Telegram Web Link
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from "ليبلوكم"
كلما اجتزت أحداث معينة في حياتك كلما بدت لك أحداث غيرها وهكذا كلما أتت مشكلات معينة وانتهت كلما ظهرت مشكلات آخرى وستنتهي!

هذه الحياة الدنيا متاع زائل ولا يبقى إلا الأثر الذي تخلفه في أيامك هل يرضاه الله وستلقى مصير الفائزين الذي يُقال لهم:
{كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ}
أم يسخطه الله وستكون الفاجعة بأن تلقى مصير الخسارة حال من:
{يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي}

فضع نفسك على: الثقة بالله والصبر والدعاء الصادق لتضمن الفوز والفلاح.
Forwarded from صارحني 📨
💌 وصلتك رسالة جديدة
وقت الرسالة: 2024/05/25 - 08:01:24 PM
----
‏"من وَطَّنَ قَلْبَه عندَ ربهِ سَكَنَ واستراح، ومن أرْسَلهُ في النَّاسِ اضطربَ واشتدَّ به القلق".

ابن قيم الجوزيَّة
----
Forwarded from صارحني 📨
💌 وصلتك رسالة جديدة
وقت الرسالة: 2024/05/25 - 08:47:08 PM
----
-
"إنِّي وَقَفتُ بِبَابِ الدَّارِ أسألُهَا
‏عَنِ الحَبِيبِ الذِي قَد ڪَانَ لِي فِيهَا

‏فَمَا وَجَدتُ بِهَا طَيفَاً يُڪَلِّمُنِي
‏سِوَىٰ نواحِ حَمَامٍ فِي أعَالِيهَا!

‏يَا دَارُ أينَ أحِبَّائِي؟ لَقَد رَحَلُوا
‏وَيَا تُرَىٰ أيَّ أرضٍ خَيَّمُوا فِيهَا."!
----
Forwarded from •قِفـا نَقرأ 🤍|• (أبرار شوقي 𓂆)
-

يا بُنيَّ، لولا المواجِعُ لما صِرتَ رجلًا، ولولا التّرحَالُ لما اكتشفتَ نفسَك والعَالم، ولولا الجرحُ لما عرفتَ كيف يحتاجُ الالتِئام إلى صبرٍ ورحمَة، ولولا المحنُ لما ذقتَ معنَى الصَّداقة الحقَّة!
يا بنيَّ إنَّما هيَ أقدارٌ، يريدُ اللهُ بها اختبارَ النُّفوس، وتقسيمَ حظوظِ الدُّنيا والآخرَة، فلا تحزَن!

- وجدان العلي.
Forwarded from Deleted Account
- الرساله ؛ هاتفي يعمل على زيادة السرعة، الشاشة تضحك في وجهي، كي يعبر نقطة الهذيان،
وأنا بمفردي.
ها أنا ذا أحاول أن أستلقي، كي أقيم زمن التوقف على إنسجام ملاحمي في هاتفي.. وتلتف رواحي كاحلقه من الدوران..
وألقي حواسي في متاهاته..
فاسمع رؤيت هاتفي..
ويسمع لمستي..
واتذوق انفس هاتفي، ويشتم هو بصري،.. ويكون وقت توقف الهذيان وانا بمفردي...
كل الأيادي كانت تريد المصافحة، إلا يدًا واحدة كانت تود الإحتضان والبقاء قربك تتحملك بكل حالاتك وتقلباتك، لكنك أثرت وحدتك والنظر إليهم من بعيد تفكر أيهم يستحقك بصدق؟!
ذلك الفرار الذي توده وذلك الشعور الذي تخشاه أن تعطيهم قلبك فيجددون كسره وبعثرت أشلائه.
#إيمان_بامقابل
Forwarded from Deleted Account
- الرساله ؛ إن نصف ساعة من النقاش مع الأصوات كانت تتركني مُنهكاً..
ربما تثقّلت عقارب الزمن على القلب...
وربما لم يكن كافي كل الأحتراق الذي أحترقته...
وربما كان عليّ أن أصبح رمادًا أكثر من اللازم لكي أصل إليكِ...
وربما لأننا كنا صغاراً، ولأن ما بيننا كان حبا لم يكتب له أن ينمو، وكان أشبه بلعبة طفولية، كسرناها ثم مضينا، ولم نندم عليها..
ولكنني أفتقدكِ حقا..
على العموم هي الحياة هكذا..
ونحن الآن كبرنا ولم يعد في العمر مكان للحسرة..
فلتمض بنا الأيام كما تشاء ..
تتساقطَ قطراتٍ نديةً منْ جبيني فتصنعَ طريقا يمرُ بخدي ثمَ ذقني لتستقرَ على ورقاتِ دفترهِ القديمِ الذي كنا نجمعُ فيهِ أشعارنا وعشقنا وأرواحنا والكثيرَ منْ دفءِ مشاعرنا وحرارةِ لقاءِ أفكارنا وامتزاجها ووحدتها والتي دونها فيهِ بريشةِ حبنا وبأصابعِ غرامنا بسيولِ أشواقنا وعتابنا عندَ غيابنا وكلما اجتمعنا فاضتْ أنهارُ محبتنا وودنا ورسوماتِ عفويةٍ رسمنها بداخلهِ كتلكَ الرسوماتُ التي يحفرها العاشقونَ على جذعِ الشجرةِ قلبينِ متلاصقينِ منقوشٌ عليهما حرفينا ووهجِ الحبِ ينبثقُ منهما وكلَ المشاعرَ والأحاسيسَ التي تجمعنا وتظهرُ على شكلِ خفقاتِ قلبِ وارتجافتْ أيدي عندَ اجتماعهما ، ما أنْ يمضيَ اليومَ ويمرُ شريطُ الذكرياتِ على يومياتِ دفترنا حتى ينتهيَ يوميٌ لأعودَ إليهِ في اليومِ التالي أجددُ عهدُ حبي لهُ حتى التقيهِ بطهرٍ ونقاءٍ .

#إيمان_بامقابل
لا بد أن نعلم أن الآلة الحربية والأمنية والتجسسية المستعملة ضد أهلنا غزة هي أعلى وأقصى ما وصلت إليه البشريّة من القدرات التقنيّة، وأن مساحة غزة صغيرة جدا، وأن الحرب لها ثمانية أشهر، وأن الدمار الذي حصل كفيل بإخضاع أقوى الرجال.

ومع ذلك نحن نشاهد بأعيننا عجز المحتلين عن تحقيق هدفهم الأكبر من الحرب إلى الآن، ونشاهد أثر قوّة الإيمان بالله كيف تعمل في النفوس، ونوقن بإحاطة الله بكل شيء، فلا يحدث شيء إلا بإذنه،

وهذا من أعظم ما يحرر الأمة من حالة العجز والخور التي تعيشها، حين تثق بالله وحده وتتوكل عليه ولا تخاف أعداءه.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تصبحون على نصر وتمكين من الله عز وجل 🌹🔻
الدُعاء يُغيّر الأقدار ، فألحوا دونَ يأس .
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/11/05 04:16:08
Back to Top
HTML Embed Code: