Telegram Web Link
Forwarded from صارحني 📨
💌 وصلتك رسالة جديدة
وقت الرسالة: 2024/12/23 - 09:10:11 PM
----
"ولأدعونَّ عليكَ في غسقِ الدُجى يُبليك ربي مثلما أبليتني"
----

- تبرع لإستمرار عمل بوت صارحني 🎁
Forwarded from صارحني 📨
💌 وصلتك رسالة جديدة
وقت الرسالة: 2024/12/24 - 12:10:58 AM
----
لدي سؤال

ماهو مقياس النجاح لديكم..؟!
----

- تبرع لإستمرار عمل بوت صارحني 🎁
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
قطرات الندى
💌 وصلتك رسالة جديدة وقت الرسالة: 2024/12/23 - 09:06:50 PM ---- كيف يستباح المرء أذيّة من يحبه ؟ كيف له أن يسجنه في قفص الاكتئاب ؟، و أنت ترى صراع قلبه وعقله ، كيف لك أن تقول لا شأن لي و أنت كل الشّأن ؟ فلا سامح اللّه رجلاً أبكى فتاة ، ولا غفر الله لرجل…
وليت الأمر يقف على أكوام الحزن، بل يتعدى ذلك إلى إنعدام ثقتها في كل شخص يحاول أن يزرع رايحين الود في قلبها ويغرس الأمان بفؤادها، ما أقسى شعور الشك والخوف من إي يد تمتد تسعى لتطبطب عليها.
لذلك اتقوا الله ولا تفسدوا على الناس أمانها وصفاء سجيتها.

#إيمان_بامقابل
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from طمأنينة قلب 💛🇵🇸 (°•علي بن محسن•°ㅤ◡̈⃝ㅤ)
••

صباح الخير 🪴

‏"ثم يأتي عوض الله،
الذي تُشرق به الظلمات، ويُمحى به أثر الندب،
ويغسل الله القلب، ويتيسّر ماتعسّر وينفتح ماتسكّر،
ويُقبل عليك الخير من كل إتجاه،
هو الكريم لا يأتي جبره عاديًا أبدًا." ♥️
Forwarded from صهيل
- الرساله ؛ ""قمة العظمة :أن تبتسم وفي عينيك ألف دمعة ودمعة?🨊?
قمة الصبر:أن تصمت وفي قلبك جرح يتكلم💔

جرعة امـــل
@hamsat2024
التبادل
@algharib_bot
إن الاجتماع على طاعة الله جل جلاله والمسابقة لمرضاته بالأعمال الصالحة والنوايا المخلصة والتعاون على البر والتقوى لهي أجل مقامات الصحبة والاجتماع التي لا يخيب أصحابها ولا يخزيهم الله أبدا.

وتلك هي الصحبة التي تُفدى.

(هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ)
‏نعوذُ بك يالله من ضَياعِ السَّعي بسببِ نيَّةٍ فاسدة ، نعوذُ بك يالله من الرِّياء الخَفيّ ، من العمل لأجلِ الظُّهور لا لأجلِ الله ، نعوذُ بك يالله من قِلَّةِ الإخلاص ، وفقدان الدَّليل ، ونَسألك العِلْم النَّافع والصِّدق في طَلبِه ونسألك العمل المتقبل الخالص لوجهك ، اللهم أصلحنا وأصلح أحوالنا يالله
أنا في دمشق؟ في حمص؟ في حماة وحلب وإدلب؟
أحقاً عدت لسوريا بعد عقد كامل من الغربة والبعد؟ أقطعها من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها كريماً عزيزاً لا خائفاً هارباً؟
أحقاً كانت عودتي مختلفة عن عشرات الكوابيس التي كنت أراني فيها موقوفاً على حاجز من حواجز الطاغية بدون أوراقي الشخصية خائفاً الاعتقال والقتل!؟
أحقاً التقيت فيها ببضع مئات من الطلاب والطالبات في البرامج العلمية، نتحدث فيه عن "المنهاج من ميراث النبوة" "وبوصلة المصلح" وأسئلة الدعوة والعمل والإصلاح!؟
دون خوف أو رقيب أو جلاد!؟
إن لم تكن هذه هي الأحلام، فما هي؟

لا إله إلا الله
نجدد اليوم يقيننا بها، ونعيد تعريف علاقتنا بها وبأسماء الله وصفاته وقدرته وتدبيره وحكمته
كتب لنا عودة كهذه إلى بلادنا بعد يأس وإحباط، وجمعنا فيها بخيرة أهلها من أبنائها البررة
وإني أتذكر دوماً رسائل هؤلاء الطلاب والطالبات التي تصلنا متسائلة مترددة متخوفة، ماذا نفعل، وكيف نسير في طريق طلب العلم والبناء دون إشكال، وماذا نفعل أساساً بعد البناء، وكيف نجد مساحات العطاء المناسبة تحت سطوة هذا الطغيان والإجرام مع وجود حالة دينية داعمة له أو ساكتة عنه على أقل تقدير

فكنت أسكت أحياناً وأنصح أحياناً وأوجه أحياناً، وأقول اجتهدوا وأخلصوا في طريق البناء وأحكموه، ثم كونوا على يقيت أن سنة الله تعالى هي أن يحدث أمراً ما تتغير فيه الموازين والمعادلات، فتفتح مساحات ومسارات العمل، كنت أقول ذلك والنفس تقول كيف ذلك؟، والله في عليائه يدبر بغير حول منا ولا قوة

واليوم بعد رؤية هذا الجمع الكريم من طلاب وطالبات سوريا، أدرك أننا كنا في الطريق الصحيح، وأن مراهنة هذه البرامج على بناء المصلحين وإعداد الحملة لهذا الدين هي مراهنة صحيحة يثبتها الواقع بعد أن أثبتها الشارع في الوحي، فهؤلاء هم بلا شك نواة أساسية للدعوة والعمل في المرحلة القادمة في سوريا، التي تحتاج للفتح الدعوي بعد هذا الفتح العسكري الذي امتنّ الله تعالى به على عباده

فأبشروا بكل خير يا آل البرامج العلمية من أبناء سوريا الحبيبة، آن أوان أن نعمل فلا نكلّ، وأن ننطلق فلا نتوقف، ولنا في قادم الأيام لقاءات كثيرة وبرامج متنوعة، تكون قاعدة لانطلاقة دعوية وعملية كبيرة بإذن الله، نؤدي فيها واجبنا تجاه ديننا وبلدنا التي تحتاج سواعدنا وجهودنا في كل المساحات والمسارات للحفاط على هذا الفتح المبين ودعمه بكل الوسائل الممكنة
١٢:٠٠
حَقِّقِ التوحيد يأتِك الفرج...، صباح الخير
2024/12/27 13:19:24
Back to Top
HTML Embed Code: