸﺔ ﺃﻥ ﺗﺤﺮﻡ ﺑﺎﻟﻌﻤﺮﺓ ﻣﻦ ﺧﺎﺭﺝ اﻟﺤﺮﻡ ﻟﻤﺎ ﺃﺭاﺩﺕ ﺃﻥ ﺗﻌﺘﻤﺮ ﻓﻲ ﺣﺠﺔ اﻟﻮﺩاﻉ ﻭﻫﻲ ﻓﻲ ﺩاﺧﻞ اﻟﺤﺮﻡ.


📚 المصدر : مجموع الفتاوى ج١٧ ص ١٨
══════ ❁✿❁ ══════
🌷ساهــمُوا بنشْر هَذهِ الرِسَالة فِي
وسائل التواصل فنشَرُ العِلمِ من أَعْظَمِ القُرُبَات
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📚وقل ربّ زدني علماً📚 pinned «*■ سِـلْسِلَـة شَـــــرح مَسَائِـلِ الجَاهِـلِيَّةِ ■ لِمَـعَــالِـي شَيْخِـنَـا العَـلَّامَة / صَالِح بن فَوْزَان الفَوْزَان - حَفِظَهُ اللَّٰهُ وَبَارَكَ فِيهِ -* *[ الــــعَـــــدَد: ٣٧ ]* --------------------------------------------------…»
*■ سِـلْسِلَـة شَـــــرح مَسَائِـلِ الجَاهِـلِيَّةِ ■ لِمَـعَــالِـي شَيْخِـنَـا العَـلَّامَة / صَالِح بن فَوْزَان الفَوْزَان - حَفِظَهُ اللَّٰهُ وَبَارَكَ فِيهِ -*
*[ الــــعَـــــدَد: ٣٨ ]*
--------------------------------------------------
*وَصَــلْنَــا إلىٰ قَوْلِ شَيْخِـنَــا حَفِـظَهُ اللَّٰهُ:*

*وَهَــذَا فَـرْقُ مَـا بَـيْـنَ أَهْــلِ الـجَـاهِـلِـيَّـةِ وَأَهْــلِ الإِسْـلَامِ، فِـي مَـسْـأَلَــةِ وُلَاةِ الأُمُــورِ،*
*أَهْــلُ الـجَـاهِـلِـيَّـةِ: لَا يَـرَوْنَ الـطَّـاعَـةَ لِـوُلَاةِ الأُمُــورِ، وَيَـرَوْنَ ذَلِـكَ ذِلَّـة.*

*وَأَمَّـا الإِسْـلَامُ: فَـإِنَّـهُ أَمَــرَ بِطَاعَةِ وُلَاةِ الأُمُــورِ المُسْلِمِينَ، وَإِنْ كَـانَ عِنْدَهُمْ شَيْءٌ مِنَ الفِسْقِ فِي أَنْفُسِهِمْ، أو عندهم ظُلْمٌ لِلنَّاسِ، يُصبَر عَلَيهِمْ؛ لِأَنَّ فِي ذَلِكَ مَصَالِحُ للمسلمينَ، وَفِي الخُرُوجِ عليهم مَضَارٌّ للمسلمينَ، أَعْظَمُ مِن المَفَاسِدِ الَّتِي فِي البَقَاءِ عَلَىٰ طَاعَتِهِمْ مَـعَ انحِرَافِهِمُ الَّـذِي لا يُخْرِجهُمْ عَنِ الإِسْـلَامِ، هَــذِهِ الـقَـاعِـدَةُ الـعَـظِـيـمَـة الَّتِي جَــاءَ بِـهَـا الإِسْـلَامُ فِـي هَــذَا الأَمْــرِ الـعَـظِـيـمِ.*

*وَأَمَّـا أَهْــلُ الـجَـاهِـلِـيَّـةِ - كَمَا سَبَقَ - لَا يَـرَوْنَ انعِـقَـادَ وِلَايَـةٍ، وَلَا يَـرَوْنَ سَـمْـعًـا وَلَا طَـاعَـةً، وَمِثْلُهُمُ الأُمَـمُ الـكَـافِـرَة الآنَ، الَّــذِيـنَ يَقُولُونَ بِـالـحُـرِّيَّـاتِ وَالـدِّيـمُـقْـرَاطِيَّاتِ،*
*مَاذَا تَكُونُ مُجْتَمَعَاتهمُ الآنَ؟.*

*هَــمَــجِــيَّــة، بَــهِــيــمِــيَّــة،*
*قَـتْـلٌ وَسَلْبٌ وَفَسَادُ أَعْــرَاضٍ،*
*وَشَــرٌّ وَاضْطـِـرَابُ أَمْــنٍ،*
*وَهُـمْ دُوَلٌ كُـبْـرَىٰ، وعندهم أَسْلِحَة،*
*وعِندهم مُدَمِّرَات، لكن حَالَتُهُمْ حَـالَـة بَهِيمِيَّة - وَالـعِـيَـاذُ بِـاللهِ - لِأَنَّـهُـمْ بَـاقُـونَ عَلَىٰ مَـا كَـانَت عَلَيْهِ الـجَـاهِـلِـيَّـة.*

*- نَكْتفِي بهذا القَدْرِ وَنُكْمِلُ في العَدَدِ القادِمِ إنْ شَاءَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَىٰ -*
--------------------------------------------------
*صَــفْـــحَـــــة:[ ٥٠ - ٥١ ].*
*-----------------------------------*
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
*¤ سِـلْـسِلَـــةُ الـعَــقِـيـدَة الـوَاسِـطِـيَّـة ¤ لِـشَـيْـخِ الْإِسْــلَامِ: أَحْـمَـدَ ابْـنِ تَـيْـمِـيَّـةَ - رَحِـمَـهُ اللهُ - [ الـعَـدَد: ٩ ]*
*----------------------------------------*
*وَصَلْنَا إِلَىٰ قَـوْلِــهِ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَىٰ:*

وَقَوْلِهِ ﷺ فِي رُقْيَةِ الْمَرِيضِ:«رَبُّنَا اللهُ الَّذِي فِي السَّمَاءِ، تَقَدَّسَ اسْمُكَ، أَمْرُكَ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، كَمَا رَحْمَتُكَ فِي السَّمَاءِ اجْعَلْ رَحْمَتَكَ فِي الْأَرْضِ، اغْفِرْ لَنَا حَوْبَنَا وَخَطَايَانَا، أَنْتَ رَبُّ الطَّيِّبِينَ، أَنْزِلْ رَحْمَةً مِنْ رَحْمَتِكَ، وَشِفَاءً مِنْ شِفَائِكَ عَلَىٰ هَذَا الْوَجَعِ؛ فَيَبْرَأُ» حَدِيثٌ حَسَنٌ، رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ وَغَيْرُهُ.

وَقَوْلِهِ:«أَلَا تَأْمَنُونِي وَأَنَا أَمِينُ مَنْ فِي السَّمَاءِ؟!» حَدِيثٌ صَحِيحٌ.

وَقَوْلِهِ:«وَالْعَرْشُ فَوْقَ الْمَاءِ، وَاَللهُ فَوْقَ الْعَرْشِ، وَهُوَ يَعْلَمُ مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ» حَدِيثٌ حَسَنٌ، رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ وَغَيْرُهُ.

وَقَوْلِهِ ﷺ لِلْجَارِيَةِ:«أَيْنَ اللهُ؟» قَالَتْ: فِي السَّمَاءِ، قَالَ:«مَنْ أَنَا؟» قَالَتْ أَنْتَ رَسُولُ اللهِ، قَالَ:«أَعْتِقْهَا؛ فَإِنَّهَا مُؤْمِنَةٌ» رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
*-----------------------------------*
وَقَوْلِهِ:«أَفْضَلُ الْإِيمَانِ: أَنْ تَعْلَمَ أَنَّ اللهَ مَعَكَ حَيْثُمَا كُنْتَ» حَدِيثٌ حَسَنٌ.

وَقَوْلِهِ:«إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَلَا يَبْصُقْ قِبَلَ وَجْهِهِ؛ وَلَا عَنْ يَمِينِهِ، فَإِنَّ اللهَ قِبَلَ وَجْهِهِ، وَلَكِنْ عَنْ يَسَارِهِ أَوْ تَحْتَ قَدَمِهِ» مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.

وَقَوْلِهِ:«اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ، فَالِقَ الْحَبِّ وَالنَّوَى، مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ؛ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا، أَنْتَ الْأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيْءٌ، اقْضِ عَنِّي الدَّيْنَ، وَأَغْنِنِي مِنَ الْفَقْرِ» رَوَاهُ مُسْلِمٌ.

*- نَكْتَفِي بِهَذَا القَدْرِ وَنُكْمِلُ فِي العَدَدِ القَادِمِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَـبَـارَكَ وَتَـعَـالَـىٰ -*
*----------------------------------------*
*[ المَصْدَرُ: مَــجْـــمُـــوعُ الـــفَـــتَــــاوَىٰ:*
*جــــــ: ٣ / صـــــ: ١٣٩ - ١٤٠ ]*
*----------------------------------------*
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
٠٠٩_شرح العقيدة الواسطية_

/ (٥٠ شريط). الشيخ عبد الرزاق البدر/
Audio
2024/09/23 20:24:04
Back to Top
HTML Embed Code: